نفسه وقال يمكن يكون ماجد هو الحل وفعلا أتصل على ماجد لانه من بعد ماسافر ماجد لديرته حسين ماأتصل فيه وكان قبل مايتصل خايف من ان يكون ماجد تغير من ناحيته اوانه تزوج ونسى كل شي!
لكن بعد ماأتصل حسين وسولف مع ماجد لقى ماجد نفس ماهو ماتغير باقي غلا حسين في قلبه وكذالك انه مابعد تزوج ولافكر اصلا وبعد ماخذا حسين أخبار ماجد الحين دور حسين يتكلم وفعلا تكلم حسين عن نفسه وبداالحين يتكلم عن أخته واللي صار لها وهنا
سكت ماجد وبكى وهويقول_ ظلمتوها ياحسين ظلمتوها_ وخنقت حسين العبره لكنه مسك نفسه وأخذ يتكلم مع ماجد في حل علشان يطلع أميره من اللي هي فيه وخبر حسين ماجد ان أميره موعد بجلستها مع الدكتور النفسي بعد يومين وأتفقوا ان ماجد يحظر المركز ويصادف أميره بس لان أخوها حسين يبي يتأكد إذاباقي غلا ماجد في قلبها ولا خلاص انتهى من حياتها وأنتهت المكالمه وأتفقو على كذا لكن ماجد كان متخوف من ردة فعل أميره وبعد خايف انه لاتزيد جروحه جروح وبعد حاس بفرح لانه بشوفها لو من بعيد٠
والحين جااليوم اللي متفقين عليه وكان كل من حسين وماجد عايشين لحظات الخوف وطبعا كان ماجد غير وفعلا بعد ماأنتهت أميره من الجلسه وكانت طالعه من غرفت الدكتور وكانت تلتفت يمين وشمال تدور أخوها وطبعا كان أخوها يناظرها من بعيد وينتظر ماجد وفعلا دخل ماجد المركز ولحظات الخوف والقلق باينه على وجهه
ودق حسين على جوال أخته وحدد لها المكان اللي واقف فيه ماجد على أساس انه مكانه
لكن بعد ماأتصل حسين وسولف مع ماجد لقى ماجد نفس ماهو ماتغير باقي غلا حسين في قلبه وكذالك انه مابعد تزوج ولافكر اصلا وبعد ماخذا حسين أخبار ماجد الحين دور حسين يتكلم وفعلا تكلم حسين عن نفسه وبداالحين يتكلم عن أخته واللي صار لها وهنا
سكت ماجد وبكى وهويقول_ ظلمتوها ياحسين ظلمتوها_ وخنقت حسين العبره لكنه مسك نفسه وأخذ يتكلم مع ماجد في حل علشان يطلع أميره من اللي هي فيه وخبر حسين ماجد ان أميره موعد بجلستها مع الدكتور النفسي بعد يومين وأتفقوا ان ماجد يحظر المركز ويصادف أميره بس لان أخوها حسين يبي يتأكد إذاباقي غلا ماجد في قلبها ولا خلاص انتهى من حياتها وأنتهت المكالمه وأتفقو على كذا لكن ماجد كان متخوف من ردة فعل أميره وبعد خايف انه لاتزيد جروحه جروح وبعد حاس بفرح لانه بشوفها لو من بعيد٠
والحين جااليوم اللي متفقين عليه وكان كل من حسين وماجد عايشين لحظات الخوف وطبعا كان ماجد غير وفعلا بعد ماأنتهت أميره من الجلسه وكانت طالعه من غرفت الدكتور وكانت تلتفت يمين وشمال تدور أخوها وطبعا كان أخوها يناظرها من بعيد وينتظر ماجد وفعلا دخل ماجد المركز ولحظات الخوف والقلق باينه على وجهه
ودق حسين على جوال أخته وحدد لها المكان اللي واقف فيه ماجد على أساس انه مكانه