من الأشياء التي يتعذر على الطفل تعلمها أن يبقى مستلقياً بهدوء ساعة تنهمك أمه بتغيير ملابسه، فهذا شيء يتنافى مع طبيعته كلّ التنافي.
فمنذ أن يبلغ عمره نحو ستة أشهر ويتعلّم التدحرج إلى أن تبدأ أمّه إلباسه الملابس واقفاً بعد أن يكون بلغ عامه الأول تقريباً، يظل يصرخ في غضب مقاوماً الاستلقاء والتجاوب مع والدته.
لكن هناك أشياء تساعد الأم على التغلب على هذه الحالة، فبعض الأطفال تلهيهم أصوات أمهاتهم وهن يرسلن من أفواههن أصواتاً تدعو إلى الضحك، وهناك آخرون تلهيهم قطعة من الحلوى أو البسكويت وبعضهم من يندمج مع لعبته أو معزوفة موسيقيّة بسيطة.
ولهذا يتوجب على الأم أن تبحث عمّا يناسب طفلها لكي تلهيه قبل أن تبدأ بإلباسه لا بعد ذلك.
فمنذ أن يبلغ عمره نحو ستة أشهر ويتعلّم التدحرج إلى أن تبدأ أمّه إلباسه الملابس واقفاً بعد أن يكون بلغ عامه الأول تقريباً، يظل يصرخ في غضب مقاوماً الاستلقاء والتجاوب مع والدته.
لكن هناك أشياء تساعد الأم على التغلب على هذه الحالة، فبعض الأطفال تلهيهم أصوات أمهاتهم وهن يرسلن من أفواههن أصواتاً تدعو إلى الضحك، وهناك آخرون تلهيهم قطعة من الحلوى أو البسكويت وبعضهم من يندمج مع لعبته أو معزوفة موسيقيّة بسيطة.
ولهذا يتوجب على الأم أن تبحث عمّا يناسب طفلها لكي تلهيه قبل أن تبدأ بإلباسه لا بعد ذلك.