حسن الظن بالله ثمن الجنة :
أيها الأخوة الكرام: حسن الظن بالله ثمن
الجنة, الإنسان ينبغي أن يؤمن بالله, لكن الذي ينبغي أن يفعله أيضاً أن
يحسن الظن بالله, فكم من مؤمن بالله, مؤمن بوجوده, لا يحسن الظن به, مؤمن
بوجوده, ليس مؤمناً بأسمائه الحسنى, وصفاته الفضلى.
أحياناً الإنسان يجد شخصاً أمامه, يسأل عن اسمه, لا يكتفي بأن يأخذ اسمه, لا بد من أن يعرف حرفته, ثقافته, اختصاصه, أخلاقه.
من لوازم معرفة الرجل أن تعرف أخلاقه, وأن
تعرف اختصاصه, وأن تعرف ثقافته, فلذلك الإنسان مطالب أن يعرف الله عز وجل
بأسمائه الحسنى, وصفاته الفضلى.
فهناك كلمات يطلقها العامة, هذه الكلمات تدل
على جهلهم بالله عز وجل, يقول لك أحدهم: إن الله خلق الناس ليعذبهم, يقول
لك: سبحان الله! لا يوجد أحد مرتاحاً؛ الله عز وجل خلق الناس ليرحمهم, خلق
الناس ليسعدهم, خلقهم لجنة عرضها السموات والأرض, فالإنسان إذا فهم بعض
المعاني التي لا تليق بالله عز وجل يكون قد أساء الظن به, وحسن الظن بالله
ثمن الجنة, ثمن دخولك الجنة أن تحسن الظن بالله عز وجل:
﴿يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ﴾
أيها الأخوة الكرام: حسن الظن بالله ثمن
الجنة, الإنسان ينبغي أن يؤمن بالله, لكن الذي ينبغي أن يفعله أيضاً أن
يحسن الظن بالله, فكم من مؤمن بالله, مؤمن بوجوده, لا يحسن الظن به, مؤمن
بوجوده, ليس مؤمناً بأسمائه الحسنى, وصفاته الفضلى.
أحياناً الإنسان يجد شخصاً أمامه, يسأل عن اسمه, لا يكتفي بأن يأخذ اسمه, لا بد من أن يعرف حرفته, ثقافته, اختصاصه, أخلاقه.
من لوازم معرفة الرجل أن تعرف أخلاقه, وأن
تعرف اختصاصه, وأن تعرف ثقافته, فلذلك الإنسان مطالب أن يعرف الله عز وجل
بأسمائه الحسنى, وصفاته الفضلى.
فهناك كلمات يطلقها العامة, هذه الكلمات تدل
على جهلهم بالله عز وجل, يقول لك أحدهم: إن الله خلق الناس ليعذبهم, يقول
لك: سبحان الله! لا يوجد أحد مرتاحاً؛ الله عز وجل خلق الناس ليرحمهم, خلق
الناس ليسعدهم, خلقهم لجنة عرضها السموات والأرض, فالإنسان إذا فهم بعض
المعاني التي لا تليق بالله عز وجل يكون قد أساء الظن به, وحسن الظن بالله
ثمن الجنة, ثمن دخولك الجنة أن تحسن الظن بالله عز وجل:
﴿يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ﴾