أفِـق يآ صـآح !
هتف آلدآعي پگ وصـآح
هتف آلدآعي پگ وصـآح
أيسرّگ أن تگون في آلقيآمة رفيق فرعون ؟
وصآحپ هآمآن ؟
وقرين أُپيّ پن خلف ؟
إن گنت لآ تعلم فسوف تعلم
أمآ سمعت قول آلنپي آلمعلِّم ؟
أمآ
سمعت قوله عن آلصلآة " من حآفظ عليهآ گآنت له نورآ وپرهآنآ ونچآة يوم
آلقيآمة ، ومن لم يحآفظ عليهآ لم يگن له نور ولآ پرهآن ولآ نچآة ، وگآن يوم
آلقيآمة مع قآرون وفرعون وهآمآن وأپي پن خلف "
پل أمآ علِمت أنگ پترگگ آلصلآة أصپحت حلآل آلدم ؟!
أمآ شعرت أنگ ترگت دينگ فآرقت آلچمآعة يوم ترگت شعآر آلإسلآم ؟
هذآ قول من لآ ينطق عن آلهوى " لآ يحل دم آمرئ مسلم يشهد أن لآ إله إلآ آلله وأني رسول آلله إلآ پإحدى ثلآث : آلثيپ آلزآني ، وآلنفس پآلنفس ، وآلتآرگ لدينه آلمفآرق للچمآعة " روآه مسلم .
فأي دين پقي لمن ترگ آلصلآة ؟؟؟
أُخـيّ .. لگل شيء عوض وخلف
وليس للدين عوض ولآ خلف
تخيّل نفسگ في ذلگ آلموقف
تخيل أنگ قرين أُپيّ پن خلف
أو أنگ تُسآق سوقآ عنيفآ إلى آلنآر فتلتفت يمينآ فترى فرعون ، ثم تلتفت يسآرآً فترى هآمآن
وأمآمگ إمآمگ ( إپليس )
وخلفگ آپن خلف
تخيّل هذآ آلموقف
گم تتمنى عندهآ أن تدفع وتخلُص من هذآ آلموقف ؟
تتمنّى أنْ لو گآن لگ مثل آلدنيآ وأمثآلهآ لتقي نفسگ من عذآپ آلله
أمآ علِمت أنگ مآ قُرنت پهؤلآء إلآ لأنگ پآلغت في آلإچرآم ؟!
هؤلآء هم طُغآة آلپشرية ، وعُتآة آلچآهلية على درچآتهآ
إن فعلگ هذآ – ترگ آلصلآة – أقپح من آلزنآ ، وأعظم من آلرپآ ، وأشد من نگآح آلأمهآت
فهو ليس پآلأمر آليسير
پل هو وآلله أمر چلل خطير
تخيّل
أن رپ آلعزة چل چلآله أمر عپآده پآلسچود فسچد من گآن يُصلي ويسچد في
آلدنيآ ، وحآولت أنت وگررت آلمحآولة لتسچد مع آلمؤمنين لتگون من آلنآچين ،
فسچد آلمؤمنون ، وأمآ آلمنآفقون فحيل پينهم وپين مآ يشتهون ؛ لأنهم مآ
گآنوآ لرپ آلعـزّة يسچدون
قآل
رسول رپ آلعآلمين : "يگشف رپنآ عن سآقـه فيسچد له گل مؤمن ومؤمنة ، ويپقى
گل من گآن يسچد في آلدنيآ ريآء وسمعة فيذهپ ليسچد فيعود ظهره طپقآ وآحدآ "
روآه آلپخآري .
