الحياة التي نعيشها لها جانبان :واحد مشرق حلو، والثاني مظلم معتم. وكلمة الحمد لله تجعلني أركز على الجانب المشرق في حياتي وأستبعد من تفكيري ولو للحظات الجانب المظلم الذي هو في حد ذاته قد يكون نعمة من غير أن أشعر بها. . مثلا الله عز وجل ابتلاني في مرض أو زوج أو ولد... أي شيء : إذا استمر تفكيري في التركيز على شيء حرمت منه لا أستطيع مواصلة الحياة، سأعيش في حالة من اليأس والبؤس والتعاسة....لأني لا أفكر إلا فيما حرمت منه. الحياة حلاوتها ممزوجة بمرارتها ،مثلا يمريوم عليّ سعيدة واليوم اللي بعده يمر سيء......وهكذا وهذه من حكمة الله عز وجل، فالحلاوة الدائمة مملة وكذا المرارة فكانت ممزوجة من ههذ وهذه.
" لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ {28/76}القصص
هذا تدريب عملي من الله سبحانه وتعالى يربيني لأنظر للجوانب المشرقة في حياتي ولا أركز على ما حرمت منه ، أركز على النعم التي بين يديّ ..........الحمد للــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه..
هكذا أقولها ،مثلا عندي مرض ، أنظر للعين.. للبصر.. لليد... ، عشرات النعم لديّ فأشعربالخجل والحياء من الله عز وجل على تفريطي في النظر لما أعطى سبحانه
ما سبب المشاكل اللي في حياتنا ؟
لأننا نركز على مافقدناه في حياتنا وننسى كل الأبواب المفتوحة أمامنا ونركز على الباب المغلق!
مثلا زوجي تركني، ليس لدي أولاد....... فقط أركزعلى ذلك وأنسى كل النعم؟!
في كلمة واحدة .. أتدرب على النظر في الجوانب المشرقة في حياتي والتنعم بها.......الحمد لله..
سيدة لها ولد يشكي من كل شيء في الدنيا .. ليس لديّ ... كذا وكذا
جاء الولد يوم حزين لأن له زميل عنده مرض وذهب للمستشفى ،وكان مرضه متأخرا... في يوم واحد تغير كل شيء ، وأصبح يقوم لصلاة الفجر ، وهو يقول : أخذت أفكر في النعم التي لديّ.. الصحة نعمة عظيمة، الحمد لله يدربني بشيء أمتلكه بيدي وليس بيد غيري ...
الحسد والغيرة والحقد والنظر لما في يد غيري ... هذه أسس البلاء في الدنيا حاليا، السبب فيها النظر إلى ما ليس في أيدينا وهذه قمة الجحود والنكران لفضل الله سبحانه علينا
تأثير علاقتنا إني أطالع ما في يد غيري ....... المشكلة إني ما في يدي لا أطالعه.. هنا يأتي الشعور بالحسرة والغيرة والحسد والحقد لذا فهي الحالقة التي تأكل الحسنات ، وعدم الرضا بالقضاء والقدر، وبما يقسمه لنا الله .
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {43/32} الزخرف
الله عز وجل هو الذي فضل في الرزق،كأني اعترض على عطاء الله والقسمة التي قسمها لي، فكيف يصدر هذا مني وانا أؤمن به ربا حكيما كريما مالكا للملك!!!!!
الحمد لله ........ حالة وشعور وإحساس أشعر به طول حياتي الليل والنهار.
جعلنا الله نكررها على الأقل 17 مرة في اليوم في الفرائض وممكن تزيد مع النوافل.
في البرمجة اللغوية العصبية يقال لك كرر.. أنا ناجح ..ناجح.. القرآن العظيم من خلال هذه الآيات العظيمة وبتكرار هذه اللفظة العظيمة، يغير حياتي. سبخ\حانه له المثل الأعلى في كل شيء.
كذلك أكرر وأقول ... الحمد لله .. الحمد لله... إلى أن يتحول إلى سلوك وشعور وإحساس، وإذا تحولت .. إن شاء الله أكثر من 90% من مشاكلنا ستحل .
