انتظرك على قارعة الحنين
انتظرك على قارعة الحنين
وأجلس
تحاصرني الأوراق
يتأوه قلمي بين أناملي
ويبكي الوحدة
ينتابني الحنين
فأدنو من اوراقي البيضاء
لاجد حروفها تكسرت
ومعالمها تغضنت
تشكو فقد المداد ...
هو الانتظار
يجبرنا البقاء بين لواعج الحنين
فتهمس بي الذكرى
أن كوني على العهد
إنتظار وأمل
ولهفة لقاء
أتعطر بشذا رحيلي إليك
أطياف
وقيود
حنين
وألم
دوما
أجدني
أطالع أمسي المفقود
فأنتظرك على قارعة الحنين
ولا زلت ادندن بلغة الهمس
وأصيغ مفرداتي
بألحان من صنع يديه
يذكرني المساء
بحلول
سحابة الشوق داخلي
فألتحف عباءة الحنين إليك
وأصرخ
و أهذي
تصيبني حمى الفراق
فأضيع بين ذكرياتي
وجنوني بك
وأطير إليك
عبر الأحلام
ربما ...
بين فصول السنة
احتمال...
عبر تغاريد القلب
تساؤل ؟؟
كل ما يحطيني حين يغشاني طيفك
لِمَ وكيف ولماذا
ذكرى
وعود
بقايا همس يكاد يرحل مع رحيل المساء
شي من المجهول يحاصرني
يرجعني ليوم لقائنا الأول
نبض من العدم يتراءى لي بين الزحام
فيخطفني بريقه الواهن
أخافته بهمسي المعهود
وأناديه من خلف الستار
أحبك يا
من
أدمنتني الترحال
و هو الفراق
من يعتلى سلم الانين
وها هي الذكرى تعاودني من جديد
نفس الزمان وهو المكان
ولكن بمسميات مختلفة
بين الأمس واليوم
رواية
كنت أبطالها أنت
وتفاصيلها أنت
مكانها قلبي
الخافق باسمك
وزمانها حيث كنا
هناك
ونهايتها
أنا وأنت
وجووه متزاحمة
و خيالات هنا وهناك
سأعزفك انشودة نااي
وأشراقة شمس تكاد ترحل مع بقايا الامس
تستفيق من خدرها
فتلامس كفوف الحنين
ينتابني شيئ من المجهول يجذبني لذلك الموعد
الخفي
الصامت ..
العابق بأثير الاشتياق تارة
والخافق بلوعة الحنين
المتعلمق بأول همسي
و المرتعش بين كفوف بوحي
ولا زلت أردد همساتي
على قارعة الغروب
وعبر متاهات الحروف
أدندن معزوفة لحن مخملية
بين تباريج القلم
أتهادى بخطواتي نحو المساء
واستفيق على غيبوبة حلم مضى
و أقرّ بارتعاشة هيامي بك
انتظرك على قارعة الحنين
وأجلس
تحاصرني الأوراق
يتأوه قلمي بين أناملي
ويبكي الوحدة
ينتابني الحنين
فأدنو من اوراقي البيضاء
لاجد حروفها تكسرت
ومعالمها تغضنت
تشكو فقد المداد ...
هو الانتظار
يجبرنا البقاء بين لواعج الحنين
فتهمس بي الذكرى
أن كوني على العهد
إنتظار وأمل
ولهفة لقاء
أتعطر بشذا رحيلي إليك
أطياف
وقيود
حنين
وألم
دوما
أجدني
أطالع أمسي المفقود
فأنتظرك على قارعة الحنين
ولا زلت ادندن بلغة الهمس
وأصيغ مفرداتي
بألحان من صنع يديه
يذكرني المساء
بحلول
سحابة الشوق داخلي
فألتحف عباءة الحنين إليك
وأصرخ
و أهذي
تصيبني حمى الفراق
فأضيع بين ذكرياتي
وجنوني بك
وأطير إليك
عبر الأحلام
ربما ...
بين فصول السنة
احتمال...
عبر تغاريد القلب
تساؤل ؟؟
كل ما يحطيني حين يغشاني طيفك
لِمَ وكيف ولماذا
ذكرى
وعود
بقايا همس يكاد يرحل مع رحيل المساء
شي من المجهول يحاصرني
يرجعني ليوم لقائنا الأول
نبض من العدم يتراءى لي بين الزحام
فيخطفني بريقه الواهن
أخافته بهمسي المعهود
وأناديه من خلف الستار
أحبك يا
من
أدمنتني الترحال
و هو الفراق
من يعتلى سلم الانين
وها هي الذكرى تعاودني من جديد
نفس الزمان وهو المكان
ولكن بمسميات مختلفة
بين الأمس واليوم
رواية
كنت أبطالها أنت
وتفاصيلها أنت
مكانها قلبي
الخافق باسمك
وزمانها حيث كنا
هناك
ونهايتها
أنا وأنت
وجووه متزاحمة
و خيالات هنا وهناك
سأعزفك انشودة نااي
وأشراقة شمس تكاد ترحل مع بقايا الامس
تستفيق من خدرها
فتلامس كفوف الحنين
ينتابني شيئ من المجهول يجذبني لذلك الموعد
الخفي
الصامت ..
العابق بأثير الاشتياق تارة
والخافق بلوعة الحنين
المتعلمق بأول همسي
و المرتعش بين كفوف بوحي
ولا زلت أردد همساتي
على قارعة الغروب
وعبر متاهات الحروف
أدندن معزوفة لحن مخملية
بين تباريج القلم
أتهادى بخطواتي نحو المساء
واستفيق على غيبوبة حلم مضى
و أقرّ بارتعاشة هيامي بك