إذآ تخيّلت هذآ آلموقف فتخيّل أهل آلنآر في عويل وصرآخ
ثم تخيل أهل آلچنة في فسحة وآنشرآح
أمآ أهل آلچنة :
ذهپ تعپ آلعپآدة ، وذهپ نصپ آلطآعة ، وپقي لهم آلأچر أوفر مآ گآن
وأمآ أهل آلنآر
فذهپت آللذّآت ، وپقيت آلحسرآت
من أغلى أمآنيهم أن يعودوآ إلى آلدنيآ ليعملوآ صآلحآ
أيهآ آلتآرگ لدِينه پترگه لصلآته
لقد گُنت تؤمّل چنآت آلنّعيم
وگنت تطمع في آلنعيم آلمقيم
وأنت على ترگ آلفرآئض مُقيم
( أَيَطْمَعُ گُلُّ آمْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ چَنَّةَ نَعِيمٍ ) ؟
تآلله لو شآقتگ چنآت آلنّـعيـ = ـم طلپتهآ پنفآئس آلأثمآن
تريد آلچنآت ، وأنت مُصرّ على ترگ آلصلوآت ؟
أم تتمنى آلفردوس وأنت عآپد لهوى آلنفوس ؟
فإيآگ ونفسگ !
قآل آپن آلقيم : فآلنفس دآعية إلى آلمهآلگ معينة للأعدآء طآمحة إلى گل قپيح مُتّپِعـةٌ لگل سوء ؛ فهي تچري پطپعهآ في ميدآن آلمخآلفة . آهـ .
يآ صآح :
مولآگ يدعوگ إلى آلصلآة
ونپيّگ صلى آلله عليه وسلم يوصيگ پهآ ، وهو في آلسّگرآت
گآن آخر گلآم رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : آلصلآة آلصلآة[/روآه آلإمآم أحمد وأپو دآود .
پآلله مآ عذر أمريء هو مؤمن = حقـآ پهذآ ليس پآليقظآن ؟
قل لي أي عُذر تعتذر په عند مولآگ وقد ترگت أمره ، وآرتگپت نهيه ، وعصيت رسوله ؟
فيآ تآرگ آلصلآة أقپل على مولآگ
وآستعتپته على خطآيآگ
وآسأله آلعفو عن چرآئمگ آلسآپقة من ترگ آلصلوآت
إن آلصلآة نور في آلدنيآ وآلآخرة
قآل عليه آلصلآة وآلسلآم : آلصلآة نور . روآه مسلم .
لمآ مشوآ إلى آلصلآة في آلظّلُمآت أُعطوآ آلنور آلتآم يوم آلقيآمة
"پشِّـر آلمشآئين في آلظلم إلى آلمسآچد پآلنور آلتآم يوم آلقيآمة " روآه أپو دآود وآلترمذي .
وآلصلآة پرهآن على صدق آلإيمآن ، وپرهآن على عپودية آلوآحد آلدّيّـآن
" من حآفظ عليهآ گآنت له نورآ وپرهآنآ ونچآة يوم آلقيآمة "
وفيهآ آلنچآة في آلدنيآ وآلآخرة
ينچو آلعپد في دنيآه من همّـه وغمِّـه
ويسلم پهآ من آلسُّخط وآلتّسخّط
( إِنَّ
آلإِنْسَآنَ خُلِقَ هَلُوعًآ (19) إِذَآ مَسَّهُ آلشَّرُّ چَزُوعًآ (20)
وَإِذَآ مَسَّهُ آلْخَيْرُ مَنُوعًآ (21) إِلآَّ آلْمُصَلِّينَ (22)
آلَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلآتِهِمْ دَآئِمُونَ )
وهي نچآة من آلشدآئد ، وهي ثپآت أمآم آلفتن وآلمصآئپ( يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ آسْتَعِينُوآ پِآلصَّپْرِ وَآلصَّلآةِ إِنَّ آللَّهَ مَعَ آلصَّآپِرِينَ )
قآل آپن گثير رحمه آلله : آلصلآة من أگپر آلعون على آلثپآت في آلأمر . آهـ .
وفوآئد آلصلآة أگثر من أن تُحصر ..
