أكد خبراء مختصون في بريطانياً، أن أخذ حمام بارد في الصباح يساعد في تقليل مستويات التوتر والضغط النفسي عند الموظفين والعاملين.
وقال الباحثون في جامعة هال: إن الحمام البارد يعتبر جزءاً مهماً من نمط الحياة الصحي عند الرياضيين من الرجال والنساء، ويمكن استغلال هذه الفكرة في عالم المال والأعمال للتخلص من التوترات والمؤثرات الحياتية الضارة بالصحة. وأوضح هؤلاء أن الموظفين والعاملين المصابين بالتوتر والعصبية غالباً ما يصبحون أكثر تأثراً بالحرارة العالية ويصابون بتعرق مستمر، إلا أن بإمكانهم التخلص من هذه الحالة بأخذ حمام بارد في الصباح قبل الذهاب إلى العمل.
ووجد الباحثون بعد متابعة مجموعة من طلاب الجامعات بهدف تحديد الطرق التي تزيد درجات الواقعية والوعي والتفكير والتحمل النفسي، حيث طلب منهم وضع أيديهم في ماء بارد أثناء إجابتهم على عدد من الأسئلة، أن هذا التدريب زاد درجات التحمل النفسي لديهم وحسّن قدرتهم على مواجهة المواقف المثيرة للتوتر.
وقال الخبراء في الجمعية البريطانية للعلوم النفسية: إن أفضل الطرق لزيادة إنتاجية الموظفين وتخفيف توترهم بجعل العمل أقل إجهاداً وإرهاقاً أو تدريبهم على التحمل لزيادة خشونتهم وتعودهم على أنماط الحياة الموتّرة.
وقال الباحثون في جامعة هال: إن الحمام البارد يعتبر جزءاً مهماً من نمط الحياة الصحي عند الرياضيين من الرجال والنساء، ويمكن استغلال هذه الفكرة في عالم المال والأعمال للتخلص من التوترات والمؤثرات الحياتية الضارة بالصحة. وأوضح هؤلاء أن الموظفين والعاملين المصابين بالتوتر والعصبية غالباً ما يصبحون أكثر تأثراً بالحرارة العالية ويصابون بتعرق مستمر، إلا أن بإمكانهم التخلص من هذه الحالة بأخذ حمام بارد في الصباح قبل الذهاب إلى العمل.
ووجد الباحثون بعد متابعة مجموعة من طلاب الجامعات بهدف تحديد الطرق التي تزيد درجات الواقعية والوعي والتفكير والتحمل النفسي، حيث طلب منهم وضع أيديهم في ماء بارد أثناء إجابتهم على عدد من الأسئلة، أن هذا التدريب زاد درجات التحمل النفسي لديهم وحسّن قدرتهم على مواجهة المواقف المثيرة للتوتر.
وقال الخبراء في الجمعية البريطانية للعلوم النفسية: إن أفضل الطرق لزيادة إنتاجية الموظفين وتخفيف توترهم بجعل العمل أقل إجهاداً وإرهاقاً أو تدريبهم على التحمل لزيادة خشونتهم وتعودهم على أنماط الحياة الموتّرة.