منتديات الحوت hoot
هنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد) Ouuo_u10


منتديات الحوت hoot
هنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد) Ouuo_u10

منتديات الحوت hoot
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحوت hootدخول


descriptionهنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد) Emptyهنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد)

more_horiz


هنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد)




اخوانى وأخواتى مواطنى دولة أعلامستان

أقدم لكم فى هذا الموضوع بإذن الله أخبار أهل السنة والجماعة فى إيران

وستكون الاخبار متجددة بإذن الله وكل خبر جديد سيضع فى أول مشاركة

وأرجوا من اخوانى واخواتى الموحدين طبعا أن يتابعوا أخبار اخوانهم اهل السنة هناك

وليعرفوا مدى الظلم الذى يعيشونه هناك
ومدى الحقد الصفوى الماجوسى الرافضى على اهلنا هناك


نبدأ بمقاطع الفيديو لمن يريد أن يرى الظلم الواقع على اخوننا هناك بعينيه :

اقتباس :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيا الله جميع الاخوة والاخوات (الموحدين)
أقدم لكم هذا الاصدار المتواضع لاخوكم الصغير
xyz_zizo
أو
أبوحفص
صورة من الاصدار

روابط التحميل
رابط غير مباشر
رابط مباشر
وأرجوا من الأخوة ان يطرحه رأيهم بصدق فى الاصدار
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أه نسيت أقولك أسم الاصدار هههه
الإصدار بعنوان (جرائم إيران فى حق أهل السنة)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتيت لكم اليوم بفيديو جديد به لقطات جديدة يوضح تدمير مدرسة الامام ابى حنيفة
وإليكم الرابط
أضغط هنا
وهذه الفيديوهات القديمة
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الموحدين أتيت لكم اليوم بمقطعين فيديو يوضحه تدمير المدرسة ويوضح أستهزاء الروافض لعنة الله عليهم بالقرآن الكريم ووضعه فى المرحاض لعنة الله عليهم
لا تنسونى وتنسوا أخوانكم أهل
السنة فى إيران من صالح دعائكم


وأنتظروا كل جديد عن إخواننا أهل السنة فى إيران
وبالمناسبة أهل السنة فى إيران يمثله ثلث السكان هناك

اقتباس :

حوارموقع سني أون لاين مع فضيلة الشيخ عبد الحميد

12 رَمَضَان 1429 , 09:35



نظرا إلى ما جرت في الآونة الأخيرة على أهل السنة والجماعة في إيران من ضغوط وأحداث بما فيها أسوأها وأعظمها وهي تخريب مدرسة أبي حنيفة الدينية في قرية عظيم آباد من قرى منطقة سيستان ، أجرى موقع سني أون لاين حوارا مع فضيلة الشيخ عبد الحميد إمام وخطيب الجمعة بمدينة زاهدان ورئيسمنظمة اتحاد المدارس الدينية بمحافظة سيستان وبلوشستان ، وإلیكم نص هذا الحوار :
سني أون لاين مع التحية والسلام :بناء على إطلاع سماحتكم بتخريب مدرسة أبي حنيفة في زابل ما هي أسباب هذه الحادثة برأيكم وما هي العواقب المترتبة عليها ؟
الشيخ عبدالحميد : سألتم عن أسباب و دلائل تخريب مدرسة أبي حنيفة فإني لا أري دليلاً و لا مبررا سوى التعصب و ضيق النظر و عدم تحمل البعضالنشاطات الثقافية و المذهبية التي هي من حقوق أهل السنة و الجماعة في سيستان ، فلا تجدون دليلاً ولا سببا غير هذا . و قد ذكرالبعض أن المدرسة تقع بمقربة من الطريق التجاري الدولي و هي بمرأى من العامة يراها كل من يمر بها و هذا مما لايتحمل . مع كل ذلك فكرنا كثيراًَ في الأمر فلم نجد دليلاً على تخريب مدرسة زابل سوى التعصب المذهبي وعدم تجشم الأخرين . مع الأسف إن عواقب هذه الإتجاهات و المواجهات وخيمة جداً. وهي تحمل مها الزيادة في التعصبات الطائفية والمذهبية . فلما تخرب مدرسة أو يهدم مسجد و هما من الأمكنة المقدسة عند أهلهما و يتعلقان بمذهب معين تدرس مسائل و أحكام و معتقدات ذلك المذهب فيه . تزداد بسبب هذا التخريب نسبة التعصبات الطائفية خلافاً للوحدة التي یرفع علمه في بلادنا بأننا نريد أن نوصل الأمة الإسلامية إلى الوحدة و التقريب- فالوحدة أمرمطلوب ، و هذه الأعمال كلها مخالفة لها . وکذلك يرتفع الإنحياز المذهبي و تزول بسببها تلك المحبة التي لابد للطوائف و المذاهب الإسلامية منها و هي معكرة لصفوالقلوب ونتيجة هذه الممارسات سادت أذهان أهل السنة فكرة أن الشيعة في عهد حكومتهم الشيعية لايستطيعون تحمل إخوانهم السنة . و هذه فكرة خطيرة للغاية
والنتيجة السيئة الأخري هي أن الأعداء یفرحون بذلك و قد أصرت الصهانية و الإستعمار العالمي علي أنهم لا يحتاجون إلي أن ينفقوا علي تدمير ايران فمعناه أن المجال مهياً هناك ، بأن يكون الإيرانيون معاول هدم أنفسهم ، و هذه القضايا تساعد على نشوء التحارب و التنازع بين المسلمين و بعث المشاكل للآخرين فلاحاجة إلى أن يأتي عدو و ينفق على الهدم والتدمير عندئذ .
الموقع :مع ما يمر أكثر من أسبوع على هذه القضية هل كانت هناك تدابير إيجابية من قبل مسئولي الدولة ؟
الشیخ عبد الحمید :بالنسبة إلى تدابير مسئولي الدولة فإننا لم نجد في هذه المدة أي تدبيريتخذ أو يتبع من جانبهم . و لست أتوقع منهم ذلك ، فإنهم لوكانوا يريدون إتخاذ تدبير إيجابي في هذه القضية لما قاموا بتخريبها ، و إنهم فعلوا ذلك لتدمير و إزالة هذه المدرسة للأبد . و لو أن المسئولين فكروا في أن الناس لن ينسوا هذه الكارثة التي أثارت فيهم القلق و التوتر و لن تذهب من أذهانهم و خواطرهم ، فالتخريب أمر سئٌّ و محرم ، فلو فكروا و حصلوا على حل معقول لهذه القضية و يزيلوا هذا التوتر و الإضطراب من أفكار إخوانهم السنة ، سوف يكون نشاط جميل من ناحيتهم و سينخفض من تضخّم الأوضاع الملتهبة و ستسد بذالك أبواب الفتنة و النزاع و سيشهد كل العالم على حل مسئلتهم حينئذ وسيقول الجميع أنه كانت حادثة ثم إرتفعت ولكن إذا بقيت القضية على حاله ؛ لينتقلن هذا التوتر إلي الأجيال القادمة و ليبقين الحقد الذي وجد في الصدور إلى الأبد ؛ و أرجوا أن يتفكر المسئولون في هذه القضية أكثر . إنمعظم هذه المشاكل المذهبية أو كلها ترجع إلي ممثل قائد الثورة والمؤسسة التي تنشط في المحافظة بالنيابة عن قائد الثورة بل هي مسئل تعلق بهم لأن منهم تصد ردائما قراراتها فإذا كان هناك تخريب أو حل يرجع إليهم في الغالب . فعليهم أن يفكروا في هذه القضية فإننا و إن كنا رفعنا شكاوينا إلى الله و فوضنا القضية إلى الله تعالى و لكنا لسنا راغبين عن حل هذه القضية . فإننا لا نحب أن تبقى العداوة و الحقد في قلوبنا . إننا نريد التعايش السلمي . و هو يخالف الحقد والتوتر والعداوات .
