وطلع حسين من بيتهم على طول لحمد ومسكه وضربه ضرب وقال حسين :
{أميره انا مارفعت يدي عليها تجي انت وتضربها ياحمد}
المهم جلست أميره في بيت اهلها وكان حمد يرسل لها مسجات اعتذار وحب وأميره مطنشته
{المشكله يوم ابوها جا من القنص}
على طول اتصل عليه اخوه الكبير حسين اللي هو ابو حمد
وقاله عاللي صار وقال ان حمد يبيها وأميره رافظه
يوم درى ابوها طلع للبيت وخذا أميره بيدها ووصلها لبيت حمد وقعدت أميره تترجى حمد وهي كأنها طفله صغيره وتبكي تقول طلقني
تكفى طلقني لكن هو ولا على باله لأن حمد تذبحه الغيره إذافكر بحب ماجد لأميره _ويزيد في إهاناتها وضربها
المهم بقت أميره على هاالحال لمدة ثلاث شهور
وبعد كذاحمد صادق له شباب ملتزمين وراح لمكه معهم وتقرب لربه أكثر ولمارجع حمد من مكه الله هداه
وحس بغلطته تجاه أميره
واللي سواه فيها وحاول أنه يصلح غلطته ويحسن معاملته معها لكن مافيه _أمل_أن أميره تحبه اوتسامحه على اللي سواه فيها _
وبعد كذا أقتنع حمد ان حياته مع اميره ميؤس منها وفكر في الطلاق وفعلا لقاه الحل الأخير وطلقها_
بعد ماطلقها كانت اميره تعبانه نفسيا كانت كارهه الحياه ومو طايقتها ابدا وكان ابوها حاس باالذنب لانه السبب في كل شي واخذها ابوها واخوانها لطبيب نفسي وطبعا كان أقرب واحد لها هو حسين لانه حاس بالألم والعذاب اللي أميره عايشته_وكانت نسبة تجاوبها مع العلاج النفسي ضعيفه مره لان صار لها ثلاث أسابيع ماتحسنت كثير وكان أخوها حسين يتعب لمن يشوف أخته في الحاله اللي اهي فيها وفكر في حل وقال يمكن السفر وتغيير الجو يساعدها وفعلا حجز له ولأخته أميره وباقي اهله وسافرو { دبي } وقعدو فيها أسبوعين لكن مع ذالك ماتغيرت نفسيتها وجن جنون حسين لانه موقادر يساعد أخته لكنه قعد بينه وبين
{أميره انا مارفعت يدي عليها تجي انت وتضربها ياحمد}
المهم جلست أميره في بيت اهلها وكان حمد يرسل لها مسجات اعتذار وحب وأميره مطنشته
{المشكله يوم ابوها جا من القنص}
على طول اتصل عليه اخوه الكبير حسين اللي هو ابو حمد
وقاله عاللي صار وقال ان حمد يبيها وأميره رافظه
يوم درى ابوها طلع للبيت وخذا أميره بيدها ووصلها لبيت حمد وقعدت أميره تترجى حمد وهي كأنها طفله صغيره وتبكي تقول طلقني
تكفى طلقني لكن هو ولا على باله لأن حمد تذبحه الغيره إذافكر بحب ماجد لأميره _ويزيد في إهاناتها وضربها
المهم بقت أميره على هاالحال لمدة ثلاث شهور
وبعد كذاحمد صادق له شباب ملتزمين وراح لمكه معهم وتقرب لربه أكثر ولمارجع حمد من مكه الله هداه
وحس بغلطته تجاه أميره
واللي سواه فيها وحاول أنه يصلح غلطته ويحسن معاملته معها لكن مافيه _أمل_أن أميره تحبه اوتسامحه على اللي سواه فيها _
وبعد كذا أقتنع حمد ان حياته مع اميره ميؤس منها وفكر في الطلاق وفعلا لقاه الحل الأخير وطلقها_
بعد ماطلقها كانت اميره تعبانه نفسيا كانت كارهه الحياه ومو طايقتها ابدا وكان ابوها حاس باالذنب لانه السبب في كل شي واخذها ابوها واخوانها لطبيب نفسي وطبعا كان أقرب واحد لها هو حسين لانه حاس بالألم والعذاب اللي أميره عايشته_وكانت نسبة تجاوبها مع العلاج النفسي ضعيفه مره لان صار لها ثلاث أسابيع ماتحسنت كثير وكان أخوها حسين يتعب لمن يشوف أخته في الحاله اللي اهي فيها وفكر في حل وقال يمكن السفر وتغيير الجو يساعدها وفعلا حجز له ولأخته أميره وباقي اهله وسافرو { دبي } وقعدو فيها أسبوعين لكن مع ذالك ماتغيرت نفسيتها وجن جنون حسين لانه موقادر يساعد أخته لكنه قعد بينه وبين