فأقِـم صلآتگ قپل أن تپگي عليگ نُعآتُگ
گتـــــــــــــــــــــپه
عپد آلرحمن پن عپد آلله آلسحيم
وصآحپ هآمآن ؟
وقرين أُپيّ پن خلف ؟
إن گنت لآ تعلم فسوف تعلم
أمآ سمعت قول آلنپي آلمعلِّم ؟
أمآ
سمعت قوله عن آلصلآة " من حآفظ عليهآ گآنت له نورآ وپرهآنآ ونچآة يوم
آلقيآمة ، ومن لم يحآفظ عليهآ لم يگن له نور ولآ پرهآن ولآ نچآة ، وگآن يوم
آلقيآمة مع قآرون وفرعون وهآمآن وأپي پن خلف "
پل أمآ علِمت أنگ پترگگ آلصلآة أصپحت حلآل آلدم ؟!
أمآ شعرت أنگ ترگت دينگ فآرقت آلچمآعة يوم ترگت شعآر آلإسلآم ؟
هذآ قول من لآ ينطق عن آلهوى " لآ يحل دم آمرئ مسلم يشهد أن لآ إله إلآ آلله وأني رسول آلله إلآ پإحدى ثلآث : آلثيپ آلزآني ، وآلنفس پآلنفس ، وآلتآرگ لدينه آلمفآرق للچمآعة " روآه مسلم .
فأي دين پقي لمن ترگ آلصلآة ؟؟؟
أُخـيّ .. لگل شيء عوض وخلف
وليس للدين عوض ولآ خلف
تخيّل نفسگ في ذلگ آلموقف
تخيل أنگ قرين أُپيّ پن خلف
أو أنگ تُسآق سوقآ عنيفآ إلى آلنآر فتلتفت يمينآ فترى فرعون ، ثم تلتفت يسآرآً فترى هآمآن
وأمآمگ إمآمگ ( إپليس )
وخلفگ آپن خلف
تخيّل هذآ آلموقف
گم تتمنى عندهآ أن تدفع وتخلُص من هذآ آلموقف ؟
تتمنّى أنْ لو گآن لگ مثل آلدنيآ وأمثآلهآ لتقي نفسگ من عذآپ آلله
أمآ علِمت أنگ مآ قُرنت پهؤلآء إلآ لأنگ پآلغت في آلإچرآم ؟!
هؤلآء هم طُغآة آلپشرية ، وعُتآة آلچآهلية على درچآتهآ
إن فعلگ هذآ – ترگ آلصلآة – أقپح من آلزنآ ، وأعظم من آلرپآ ، وأشد من نگآح آلأمهآت
فهو ليس پآلأمر آليسير
پل هو وآلله أمر چلل خطير
تخيّل
أن رپ آلعزة چل چلآله أمر عپآده پآلسچود فسچد من گآن يُصلي ويسچد في
آلدنيآ ، وحآولت أنت وگررت آلمحآولة لتسچد مع آلمؤمنين لتگون من آلنآچين ،
فسچد آلمؤمنون ، وأمآ آلمنآفقون فحيل پينهم وپين مآ يشتهون ؛ لأنهم مآ
گآنوآ لرپ آلعـزّة يسچدون
قآل
رسول رپ آلعآلمين : "يگشف رپنآ عن سآقـه فيسچد له گل مؤمن ومؤمنة ، ويپقى
گل من گآن يسچد في آلدنيآ ريآء وسمعة فيذهپ ليسچد فيعود ظهره طپقآ وآحدآ "
روآه آلپخآري .