الموقع :ما هومصير طلبة هذه المدرسة وماهي النشاطات التي قامت بها منظمة إتحاد المدارس الدينية ببلوشستان بشأنهم؟
الشیخ عبد الحمید :إن مصير الطلبة و الأساتذة لا زال غير واضح و هم متحيرون . إن 500طالباًو 300طالبة و قرابة 60 مدرساً و جميع مؤظفي هذه المدرسة في الحيرة و التردد . و قد ذهب الطلبة إلى مساجد مختلفة . ثم الطلبة یقضون عطلتهم السنوية و هم يساهمون في هذه الفرصة في دورات مختلفة من النحو والصرف . و الحفاظ منهم يقومون بالإمامة في صلوات التراويح ، و كلهم سيرجعون بعد العطلة ، و الجميع يتوقعون ليتضح مصيرهم ، فإنهم في الحيرة و التردد و الإضطراب . و الجميع ينتظرون إفراجهم و إنجاءهم من هذا الوضع المضطرب .
الموقع :تحكي الأنباء علي أن الشيخ أحمد تم نقله قبل أيام من معتقل مشهد إلى طهران ماهو أسباب هذا الإعتقال الذي يمر عليه أكثر من شهر وكم مدى علمكم بالنسبة إلي أحواله الشیخ عبد الحمید : إن فضيلة الشيخ أحمد قد بذل معظم حياته في سبيل خدمة الناس فأهم نشاطاته بعد التدريس والتعليم في المدرسة ، و هویعد من أجل مدرسي الجامعة و الطلبة راضون عن تدريسه ، هو القيام بحل نزاعات الناس و خلافاتهم . و هو شخصية يعرفه جميع أهل المحافظة و له مهارة خاصة في رفع الخلافات والنزاعات و الإصلاح بين الناس .فمع كثرة مشاغلي و تدريسي في الجامعة و كبر سني فوضت جميع أمور الحل و الإصلاح بين الناس إليه و هو شخص ملتزم بالأصول و المبادي يراعي جميع المسائل و هو لم يرفع خطوة مخالفا للقانون قط و كان يشارك بالنيابة عني في الجلسات الإدارية . و كانت مشاركته أكثر بالنسبة إلى الأخرين . و إن ملفه أصفي و أنقي من المرآة و لم تكن في حياته التي نعرف أي شائبة من الإتهام . فقد أحضر إبتداء إلى مدینة مشهد . ثم أعتقل و أرادوا أن يأخذوا الميثاق على أن لا يسجل في هذه الجامعة للطلبة الوافدين لإطلاق سراحه . من المناسب أن أذكر أن الطبلة الوافدين ليسوا في مدرستنا فحسب . و الطلبة الوافدون معظمهم من تاجيكستان . نعم ، فيهم من الأفاغنة الذين لازالوا مهاجرين في ايران و هم أبناء من يعيش أباءهم في إيران والذين أسرهم في أفغانستان قليلون جداً . والطلاب الوافدون موجودون في كل البلاد و في البلاد العربية التي تغيرت أسإلیب التعليم الديني و تبدلت إلى الجامعات و الكليات. توجد جامعات في السورية و الإمارات ومصر، وکذلك الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة يدرس فيها الطلبة من جميع البلاد الإسلامية و يعد فخراً لكل جامعة إن تقدر على جلب الطلبة الوافدين من سائر البلدان . و في بلادالهند و باكستان توجد مراكز دينيه ناشطه بالأسإلیب والمناهج التقلیدية ؛ و يعدّ جذب الطلبة الأجانب إلیه فخراً لهم . إن معظم العلماء الذين ينشطون في إيران إنما درسوا في البلاد الأخرى قبل الثورة و هذا الأسلوب القديمللتعليم رائج في بعض مناطق إيران. و إن المدارس الدينية في إيران تفتخر بوجود الطلبة الوافدين فيها.مرة ذهبت إلى مركز الإسلام العالمي للمحادثة حول قضية الطلاب الأجانب و تكلمت مع رئيسه و من كان معه هناك فقالوا لي ، يدرس في هذا المركز قرابة 10آلاف طالب أجنبي . فلما بحثنا وجدنا أكثرهم من أهل السنة . و يتواجد كثير من الطلبة الأجانب الذين هم من أهل السنة والجماعة في الحوزة العلمية للخميني و سائر حوزات قم ، ربما و نحن في مدینة قم نتصور أننا في بلد إفريقي لكثرة وجود لأفارقة و الزنوج في شوارعهو يدرس مجموعة كبيرة من طلاب مملکة التاجيكستان في قم أيضا ً. فلما يقولون لنا یجب أن لا يبقى الطلبة الوافدون هناك و لا بد من الترخيص لوجودهم في هذه المدارس . نقول لهم ، نحن أيضاً من مواطني هذه المملكة والطلبة الوافدونيدرسون في قم و غيرها من المدن الإيرانية فإن