الإنسان اللي يفقد نعمة أقل تعاسة من اللي عنده نعمة ولا يشعر بها ، هذه هي حياتنا مع زخم الحياة ... أصبحنا استهلاكيين .. هذه اشكالية كبيرة تسبب التعاسة في الحياة .. القرآن علمنا ... الحمد لله .. كل نعمة أعطاها الله لي هي عظيمة، ولكن التعاسة الحقيقية أن أمتلك النعمة فلا أشعر بها إلا حين أفقدها.
وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ {1
" لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ {28/76}القصص
هذا تدريب عملي من الله سبحانه وتعالى يربيني لأنظر للجوانب المشرقة في حياتي ولا أركز على ما حرمت منه ، أركز على النعم التي بين يديّ ..........الحمد للــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه..
هكذا أقولها ،مثلا عندي مرض ، أنظر للعين.. للبصر.. لليد... ، عشرات النعم لديّ فأشعربالخجل والحياء من الله عز وجل على تفريطي في النظر لما أعطى سبحانه
ما سبب المشاكل اللي في حياتنا ؟
لأننا نركز على مافقدناه في حياتنا وننسى كل الأبواب المفتوحة أمامنا ونركز على الباب المغلق!
مثلا زوجي تركني، ليس لدي أولاد....... فقط أركزعلى ذلك وأنسى كل النعم؟!
في كلمة واحدة .. أتدرب على النظر في الجوانب المشرقة في حياتي والتنعم بها.......الحمد لله..
سيدة لها ولد يشكي من كل شيء في الدنيا .. ليس لديّ ... كذا وكذا
جاء الولد يوم حزين لأن له زميل عنده مرض وذهب للمستشفى ،وكان مرضه متأخرا... في يوم واحد تغير كل شيء ، وأصبح يقوم لصلاة الفجر ، وهو يقول : أخذت أفكر في النعم التي لديّ.. الصحة نعمة عظيمة، الحمد لله يدربني بشيء أمتلكه بيدي وليس بيد غيري ...
الحسد والغيرة والحقد والنظر لما في يد غيري ... هذه أسس البلاء في الدنيا حاليا، السبب فيها النظر إلى ما ليس في أيدينا وهذه قمة الجحود والنكران لفضل الله سبحانه علينا
تأثير علاقتنا إني أطالع ما في يد غيري ....... المشكلة إني ما في يدي لا أطالعه.. هنا يأتي الشعور بالحسرة والغيرة والحسد والحقد لذا فهي الحالقة التي تأكل الحسنات ، وعدم الرضا بالقضاء والقدر، وبما يقسمه لنا الله .
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {43/32} الزخرف
الله عز وجل هو الذي فضل في الرزق،كأني اعترض على عطاء الله والقسمة التي قسمها لي، فكيف يصدر هذا مني وانا أؤمن به ربا حكيما كريما مالكا للملك!!!!!
الحمد لله ........ حالة وشعور وإحساس أشعر به طول حياتي الليل والنهار.
جعلنا الله نكررها على الأقل 17 مرة في اليوم في الفرائض وممكن تزيد مع النوافل.
في البرمجة اللغوية العصبية يقال لك كرر.. أنا ناجح ..ناجح.. القرآن العظيم من خلال هذه الآيات العظيمة وبتكرار هذه اللفظة العظيمة، يغير حياتي. سبخ\حانه له المثل الأعلى في كل شيء.
كذلك أكرر وأقول ... الحمد لله .. الحمد لله... إلى أن يتحول إلى سلوك وشعور وإحساس، وإذا تحولت .. إن شاء الله أكثر من 90% من مشاكلنا ستحل .
الإنسان اللي يفقد نعمة أقل تعاسة من اللي عنده نعمة ولا يشعر بها ، هذه هي حياتنا مع زخم الحياة ... أصبحنا استهلاكيين .. هذه اشكالية كبيرة تسبب التعاسة في الحياة .. القرآن علمنا ... الحمد لله .. كل نعمة أعطاها الله لي هي عظيمة، ولكن التعاسة الحقيقية أن أمتلك النعمة فلا أشعر بها إلا حين أفقدها.
وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ {1