بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، و الصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين.
الله عز وجل يتولى السرائر :
عن سهل بن سعد رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((التَقَى هو والمشركونَ، فاقتَتَلوا - في غزوة من
الغزوات-، فلما مالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إِلى عَسْكَرِهِ، ومالَ
الآخرونَ إِلى عَسكَرِهم، وفي أصحاب رسولِ الله صلى الله عليه وسلم رَجُل
لا يَدَع لهم شاذَّة، ولا فاذَّة إِلا اتَّبَعَها، يضربُها بسيفه, – أي
شجاع جداً, قدم أعمالاً بطولية مذهلة في المعركة-, فقالوا: ما أَجْزَأَ
مِنَّا اليومَ أحد كما أجزأَ فلان، - أي لا يوجد إنسان أبلى بلاء حسناً,
وقاتل قتالاً شديداً, و أظهر شجاعة كبيرة كما أظهر فلان-, فقال رسولُ الله
صلى الله عليه وسلم: أَمَا إِنَّهُ مِن أهلِ النَّارِ))
وفي رواية:
((قال أصحاب رسول الله: أينا من أهل الجنة إن كان هذا من أهل النار؟ فقال رجل من القوم: أنا صاحبه أبداً))
أي كلمة رسول الله حق:
﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾
الله عز وجل يتولى السرائر :
عن سهل بن سعد رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((التَقَى هو والمشركونَ، فاقتَتَلوا - في غزوة من
الغزوات-، فلما مالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إِلى عَسْكَرِهِ، ومالَ
الآخرونَ إِلى عَسكَرِهم، وفي أصحاب رسولِ الله صلى الله عليه وسلم رَجُل
لا يَدَع لهم شاذَّة، ولا فاذَّة إِلا اتَّبَعَها، يضربُها بسيفه, – أي
شجاع جداً, قدم أعمالاً بطولية مذهلة في المعركة-, فقالوا: ما أَجْزَأَ
مِنَّا اليومَ أحد كما أجزأَ فلان، - أي لا يوجد إنسان أبلى بلاء حسناً,
وقاتل قتالاً شديداً, و أظهر شجاعة كبيرة كما أظهر فلان-, فقال رسولُ الله
صلى الله عليه وسلم: أَمَا إِنَّهُ مِن أهلِ النَّارِ))
وفي رواية:
((قال أصحاب رسول الله: أينا من أهل الجنة إن كان هذا من أهل النار؟ فقال رجل من القوم: أنا صاحبه أبداً))
أي كلمة رسول الله حق:
﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