كانت دراستهم هناك بالترخيص فأعطونا أيضاً الترخيص و نحن نعيش تحت سقف واحد و يجب أن لانكون مختلفين فنحن أهل السنة و نحن إيرانيون . و الطلبة الوافدون أيضاً من أهل السنة و معظم سکان جمهوریات سیا الوسطی ینتمون إلى الحنفیة و يتعلمون في مدرستنا الفقه الحنفي و نحن أولى بهذه المسئلة من غیرنا ، تعطون لطلبة قم الترخيص ، فأعطونا أيضاً الترخيص فنحن من أهلكم و كذلك نحن إيرانيون، والطلبة الموجودون هناك يشاركون في مسيرة يوم القدس وحفللات 22بهمن (یوم إنتصار الثورة ) و غيرها من الإحتفالات الرسمية و كذلك يشاركون في جلسات أسبوع الوحدة و يستمعون إلى خطب مسئولي الدولة و يتعلمون الثقافة الإيرانية و إنهم سیکونون دعاة ثقافتنا في بلادهم . و هذا بصالح الدولة أن يدرس هؤلاء في إيران ، فلو ذهبوا إلى بلاد أخرى لايكونون دعاة و مبلغين لثقافتنا و بل يكونون حماة وأتباع لمؤسسات و مراكز تعلموا فيها. و لو ألقينا نظرة من ناحية أخر إلى هؤلاء فإنهم نشأوا في بلاد سيطرت علیها الشيوعية فترة طويلة من الزمن و عاشوا في الإتحاد السوفياتي قبل إنحلالها. والأن قدمو لتعلم القرآن و الإسلام و ليس لهم هدف غير هذا و إن نشاطنا نشاط ثقافي خالص ، و طريقنا أيضاً طريق الإعتدال والوسطیة و نحن نرغب في وحدة الأمة الإسلامية و نسلك مسلك التقريب و الوحدة و الأفضل أن يدرس هؤلاء هناك فلو قمنا بإخراج الذين قدموا لتعلم العلوم الشرعية من مدارسن فماذا يكون جوابنا عندالله غداً يوم القيامة و في هذه السنوات الخمسة أو الستة التي تابعنا قضية الطلاب الوافدين لم تعط الحكومة الترخيص حتي لشخص واحد ، و لو أعطت الترخيص لأفتخرنا به فنحن لسنا أصحاب الضجة و الضوضاء ، لو أعطوا الترخيص ، فنحن نعطي العهد أن لانترك شخصاً واحداً بغیره في مدرستنا. يعترضون علینا لماذا تسجلون لطلاب لاترخيص عندهم ولكن عندما نأتي لأخذ الترخيص يمنعوننا ذلك . مع أنهم يدفعون الترخيص لمن يدرس في الحوزة العلمية في مدينة قم . فإن أدنيعدد يمكن أن نتصور للطلبة الأجانب في إيران هو ثلاثون ألفا .ومن جانب آخر عدد جميع الطلبة الأجانب في محافظتنا لايبلغ إلى خمسين أو ستين شخص فأعطوا هذا العدد القليل من طلبتنا الترخيص مع أنهم يحملون التأشيرة إلا أنها ليست تأشيرة تعلیمية و نحن نرجوا أن تحل هذه المشكلة أيضاً و الشيخ أحمد حفظه الله كما یعرف الجمیع ليس له أي ملف یتهم فیه ولا یصح عنه ي کلام یساء به الظن ، نحن نعرف من يعمل معنا جيداً أعماله و أقواله و نحن نرجوا أن يطلق سراح الشيخ أحمد في أسرع وقت ممكن و يرجع إلى أهله و بلده و إن حرية مثل هذه الشخصيات لصالح المجتمع و إعتقالهم لايجدي للحكومة بنفع و لا خير.
الموقع :كيف تستعرض سماحتكم الضغوط الأخيرة على أهل السنة وإلى متى ستستمر هذه الضغوط حسب رأيكم ؟
الشیخ عبد الحمید :الله أعلم إلى متى ستستمر هذه الضغوط على أهل السنة و الجماعة. ووجودها فعلا یرجع إلى مسئولي النظام . و نحن مواطنون كالشيعة. فلا بد أن نعطي حقوقنا التي حددها لنا الدستور. و نحن نقبل كل ما هو من منطلق الدستور و القانون و الحقوق التي نطالبها هي حقوقنا القانونية و نحن سوء في عين القانون مع الآخرین . و إن الأمور التمييزية في الدستور شئ بسيط جداً ، كما أن الدستور أوجب أن يكون رئيس الجمهور من الشيعة الإثنا عشرية و نحن لم نطالب بها أبداً ، و إن أعترضت على هذه المادة التي تقول بالفرق بين الطوائف ، و نحن نعلم أن سنیاً لا يفوز لهذا المنصب و لكن بالنسبة إلى الأمور الأخرىفلم يمنعنا الدستور من مطالبتها و نحن لم نعط ذلك لحد الآن ومعنى عدم المنع أنه من الجايز أن يدفع إلى أهل السنة و الجماعة و نحن صبرنا علي ما حرمنا من الحقوق و لم نصنع مشاكل و مصائب لمسئولي النظام ، و دائما إكتفينا بالمطالبات القولية و لم نلجأ أبداً إلى الشدة والعنف . و ما كنا نتوقع أن تفرض علینا ضغوط مذهبية و أن لا يتحملوا صلاتنا و يقولوا لأبنائنا فی مراکز الشرطة والجامعات الحکومیة والمدن و لأقلیات السنة فی المدن