لَقَدْ تَعَوّدتُ أنْ أرى وجوهاً رَاحِلَهْ .. !
تمُرُّ بِيْ كَـ(الطّيْفِ) العابِرْ .. !
فمَا سَمِعْتُ مِنْهَا إِلّا .. :
وداعاً .. !
(
)
غَابَتْ عنّيْ وجَوهٌ تلاشَتْ لَمْ أراهاْ قَطْ .. !
فَقَدْ فَارقَتْنِيْ لتُلَآزِمَ قوَافِلُ الوَدَاعْ .. !
وَها أنا مازلتُ أبحثُ فِيْ ملآمِحُ النّاسْ عنهُمْ ..
فتشكّلَتْ النّاسُ أمامِيْ بِمَلآمحٌ مُخْتَلِفَهْ .. !
/
\
/
(وجوهٌ) .. :
تبتَسِمْ لتُخْفِيْ أَلَمٌ عميقْ .. !
في ْ صراعٌ بينَ الحُزْنْ قَدْ شقّ عليها الَالمْ .. !
ورُغْمَ ذَلِكَ (تبتسمْ) .. !
/
\
/
و(وجوهٌ) .. :
شَاحِبَهْ بانَتْ ملَآمحُ الحُزْنِ علَى مَعَالِمِها .. !
فكَأنها لؤلؤاً تَتَنَاثَرُ حُزناُ .. !
/
\
/
وذلِكَ (الوجهُ) .. :
الذيْ امْتَلأَ غُرُوراً وتَعَرّى مِْنَ الحياءْ ..
ليكتسِيْ غُرُورَاً وغُرُوراً .. !
/
\
/
و(وجوهٌ) .. :
غآمضَهْ .. !
أَبْحَثُ فِيْها حتّى أتُوهُ .. !
وتتَشَوّهُ أمامِيْ ملآمِحُها .. !
/
\
/
وذلِكَ (الوَْجْهُ الكهْلٌ) .. :
الذيْ غَمَرتْ ملَآمِحُهُ التَجَاعِيْدُ لتحْكِيٌ لنا المَاضِيْ .. !
ففيْ وجْهِ ذلِكَ الشّيْخُ الكبِيرْ ذِكْرى تَعْزِفُ لنا لحنُ الذّكرياتٌ .. !
بَحَثْتُ فِيْ خُطُوطِ ذلِكَ الشّيخْ فَرَأيتُ فِيها . :
ضَحَكَاتُ الطّفُولةِ ومَصًاعِبُ الحيَاةْ وجنّةُ الذّكْرَيَاتْ .. !
وبَحَثْتُ وبَحَثتُ ومازلتُ أبحثُ ..
فَمَنْ يدُلّنِيْ عَنْهُمٌ .. ؟
::
مماا رااق لي ,,,,
تمُرُّ بِيْ كَـ(الطّيْفِ) العابِرْ .. !
فمَا سَمِعْتُ مِنْهَا إِلّا .. :
وداعاً .. !
(
)
غَابَتْ عنّيْ وجَوهٌ تلاشَتْ لَمْ أراهاْ قَطْ .. !
فَقَدْ فَارقَتْنِيْ لتُلَآزِمَ قوَافِلُ الوَدَاعْ .. !
وَها أنا مازلتُ أبحثُ فِيْ ملآمِحُ النّاسْ عنهُمْ ..
فتشكّلَتْ النّاسُ أمامِيْ بِمَلآمحٌ مُخْتَلِفَهْ .. !
/
\
/
(وجوهٌ) .. :
تبتَسِمْ لتُخْفِيْ أَلَمٌ عميقْ .. !
في ْ صراعٌ بينَ الحُزْنْ قَدْ شقّ عليها الَالمْ .. !
ورُغْمَ ذَلِكَ (تبتسمْ) .. !
/
\
/
و(وجوهٌ) .. :
شَاحِبَهْ بانَتْ ملَآمحُ الحُزْنِ علَى مَعَالِمِها .. !
فكَأنها لؤلؤاً تَتَنَاثَرُ حُزناُ .. !
/
\
/
وذلِكَ (الوجهُ) .. :
الذيْ امْتَلأَ غُرُوراً وتَعَرّى مِْنَ الحياءْ ..
ليكتسِيْ غُرُورَاً وغُرُوراً .. !
/
\
/
و(وجوهٌ) .. :
غآمضَهْ .. !
أَبْحَثُ فِيْها حتّى أتُوهُ .. !
وتتَشَوّهُ أمامِيْ ملآمِحُها .. !
/
\
/
وذلِكَ (الوَْجْهُ الكهْلٌ) .. :
الذيْ غَمَرتْ ملَآمِحُهُ التَجَاعِيْدُ لتحْكِيٌ لنا المَاضِيْ .. !
ففيْ وجْهِ ذلِكَ الشّيْخُ الكبِيرْ ذِكْرى تَعْزِفُ لنا لحنُ الذّكرياتٌ .. !
بَحَثْتُ فِيْ خُطُوطِ ذلِكَ الشّيخْ فَرَأيتُ فِيها . :
ضَحَكَاتُ الطّفُولةِ ومَصًاعِبُ الحيَاةْ وجنّةُ الذّكْرَيَاتْ .. !
وبَحَثْتُ وبَحَثتُ ومازلتُ أبحثُ ..
فَمَنْ يدُلّنِيْ عَنْهُمٌ .. ؟
::
مماا رااق لي ,,,,