(على فكره ماجد يتيم الاب )
وراح وقالهم على الموضوع وماردوه لانهم طبعا يعرفون أخلاق ماجد
وهم في الطريق كلم ماجد حسين وقاله انا وجماعتي جينا لبوك يطلبونه لانه معروف طلبة الرجال ماترد
المهم حسين فرح لان صعبه ابوه يرد أحد جايه في مجلسه لكن يافرحه ماتمت
خبر حسين أمه وماكان يدري ان أبوه كان قريب وسمع كل شي
ابوه انصدم قاله متى بيوصلون قال حسين بعد المغرب قال خلاص عشاهم عندي الليه خبر أخوك مشعل وجهزو للعشا وحاول حسين يعرف من أبوه وش بتكون ردة فعله لكنه ماقدر_وطلع الابو وكلم اخوه حسين وقال تبون أميره انتم قال اكيد نبيها قال ترى ماجد وجماعته جايين في الطريق وعشاهم عندي وخبر حمد يجيب الشيخ ويتملكها علشان احطهم قدام الامر الواقع وحمد من قده نفذكل التعليمات كل ذا يبي يقهر ماجد لانه مايحبه
{ياشين قهر الرجال}
المهم جا ابوها وقال نادوا أميره وتعالو كلكم وجاوا كلهم وقال أميره تجهزي اليوم ملكتك ويام حسين تجهزوا اليوم جاي اخوي حسين واهله
{أميره ماقدرت جلست تبكي تترجى ابوها تقول يبه تكفى مابي حمد مابيه اموت ولا آخذه قام ابوها صفعها كف قدامهم وطاحت على الأرض قدام اهلها عبودي اخوها الصغير بكى علشانها وامها وريم يبكن وقام مشعل وضمهاووقفها وقعدت أميره تترجى مشعل وماهز مشعل الاكلمة
{ مشعل تكفى انا اختك لاتخليني انا ماابي حمد}
مشعل بكى وقال يبه البنت ماتبيه لاتزوجها قال ابوه انا عطيت كلمه وخلاص كلمتي تمشي وبس
{للمعلوميه ابوها شديد وكلمته مسموعه}
وحسين الضحيه بعد دخل غرفته قعد يبكي لانه بين نارين (صديقه واخته)
اما ماجد المسكين فرحان حيل وطول الطريق وهو يقول في خاطره
{ هانت يااميره انا جايك يا قلبي وباخذك على سنه الله ورسوله}
المهم وصلو ماجد وجماعته ودخلو ولقوا داخل حمد وابوه حسين ورحب بهم مشعل وابوه لان حسين خبر أخوه انه ماراح يحظر لان ماله وجه يقابل ماجد مع ان المسكين مابيده شي_
المهم كان مشعل يناظر ماجد ويقول في نفسه:
[ ماجد اميره في ذمة رجال اللحين]
اما ماجد استغرب حمد ونغزه قلبه حس ان فيه شي وجا ابو أميره ورحب بهم وقال:شرفتونا وحياكم الله بعد على عشاكم وعشى ملكة حمد على أميره
قام ماجد وكانه مجنون ويناظر ويقول أميره تملكت
وحمد جالس وفرحان
مشعل طلع من المجلس ماقدر يتحمل
طلع ماجد ومايدري وين يروح
{ضاقت به الدنيا}
وراح وقالهم على الموضوع وماردوه لانهم طبعا يعرفون أخلاق ماجد
وهم في الطريق كلم ماجد حسين وقاله انا وجماعتي جينا لبوك يطلبونه لانه معروف طلبة الرجال ماترد
المهم حسين فرح لان صعبه ابوه يرد أحد جايه في مجلسه لكن يافرحه ماتمت
خبر حسين أمه وماكان يدري ان أبوه كان قريب وسمع كل شي
ابوه انصدم قاله متى بيوصلون قال حسين بعد المغرب قال خلاص عشاهم عندي الليه خبر أخوك مشعل وجهزو للعشا وحاول حسين يعرف من أبوه وش بتكون ردة فعله لكنه ماقدر_وطلع الابو وكلم اخوه حسين وقال تبون أميره انتم قال اكيد نبيها قال ترى ماجد وجماعته جايين في الطريق وعشاهم عندي وخبر حمد يجيب الشيخ ويتملكها علشان احطهم قدام الامر الواقع وحمد من قده نفذكل التعليمات كل ذا يبي يقهر ماجد لانه مايحبه
{ياشين قهر الرجال}
المهم جا ابوها وقال نادوا أميره وتعالو كلكم وجاوا كلهم وقال أميره تجهزي اليوم ملكتك ويام حسين تجهزوا اليوم جاي اخوي حسين واهله
{أميره ماقدرت جلست تبكي تترجى ابوها تقول يبه تكفى مابي حمد مابيه اموت ولا آخذه قام ابوها صفعها كف قدامهم وطاحت على الأرض قدام اهلها عبودي اخوها الصغير بكى علشانها وامها وريم يبكن وقام مشعل وضمهاووقفها وقعدت أميره تترجى مشعل وماهز مشعل الاكلمة
{ مشعل تكفى انا اختك لاتخليني انا ماابي حمد}
مشعل بكى وقال يبه البنت ماتبيه لاتزوجها قال ابوه انا عطيت كلمه وخلاص كلمتي تمشي وبس
{للمعلوميه ابوها شديد وكلمته مسموعه}
وحسين الضحيه بعد دخل غرفته قعد يبكي لانه بين نارين (صديقه واخته)
اما ماجد المسكين فرحان حيل وطول الطريق وهو يقول في خاطره
{ هانت يااميره انا جايك يا قلبي وباخذك على سنه الله ورسوله}
المهم وصلو ماجد وجماعته ودخلو ولقوا داخل حمد وابوه حسين ورحب بهم مشعل وابوه لان حسين خبر أخوه انه ماراح يحظر لان ماله وجه يقابل ماجد مع ان المسكين مابيده شي_
المهم كان مشعل يناظر ماجد ويقول في نفسه:
[ ماجد اميره في ذمة رجال اللحين]
اما ماجد استغرب حمد ونغزه قلبه حس ان فيه شي وجا ابو أميره ورحب بهم وقال:شرفتونا وحياكم الله بعد على عشاكم وعشى ملكة حمد على أميره
قام ماجد وكانه مجنون ويناظر ويقول أميره تملكت
وحمد جالس وفرحان
مشعل طلع من المجلس ماقدر يتحمل
طلع ماجد ومايدري وين يروح
{ضاقت به الدنيا}