الکبیرة علیكم بالجمع بين الصلاتين و صلوا خلفنا . أو صلوا فرادى من الواضح أن هناك خلافات بين الشيعة و السنة و لايمكن أن نصلي في أماكنهم دائماً فاذا أمكن ذلك في مكان نعم مثلاً الشيعة يصلون في الحرمين الشريفين ولكن لايصلي الجميع و يقيمون محافل في الفنادق و الشوارع و البقيع و لا توجد أي حركة سلبية من جانب حكومة السعودية ، إنا لانأتي هناك إلى الشوارع بل نحن في منازلنا الشخصية أو نستأجر قاعة واسعة في المدن الكبیرة في إيران ولکنهم لايسمحون لنا أن نبني مسجداًمع أن الدستور منحنا الحرية في ذلك في جميع الأماكن . لابد أن يكون كل شخص مسموحا بأن يصلي صلاته بحرية تامة . لأن العبادات شخصية و ليست سياسية فإذا أقيمت الصلاة في الشارع تظهر فيها صبغة سياسية لقد منعونا في مناطق مختلفة ، منعونا عن إقامة الجمعة في طهران و لا ينبغي أن يمنع الناس الذين يصلون في أرض مملوكة لهم . إن الشيعة في قرى بلوشستان و لو كانت اُسرة واحدة نرى لها مسجداً. و يقيمون محافلهم الدينية ، فللشيعة برامج في كل مناطق أهل السنة .ولا توجد مشكلة ما، يقيمون صلواتهم الیومية والجمعة و لهم حسينيات ، و لقد ساعدوهم أهل السنة في بناء المساجد و أعطوهم الأراضي لذلك و الفلوس ، إن نظرنا أوسع بكثير من نظر الإخوة ، وليس كما يزعمون بل إن نظرنا أوسع بكثير من نظر الإخوة و إن كانت هذه الكلمة ثقيلة على البعض و لكنها حقيقة ، نحن نستطيع أن نثبت هذه الحقيقة أن نظر أهل السنة أوسع من نظر الإخوة الشيعة خاصة و الحكومة بيدهم . فلو كنا نحن أصحاب الحكومة و الرئاسة لشاركنا الشيعة في أمور الحكم و السياسة بحيث لا يبقى مجال الظن لأحد ، أن الحكومة حكومة سنية خالصة ، و إنا لم يستطع بعضنا أن يتحمل صلاة الآخر، فليترك اذاً دعوى الوحدة و التقريب ، فالوحدة إنما تتحقق إذا إستطاع كل فريق أن يتحمل مدارس الفريق الثاني و مساجده و صلاته و لم تسعد أمة في العالم إلاّ برحبة الصدر. فنحن نرجوا أن يفكر المسئولون في الأمر لئلا تضيق الأرض بأبناءالسنة ، نحن نخاف على إن ظهرت الطائفية هناك أن تصبح عالميةو توجد النزاعات الطائفية بين الشيعة و السنة في العالم، دائماً أتفكر في أن الإستعمار العالمي أو الإستكبار العالمي سئ السمعة في العالم . و إن هذه السمعة السيئة ، ليست منحصرة في مسئلة واحدة . مع الأسف نحن ربما نتحرك في هذه المسالك و نرفع خطوات في سبيل إيجاد التفرقة و الطائفية . أينما قامت أهل السنة بتخريب حسينية أو حوزة للشيعة يعدون عملاء الإستكبار في تلك المنطقة حيث لايقدرون علي التعايش مع الشيعة ، و كذلك في كل مكان لم تستطع الشيعة أن يتحملوا السنة . و قاموا بتخريب مدرستهم أو مسجدهم . يعدون عملاء الإستكبار و عوامل التفرقة لماذا ننسب الجرائمالتي نرتكبها إلى غیرنا . لاشك أن الإستكبار العالمي يحظى بسوء كبير في السمعة و لكن لماذا ننسب الأعمال التي نعملها إلى الآخرين ، إن هذا یخالف العدل والمساواة. نحن نرجوا تخفیض هذه الضغوط . و ليس من المقرر أن نتنازل في أمور مذهبنا لأنها من حقوقنا الروحية و لا بد من العيش بجنب الإعتقاد . و نحن نطالب بإلحاح أن ترفع الضغوط المذهبية عنا و يقبلوننا كإخوان لهم ونکون أحرارا في شئون مذهبنا قال الله تعالي «لا إكراه في الدين» فلكل سلائقه و لكل فقهه و فتواه .
الموقع : كآخر سوأل ما هي رسالتكم إلى أهل السنة تجاه هذه الأحداث والقضايا ؟
الشیخ عبد الحمید : رسالتي إلى المجتمع السني و خاصة أهل السنة في هذه المحافظة أن يحافظوا على إتفاقهم و وحدتهم ويطالبوا بحقوقهم من طرقه المشروعة و العالمية و يحفظوا إستقلالهم في المسائل المذهبية ولايتدخلوا في أمور مذهب غيرهم و حسب الدستور لا يسمحوا أیضا لأحد بالتدخل في مذهبهم ، إن المسائل المذهبية مختصة لأهل كل مذهبدون غيره ، وكل ينفرد برأيه و تدابيره في أمور مذهبه ، و وصيتي لأهل السنة أن يتوبوا إلى الله تعالى و يلتزموا الصلاة و يرجعوا عن فعل المعاصى و يحسنوا صلتهم مع الرب تبارك وتعالى . ویتضرعوا إلیه .


