مدخل ..
مطــــــــــــــــــــــــــــــــــار!وناس تحجز للمفارق >> عممد ]
.
.اليوم كنت متعبة جدا..وأعاني من الحمى..شعرت أن كل هذا أصابني بعد رحيلك..لكنك لم تغب لحظة واحدة عني..منهكة أنا من التفكير بك..
أكاد أقسم أنك لم تغب عني كل الوقت..أطلت المكووث رغم أني لا أجدك..
وحتى حين كنت أتلو صلواتي كنت تطرأ لي كما لو كنت خطيئة أعجز عن غفرانها لنفسي..أبدوو كعاشقة ثملة تاهت عن طريق العودة..
كان المطر غزيرا اليووم..قطرات المطر تزاحم بعضها في السقوط..وبالطبع كان
أول أمر راود ذهني هو..أنت !لطالما أحببت المطر..فكرت بك هل خرجت للوقوف
تحته..هل تمتمت بدعوة عانقت بخا أطراف السماء..
أجزم أن مياه المطر جمعت بيننا أكثر من أي شيء آخر..
الأمر الذي قد أجد فيه تعزية لي..هو إن كنت أخطر لك بقدر م تخطر لي..بقدر م أدمنت التفكير بك..
أحممق ! أخبرتك أن اليوم هو موعد رحلتي لخارج المنطقه..وكنت على يقين أنك بالرغم من وعدك لي بالرحيل بلا عوةد..
ستبعث للإطمئنان علي..ولكنني وحتى الآن!! لم أغادر.. ولم تردني منك رساله..أردتك أن تعود لدقائق فقط..
أخبرك أن أمي صرخت بوجهي حين كسرت آنية الخزف..وأن صديقتتي امتنعت عن التحدث إلي لأنني لا أعير أحاديثها انتباهآ..
وبأنني أضعت مبراة قلمي الرصاص..القلم الذي اعتاذ الهذيان بكك..
أعلم أنك حلم لا أود تحقيقه بقدر رغبتي في عدم الإستيقاظ منه..أنا لا
أستجدي منك حضورا..إنما أردت وداعا..يليق بنا ك عاشقين تقاسما من الحب
الشيء الكثير..
مخرج//
..والظنوون إن خابت بأسباب الوداع..
الحيــــــــــــــــاة بككبرها سككة عبوور
مطــــــــــــــــــــــــــــــــــار!وناس تحجز للمفارق >> عممد ]
.
.اليوم كنت متعبة جدا..وأعاني من الحمى..شعرت أن كل هذا أصابني بعد رحيلك..لكنك لم تغب لحظة واحدة عني..منهكة أنا من التفكير بك..
أكاد أقسم أنك لم تغب عني كل الوقت..أطلت المكووث رغم أني لا أجدك..
وحتى حين كنت أتلو صلواتي كنت تطرأ لي كما لو كنت خطيئة أعجز عن غفرانها لنفسي..أبدوو كعاشقة ثملة تاهت عن طريق العودة..
كان المطر غزيرا اليووم..قطرات المطر تزاحم بعضها في السقوط..وبالطبع كان
أول أمر راود ذهني هو..أنت !لطالما أحببت المطر..فكرت بك هل خرجت للوقوف
تحته..هل تمتمت بدعوة عانقت بخا أطراف السماء..
أجزم أن مياه المطر جمعت بيننا أكثر من أي شيء آخر..
الأمر الذي قد أجد فيه تعزية لي..هو إن كنت أخطر لك بقدر م تخطر لي..بقدر م أدمنت التفكير بك..
أحممق ! أخبرتك أن اليوم هو موعد رحلتي لخارج المنطقه..وكنت على يقين أنك بالرغم من وعدك لي بالرحيل بلا عوةد..
ستبعث للإطمئنان علي..ولكنني وحتى الآن!! لم أغادر.. ولم تردني منك رساله..أردتك أن تعود لدقائق فقط..
أخبرك أن أمي صرخت بوجهي حين كسرت آنية الخزف..وأن صديقتتي امتنعت عن التحدث إلي لأنني لا أعير أحاديثها انتباهآ..
وبأنني أضعت مبراة قلمي الرصاص..القلم الذي اعتاذ الهذيان بكك..
أعلم أنك حلم لا أود تحقيقه بقدر رغبتي في عدم الإستيقاظ منه..أنا لا
أستجدي منك حضورا..إنما أردت وداعا..يليق بنا ك عاشقين تقاسما من الحب
الشيء الكثير..
مخرج//
..والظنوون إن خابت بأسباب الوداع..
الحيــــــــــــــــاة بككبرها سككة عبوور