مللت الـ/أنتظار
على شرفة الـ/أحتضار
فـ/قد تكدست
رسائل الشوق
على رفوف الـ/أنتضار
وتراكمة فوق أوراق الحنين الغبار
وأحاطني برواز الـ/أنتظار
فـ/كل ما بـ/داخلي ينتظركِ
بـ/حد الجنون
على رصيف الـ/أنتظار
وعلى مقاعد الشوق
أحتسي قهوتي أنتظركِ
وأرقب وقع الخطى
علها تبشرني بـ/قدومكِ
فـ/كم أحتاج
الى مصافحه منكِ
أفرغ بها شوق
ألم بي
ولهفه
لـ/رؤيت ملامح
وجهكِ المجهول
الذي لم أرى تفاصيله
حتى الـ/آن
فـ/هناك لجام
يحبس أنفاسي
وسلاسل أدمت معصمي
تقف الـ/أحلام
على عتبة الـ/أنتظار
تعزف لحناً حالماً
ثم تغفوا
على كتف الـ/أمنيات
فـ/لو يدرك الفرح
كم أطرز الروح لهفه لـ/لقائكِ
مرتكنه على عتبة الـ/أنتظار
فـ/بالـ/أنتظار
يشتاق ليل الياسمين موعداً
مع أشعة الشمس
كي يتسرب الدفئ
لـ/حنايا الروح
التي أنهكها جليد الغياب
يا أنتي
كم هو متعب
ذاك القيد
على معصم الـ/أنتظار
حيث يطول بكِ أنتظاري
بـ/مطار الحياة
الذي يعج بـ/كثير من الذكريات
كتب عليها
أن تعيش معي
وبعضها أصبح
في عداد الموتى
فـ/هل لكِ أن تشرقي في نفسي
لـ/تنيري ظلماتي
بعد أن تزمجرت
براكين الشوق داخلي
وأرتعدت أجزائي
رهبتاً لكِ
يستوجب علي الـ/آن
أن أختبئ بين ذراعيكِ
كـ/طفل صغير
أرتعد خوفاً من هذا البركان الثائر
لـ/تعانقيه وتحتضنيه
كي يهدأ قليلاً
فـ/لم يعد هناك
متسع من الوقت
على شرفة الـ/أحتضار
فـ/قد تكدست
رسائل الشوق
على رفوف الـ/أنتضار
وتراكمة فوق أوراق الحنين الغبار
وأحاطني برواز الـ/أنتظار
فـ/كل ما بـ/داخلي ينتظركِ
بـ/حد الجنون
على رصيف الـ/أنتظار
وعلى مقاعد الشوق
أحتسي قهوتي أنتظركِ
وأرقب وقع الخطى
علها تبشرني بـ/قدومكِ
فـ/كم أحتاج
الى مصافحه منكِ
أفرغ بها شوق
ألم بي
ولهفه
لـ/رؤيت ملامح
وجهكِ المجهول
الذي لم أرى تفاصيله
حتى الـ/آن
فـ/هناك لجام
يحبس أنفاسي
وسلاسل أدمت معصمي
تقف الـ/أحلام
على عتبة الـ/أنتظار
تعزف لحناً حالماً
ثم تغفوا
على كتف الـ/أمنيات
فـ/لو يدرك الفرح
كم أطرز الروح لهفه لـ/لقائكِ
مرتكنه على عتبة الـ/أنتظار
فـ/بالـ/أنتظار
يشتاق ليل الياسمين موعداً
مع أشعة الشمس
كي يتسرب الدفئ
لـ/حنايا الروح
التي أنهكها جليد الغياب
يا أنتي
كم هو متعب
ذاك القيد
على معصم الـ/أنتظار
حيث يطول بكِ أنتظاري
بـ/مطار الحياة
الذي يعج بـ/كثير من الذكريات
كتب عليها
أن تعيش معي
وبعضها أصبح
في عداد الموتى
فـ/هل لكِ أن تشرقي في نفسي
لـ/تنيري ظلماتي
بعد أن تزمجرت
براكين الشوق داخلي
وأرتعدت أجزائي
رهبتاً لكِ
يستوجب علي الـ/آن
أن أختبئ بين ذراعيكِ
كـ/طفل صغير
أرتعد خوفاً من هذا البركان الثائر
لـ/تعانقيه وتحتضنيه
كي يهدأ قليلاً
فـ/لم يعد هناك
متسع من الوقت