اقتباس :

فضيلة الشيخ عبد الحميد : ليست للدولة أي منفعة ولا مصلحة

12 رَمَضَان 1429 , 09:00



أشار الشيخ عبد الحميد خطيب وإمام الجمعة بمدينة زاهدان في القسم الأخير من خطبته التي ألقاها اليوم في الجامع المكي ، إلي الإعتقالات الأخيرة وإلقاءات القبض على بعض الشباب وأهل العلم في المحافظة قائلا : إن هذه الإعتقالات من الضغوط على أهل السنة وهي لا تحمل مها نفعا ولا مصلحة لأحد إلا أنها تزيد في التوتر وتعكيرصفو القلوب وطمع المتربصين بهذه المحافظة السوء . وقال فضيلته ...

أيضا مشيرا إلى بعض التقارير الكاذبة التي تبلغ إلى مسئولي الحكومة في العاصمة عن محافظة سيستان وبلوشستان مثل ما ادعى البعض أن أهل هذه المحافظة يسعون للحكم الذاتي أو لتهجير الشيعة منها ،إن هذه التقاريرتقاريركاذبة وخاطئة تماما ولا أصل لها ولا حقيقة لها ،ولكنها مشوشة لأذهان الكثيرين ،وإن بعض العناصرالمتطرفة في المحافظة ينقلون هذه التقاريرإلى مسئولي الحكومة يبتغون من وراءها أغراضا فاسدة كجعل المسؤلين في تردد وقلق دائمين بالنسبة إلى أهل السنة والجماعة في المحافظة وتشويه سمعتها . وقد ضاعت بسبب هذه التقاريرالكاذبة حقوق أهل السنة دوما . وأردف قائلا : مع خطورة هذه التقارير في قضايا المنطقة وأحداثها لم نجد أحدا من مسئولي الدولة في المركز أن يبادر إلى إستبانة حقائق القضايا وتبين صداقة وصحة الأنباء والتقاريرالتي توصل إليهم . بل يجب عليهم شرعا وعقلا أن يقوموا بالتحقيق والتفحص الكاملين حول أي تقريروخبر عن شعب أوطائفة وخاصة أهل هذه المحافظة لتتبين الصحة من الخطا والصدق من الكذب .

اقتباس :




فضيلة الشيخ أحمد حفظه الله

بعد مرور أسابيع علی اعتقال الشيخ أحمد حفظه الله تعالی من جانب السلطات الإيرانية، وصلنا خبر نقل سماحته من معتقل مشهد إلی طهران عاصمة إيران لمزيد من الضغط عليه.
جدير بالذكر أن الشيخ احمد ظل هذه المدة الطويلة في المعتقل دون أن يكون له لقاء مع أقاربه ومعاريفه يبين فيه حاله وأسباب اعتقاله أو اتصال هاتفي مع الأسرة والأهل الذين يقضون هذه الأيام المليئة بالضغوط علی أهل السنة في حزن وقلق واضطراب، وإنما يأتي خبر نقل الشيخ احمد إلی طهران بعد تخريب مدرسة دينية لأهل السنة الذي يبعث القلق والحزن والسؤال في أذهان الكثيرين من أهل السنة والجماعة وخاصة تلامذة الشيخ وأساتذة جامعة دارالعلوم بزاهدان، وهم إذ يرجون لسماحته العافية والسلامة من الله تعالی والدعاء في هذه الأيام المباركة من المؤمنين الصائمين، يطالبون الحكومة الإيرانية بإنهاء هذا الاعتقال وإطلاق سراحه حتی يرجع إلی أهله وتلاميذه.