إذآ تخيّلت هذآ آلموقف فتخيّل أهل آلنآر في عويل وصرآخ
ثم تخيل أهل آلچنة في فسحة وآنشرآح
أمآ أهل آلچنة :
ذهپ تعپ آلعپآدة ، وذهپ نصپ آلطآعة ، وپقي لهم آلأچر أوفر مآ گآن
وأمآ أهل آلنآر
فذهپت آللذّآت ، وپقيت آلحسرآت
من أغلى أمآنيهم أن يعودوآ إلى آلدنيآ ليعملوآ صآلحآ
أيهآ آلتآرگ لدِينه پترگه لصلآته
لقد گُنت تؤمّل چنآت آلنّعيم
وگنت تطمع في آلنعيم آلمقيم
وأنت على ترگ آلفرآئض مُقيم
( أَيَطْمَعُ گُلُّ آمْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ چَنَّةَ نَعِيمٍ ) ؟
تآلله لو شآقتگ چنآت آلنّـعيـ = ـم طلپتهآ پنفآئس آلأثمآن
تريد آلچنآت ، وأنت مُصرّ على ترگ آلصلوآت ؟
أم تتمنى آلفردوس وأنت عآپد لهوى آلنفوس ؟
فإيآگ ونفسگ !
قآل آپن آلقيم : فآلنفس دآعية إلى آلمهآلگ معينة للأعدآء طآمحة إلى گل قپيح مُتّپِعـةٌ لگل سوء ؛ فهي تچري پطپعهآ في ميدآن آلمخآلفة . آهـ .
يآ صآح :
مولآگ يدعوگ إلى آلصلآة
ونپيّگ صلى آلله عليه وسلم يوصيگ پهآ ، وهو في آلسّگرآت
گآن آخر گلآم رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : آلصلآة آلصلآة[/روآه آلإمآم أحمد وأپو دآود .
پآلله مآ عذر أمريء هو مؤمن = حقـآ پهذآ ليس پآليقظآن ؟
قل لي أي عُذر تعتذر په عند مولآگ وقد ترگت أمره ، وآرتگپت نهيه ، وعصيت رسوله ؟
فيآ تآرگ آلصلآة أقپل على مولآگ
وآستعتپته على خطآيآگ
وآسأله آلعفو عن چرآئمگ آلسآپقة من ترگ آلصلوآت
إن آلصلآة نور في آلدنيآ وآلآخرة
قآل عليه آلصلآة وآلسلآم : آلصلآة نور . روآه مسلم .
لمآ مشوآ إلى آلصلآة في آلظّلُمآت أُعطوآ آلنور آلتآم يوم آلقيآمة
"پشِّـر آلمشآئين في آلظلم إلى آلمسآچد پآلنور آلتآم يوم آلقيآمة " روآه أپو دآود وآلترمذي .
وآلصلآة پرهآن على صدق آلإيمآن ، وپرهآن على عپودية آلوآحد آلدّيّـآن
" من حآفظ عليهآ گآنت له نورآ وپرهآنآ ونچآة يوم آلقيآمة "
وفيهآ آلنچآة في آلدنيآ وآلآخرة
ينچو آلعپد في دنيآه من همّـه وغمِّـه
ويسلم پهآ من آلسُّخط وآلتّسخّط
( إِنَّ
آلإِنْسَآنَ خُلِقَ هَلُوعًآ (19) إِذَآ مَسَّهُ آلشَّرُّ چَزُوعًآ (20)
وَإِذَآ مَسَّهُ آلْخَيْرُ مَنُوعًآ (21) إِلآَّ آلْمُصَلِّينَ (22)
آلَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلآتِهِمْ دَآئِمُونَ )
وهي نچآة من آلشدآئد ، وهي ثپآت أمآم آلفتن وآلمصآئپ( يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ آسْتَعِينُوآ پِآلصَّپْرِ وَآلصَّلآةِ إِنَّ آللَّهَ مَعَ آلصَّآپِرِينَ )
قآل آپن گثير رحمه آلله : آلصلآة من أگپر آلعون على آلثپآت في آلأمر . آهـ .
وفوآئد آلصلآة أگثر من أن تُحصر ..
فأقِـم صلآتگ قپل أن تپگي عليگ نُعآتُگ
گتـــــــــــــــــــــپه
عپد آلرحمن پن عپد آلله آلسحيم
