في إطار السعي الدائم لحل
مشكلة السمنة في الولايات المتحدة الأميركية، ابتدع باحثون أميركيون كبسولة
تحتوي على بالون، يمكن بلعها لتشعر الإنسان بالشبع، وبالتالي تشكل علاجاً
ناجعاً وآمناً للسمنة، وفقاً لما نقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأكد المصدر أن الكبسولة المصنعة من الجيلاتين التي ابتكرها علماء من شركة
“أوبالون” الأميركية، جرّبت قليلاً على البشر، وهي تحتوي على بالون مصنّع
من السليكون. وبعد بلوغها المعدة، تذوب الكبسولة ويجري نفخ البالون عبر
جهاز يستخدمه الطبيب، ليصبح بحجم شطيرة الهمبرغر. ويحتاج نفخ البالون 5
دقائق فقط، من دون الحاجة إلى التخدير.
وبين الباحثون أنه خلال
التجارب تمت مراقبة الأشخاص الذين زرعت البالونات في معداتهم لمدة 12
أسبوعاً. وتناول الذين يعانون من السمنة وفقاً لأحجامهم وأوزانهم عدداً من
الكبسولات، تراوح بين الواحدة والثلاث كبسولات على مدى 12 أسبوعاً.
وبعد المهلة المحددة للتجربة، قام الأطباء بقياس الوزن الزائد الذي خسره
المشاركون. وتبيّن أن معدّل الوزن الذي خسرته مجموعة من زائدي الوزن مؤلفة
من 28 شخصاً، كان 35.5% على مدى 3 أشهر. وجرى التصديق على هذه الكبسولات في
بريطانيا ،حيث ستصبح متوفرة خلال السنة المقبلة.
مشكلة السمنة في الولايات المتحدة الأميركية، ابتدع باحثون أميركيون كبسولة
تحتوي على بالون، يمكن بلعها لتشعر الإنسان بالشبع، وبالتالي تشكل علاجاً
ناجعاً وآمناً للسمنة، وفقاً لما نقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأكد المصدر أن الكبسولة المصنعة من الجيلاتين التي ابتكرها علماء من شركة
“أوبالون” الأميركية، جرّبت قليلاً على البشر، وهي تحتوي على بالون مصنّع
من السليكون. وبعد بلوغها المعدة، تذوب الكبسولة ويجري نفخ البالون عبر
جهاز يستخدمه الطبيب، ليصبح بحجم شطيرة الهمبرغر. ويحتاج نفخ البالون 5
دقائق فقط، من دون الحاجة إلى التخدير.
وبين الباحثون أنه خلال
التجارب تمت مراقبة الأشخاص الذين زرعت البالونات في معداتهم لمدة 12
أسبوعاً. وتناول الذين يعانون من السمنة وفقاً لأحجامهم وأوزانهم عدداً من
الكبسولات، تراوح بين الواحدة والثلاث كبسولات على مدى 12 أسبوعاً.
وبعد المهلة المحددة للتجربة، قام الأطباء بقياس الوزن الزائد الذي خسره
المشاركون. وتبيّن أن معدّل الوزن الذي خسرته مجموعة من زائدي الوزن مؤلفة
من 28 شخصاً، كان 35.5% على مدى 3 أشهر. وجرى التصديق على هذه الكبسولات في
بريطانيا ،حيث ستصبح متوفرة خلال السنة المقبلة.