اقتباس :



الدكتور الشهيد أحمد سياد رحمه الله

الأستاذ الشهيد "أحمد سياد" من كبار الشخصيات الدينية والمذهبية المعاصرة لأهل السنة والجماعة في إيران. للتعرف علی زوايا حياة هذا العالم المحدث ينبغي أن نبدأ بجولة مختصرة من يوم ولادته الميمونة إلى اليوم الذي استشهد فيه علی أيدي قوات الشيطان.

ولد الدكتور الشهيد في سنة 1324هـ.ش، في قرية "جنجك كاروان" التابعة لمديرية ميناء "شاهبهار" الواقعة علی سواحل بحر عمان،لأجل ذلك لما أقبلت إليهم المشاكل المالية والمعيشية سافرت أسرته إلی سلطنة عمان حينما كان "أحمد" في الخامسة من عمره، ثم بعد سنتين من الإقامة في قرية "سيف" في عمان هاجروا إلی إقليم "السند" في باكستان وأقاموا ثلاث سنوات في قرية من قرى السند، ثم في هجرة أخری توجهوا إلی "كراتشي"، وقد بلغ "أحمد" من العمر عشر سنين آنذاك، وآثار النبوغ والذكاء والرغبة إلی العبادة بادية بجلاء علی جبينه وهي تحكي عن مستقبل مشرق له. بعد تعلم القرآن وبعض الكتب الابتدائية علی الشيخ "عيسى محمودي"، بدأ دراسة العلوم الإسلامية في مدرسة "باغيجه" بكراتشي، ثم رجع بعد إقامته أربع سنوات في كراتشي إلی قريته "كاروان" ودرس عددا من كتب الفقه علی خاله "ملا شكري" وبقي هناك نحو أربع سنوات.
دفعت الأوضاع المعيشية الصعبة الدكتور الشهيد إلى أن يبدأ جولة جديدة من الأسفار، فسافر في هذه المرة إلی الدوحة في قطر وتولی إمامة مسجد فيها؛ وبعد سنتين بمساعدة شيخ المسجد الذي كان رجلا معروفا توجه إلی المدينة المنورة لمتابعة دراساته الشرعية والإسلامية.
لما انتهی عن دراسة المعهد، التحق بكلية الحديث في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، ولما انتهی عن السنوات الأربعة للدراسات التخصصية قدم بحثا علميا يشمل تحقيق وتخريج أحاديث كتاب "خصائص علي بن أبي طالب"، وحصل علی البكالوريا، وواصل دراسته بعد أداء امتحان صعب في تلك الجامعة، وفي النهاية استطاع أن يأخذ دكتوراه في الحديث الشريف بدرجة الامتياز بتقديم بحث آخر وبتخريج أحاديث كتاب "المعجم لإبن العربي".
ينبغي أن نذكر أن الأستاذ لتخريج الكتاب المذكور ولمعرفة أسانيد بعض الأحاديث وأحوال الرجال سافر إلی مكاتب العالم الإسلامي الكبيرة في إستانبول ومصر وديوبند ولكهنو.
عاد الدكتور بعد قضاء عشرين سنة في دراسة العلوم الشرعية تاركا أفضل المناصب المنتهزة المتاحة له في السعودية والإمارات للاشتغال، إلی بلاده سنة 1364هـ.ش، يحمل في جوانحه شعورا بالمسئولية وفي صدره قلبا ممتلئة بالأحاديث النبوية الشريفة، وأسس في قريته التي كانت فاقدة أدنى امكانيات العيش من الماء والكهرباء والطريق، مدرسة سماها "معهد دار السنة" وجامعا لإقامة الجمعة. ما أن مضت سنتان من عودته إلى ايران حيث أعتقل سنة 1367 هـ.ش في طهران، ثم نقل إلی سجن "اوين". انتهز الدكتور هذه الفرصة فحفظ القران الكريم في السجن، وكذلك القسم الخاص بالعلماء في السجن أتاح له فرصة مطالعة مصادر الشيعة ومنابعهم في الحديث وحصل علی معلومات كافية بالنسبة إلى مذهب الشيعة.
قضی الشهور الأولى والابتدائية في زنزانة انفرادية تحت مراقبات خاصة، ورأى أثناء هذه الحالة في المنام أن شخصا دخل عليه بمنظر رائع حسن: (وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا ....) و(لقد كذب رسل من قبلك) (إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور...). يقول الدكتور كنت مضطربا قلقا قبل هذا المنام واطمئننت بعده.
أطلق سراح الشيخ بعد خمس سنوات صعبة في السجن في سنة 1371هـ.ش، فواصل نشاطاته في مدرستها التي أسسها، وذاع صيته في أنحاء إيران، فتوافد عليه الطلبة وأهل العلم أكثر من الماضي بعد مجيئه من السجن.
مما يمتاز به الدكتور في حياته هو الالتزام الكامل بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام والبساطة في المعيشة وعدم التكلف في المأكل والملبس، وعدم الإكثار في الكلام. لم يكن يبدأ بالحديث ما لم يسئل عن شيء، وكان جوابه بعبارات واضحة مختصرة. لم يكن يسمح لأحد أن يقبل يده أو يقوم استقبالا له. ومن خصائصه أيضا عدم الاستعانة بالآخرين في حاجاته. كان يأكل من كد يمينه فيعمل في حديقة لأجل نفقات أهله ويساعدهم في وظائفهم المنزلية.
مرة قدم أناس من منطقة بعيدة لزيارة الدكتور، فعلموا أنه غير موجود في البيت، فتوجهوا نحو الحديقة فوجدوا شخصا كهلا يعمل، سئلوه أين الدكتور أحمد؟ فأجاب أنا أحمد، فتعجبوا حينما رأوه في تلك الحالة البسيطة؟
لم يسمع أحد من لسانه كلاما مسيئا، وكان يحسن ذكر من كان مختلفا معه في بعض المسائل. كان قد تعود أن يصوم الإثنين والخميس دائما.

إلى حنين الشهادة:

اعتبر أقارب الدكتور وعشيرته العودة من السجن حياة جديدة له، واقترحوا عليه مغادرة إيران إلى إحدی دول الخليج، ولكن فضيلته أنكر هذا الاقتراح بكل قوة قائلا في جوابهم: «قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا».
سافر الدكتور إلی الإمارت إثر طلب بعض أقربائه في "دبي"،ثم ترك "دبي" متوجها إلی "بندرعباس" علی متن الطائرة بعد إقامته خمسين يوما فيها، في الوقت الذي أرسلت سلسلة الاغتيالات في إيران كثيرا من الرجال السياسين والمذهبيين واحدا تلو الآخر بأساليب مشبوهة وعنيفة إلى حظيرة الموت.
يحكي أحد أقربائه المنتظرين في مطار "بندر عباس": «رأيت الدكتور يجيء متكلما مع شخصين آخرين، فلما اقتربت من الدكتور وسلمت عليه قال لي الرجلان متبسمين تبسما كاذبا: إبق أنت هنا منتظرا فنحن نرجع بعد لحظات. وذهبوا بالدكتورمعهم»
تبدلت هذه اللحظات إلی ثلاثة أيام ولا يدري أحد أين هو، وفي اليوم الثالث اتصل الأستاذ الشهيد بأحد أصدقائه في مدينة شابهار وكذلك في مدينة جاسك ويخبرهم بعد التحية و الترحيب أنه سيأتي اليوم. ولما سئل أين أنت؟ قطع الاتصال دون أن يكمل الجواب في ذكر العنوان. واستمر هكذا إلی أن وجد جسده في مدينة "ميناب" بقرب دوار تتحرك منه سيارات مدينة جاسك عادة.
انتشر خبر استشهاد الدكتور من وكالات الأنباء الرسمية والمعتبرة في العالم، وأثار موجة من الغضب والتوتر والاضطراب بين المجتمع السني الإيراني وعشيرة وأهل بيته وطلبة مدرسة "دارالسنة"، وتجمع كثير من أحبته وتلامذته متحيرين حول بيته مفرغين ما في عيونهم من الدموع علی عالم محدث أحبوه وما رضعوا ببقاءه ولقاءه بين أظهرهم.
دفن العالم الدكتور الشهيد بعد تكبد مصائب ومشاق عديدة في سبيل الدعوة الإسلامية ليلة الجمعة، الثاني عشر من رمضان سنة 74 13هـ.ش، صائما وبقلب مليئة بأحاديث النبي عليه الصلاة والسلام، في مسقط رأسه قرية جنجك، واستراح من الدنيا وما فيها من العناء والبلاء.
(إنا لله وإنا إليه راجعون)

الموضوع مشترك مع النقل من قبلي و متابعة الموضوع و اضافة كل ما هو جديد مع الأخ
xyz_zizo
http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php?t=694930

descriptionهنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد) Emptyرد: هنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد)

more_horiz
جزاك الله كل خيرا
موضوع رائع و مميز
و بالتوفيق ان شاء الله
هنا أخبار اخواننا من أهل السنة والجماعة فى إيران (متجدد) 259816721
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد