أى تضئ لغيرك وتحرق نفسك تنقل الخير لغيرك ولا تنتفع بالخير .
(شعلة)
أى شعلة فى نشر الخير والحث عليه وينفد جهدك فى نفع الناس فقط ولا تنفع به نفسك أولا ولا أهل بيتك .
(دمعة)
أى كل رصيدك للدين أو لنشر الخير البكاء والصراخ . ولا حركة منك للخير ولا للنصح ولا لنشر الخير ما أنت ألا ساكن تبكى مكتوف الأيدي .
(لمعة)
أى اللمعة تكون على ظاهر الشئ دون باطنه فلا تكن أنت كذلك ذو لباس السنة والدين ظاهرا فقط دون الباطن .
(سمعه)
أى لا يكن وجودك فى الدين وبين إخوانك ليقال
عنك صالح وتعرف بين الناس بالخير ولا يكن لك نصيب من الخير للآخرة ولوجه
الله تبارك وتعالى .
ولا نقال ولا جوال ولا تباع
(نقال)
أى تجد أى موضوع فى منتدى ما أو موقع ما . مباشرة لحبك للخير تنشر . لا انتظر وتثبت للحق وبعد ذلك انشر .
(جوال)
أى تطوف على المواضيع دون أبداء رأى بشكر أو توجيه أو نصح أو بيان حق . أى كن لك أثر بالحق
(تباع)
أى بمعنى أن الذى جاء قبلك ونقل موضوعا ما
مثلا وقام بالرد عليه بالشكر والإعجاب ليس شرطا عليك أن تبدى بنفس الإعجاب
والرد إلا إذا كان حقا يستحق هذا الرد . بمعنى كن تباعا نعم لكن فى الحق
ولا تكن تباعا فى الباطل .
ولا نقاد ولا مرصاد ولا عناد
(نقاد)
أى كل همك فى القراءة للموضوع لشئ واحد هو
النقد فما تسمع شئ أو تتعلم شئ أو تدرس شئ إلا لتنقده لا يكن همك كذلك .
ولكن انقد فى محله بالحق ولا تزيغ .
(مرصاد)
أى شاغله شخص معين أو شيخ معين يسمع له ويتابعه فى دروسه لما ليصطاد له فى الأخطاء ويتتبع عوراته نعوذ بالله .
(عناد)
بمعنى أنك تبنيت قول أو رأى فبين لك أحد
أنك على خطأ فلا تكن عناد وتستمر على هذا الخطأ لأنه رأيك الذى قلت به ولكن
انقاد واتبع الحق وسر خلفه حيث دار .
ولكن كن
(كن كالأترجه)
ذو طعم طيب أى باطنك طيب ويخرج منك رائحة طيبة أى يصيب الناس منك حسن الخلق والمعاملة السامية العالية أخلاق الإسلام
(كن كالسراج)
تضئ للناس وتلعمهم الخير وفى نفس الوقت أنت مضئ ملتزم بما تأمر به ( وليس ذلك شرط فى النصح ) حاول أن تكون كذلك ولا تيأس
(كن تفاحة حمراء)
أى طعمك طيب بما ألتزمت به
من شرع الله باطنا ولشدة صدقك باطنا ظهر ذلك عليك جليا ظاهرا بأن كنت ذو
لمعة أصلية مقتبس من نور الشرع الحنيف فأصبحت ذو سريرة طيبة وصورة طيبة
وكذلك سيرة طيبة .
(كن كالبذر فى الأرض)
هو الأساس فى الزرع بفضل الله لكنه لا
يرى . فكن أنت الأساس فى الخير ونشره دون المعرفة بك أى تعمل العمل خالصا
لله تبارك وتعالى وتخفيه ( باب من أبواب الإخلاص )
(منصاع للحق)
مستسلم للحق ومنقاد له أينما كان وكيفما كان .
(كن بنَّاء)
أى انصح ولا تنتقض . وجه ولا تأمر . أرفق ولا تتجبر . تواضع ولا تتعالى وتتكبر . استر ولا تفضح .
(تجنب الخطأ واقبل الصواب)
أى أن وجدت خطأ فى شيخ معين وهذا الخطأ
قليل أقبل ما معه من الحق ورد الخطأ الذى عنده ولا تتبعه عليه ولا يقلل
ذلك من شأنه شيئا لأن المعصوم قد مات صلوات الله وسلامه عليه .
أحسن الله إليكم وشكر الله لكم أطلاعكم على تلك الكلمات
اللهم نجنا من النار وأدخلنا الجنة
اللهم ارزقنا الإخلاص فى كل قول أو عمل
(شعلة)
أى شعلة فى نشر الخير والحث عليه وينفد جهدك فى نفع الناس فقط ولا تنفع به نفسك أولا ولا أهل بيتك .
(دمعة)
أى كل رصيدك للدين أو لنشر الخير البكاء والصراخ . ولا حركة منك للخير ولا للنصح ولا لنشر الخير ما أنت ألا ساكن تبكى مكتوف الأيدي .
(لمعة)
أى اللمعة تكون على ظاهر الشئ دون باطنه فلا تكن أنت كذلك ذو لباس السنة والدين ظاهرا فقط دون الباطن .
(سمعه)
أى لا يكن وجودك فى الدين وبين إخوانك ليقال
عنك صالح وتعرف بين الناس بالخير ولا يكن لك نصيب من الخير للآخرة ولوجه
الله تبارك وتعالى .
ولا نقال ولا جوال ولا تباع
(نقال)
أى تجد أى موضوع فى منتدى ما أو موقع ما . مباشرة لحبك للخير تنشر . لا انتظر وتثبت للحق وبعد ذلك انشر .
(جوال)
أى تطوف على المواضيع دون أبداء رأى بشكر أو توجيه أو نصح أو بيان حق . أى كن لك أثر بالحق
(تباع)
أى بمعنى أن الذى جاء قبلك ونقل موضوعا ما
مثلا وقام بالرد عليه بالشكر والإعجاب ليس شرطا عليك أن تبدى بنفس الإعجاب
والرد إلا إذا كان حقا يستحق هذا الرد . بمعنى كن تباعا نعم لكن فى الحق
ولا تكن تباعا فى الباطل .
ولا نقاد ولا مرصاد ولا عناد
(نقاد)
أى كل همك فى القراءة للموضوع لشئ واحد هو
النقد فما تسمع شئ أو تتعلم شئ أو تدرس شئ إلا لتنقده لا يكن همك كذلك .
ولكن انقد فى محله بالحق ولا تزيغ .
(مرصاد)
أى شاغله شخص معين أو شيخ معين يسمع له ويتابعه فى دروسه لما ليصطاد له فى الأخطاء ويتتبع عوراته نعوذ بالله .
(عناد)
بمعنى أنك تبنيت قول أو رأى فبين لك أحد
أنك على خطأ فلا تكن عناد وتستمر على هذا الخطأ لأنه رأيك الذى قلت به ولكن
انقاد واتبع الحق وسر خلفه حيث دار .
ولكن كن
(كن كالأترجه)
ذو طعم طيب أى باطنك طيب ويخرج منك رائحة طيبة أى يصيب الناس منك حسن الخلق والمعاملة السامية العالية أخلاق الإسلام
(كن كالسراج)
تضئ للناس وتلعمهم الخير وفى نفس الوقت أنت مضئ ملتزم بما تأمر به ( وليس ذلك شرط فى النصح ) حاول أن تكون كذلك ولا تيأس
(كن تفاحة حمراء)
أى طعمك طيب بما ألتزمت به
من شرع الله باطنا ولشدة صدقك باطنا ظهر ذلك عليك جليا ظاهرا بأن كنت ذو
لمعة أصلية مقتبس من نور الشرع الحنيف فأصبحت ذو سريرة طيبة وصورة طيبة
وكذلك سيرة طيبة .
(كن كالبذر فى الأرض)
هو الأساس فى الزرع بفضل الله لكنه لا
يرى . فكن أنت الأساس فى الخير ونشره دون المعرفة بك أى تعمل العمل خالصا
لله تبارك وتعالى وتخفيه ( باب من أبواب الإخلاص )
(منصاع للحق)
مستسلم للحق ومنقاد له أينما كان وكيفما كان .
(كن بنَّاء)
أى انصح ولا تنتقض . وجه ولا تأمر . أرفق ولا تتجبر . تواضع ولا تتعالى وتتكبر . استر ولا تفضح .
(تجنب الخطأ واقبل الصواب)
أى أن وجدت خطأ فى شيخ معين وهذا الخطأ
قليل أقبل ما معه من الحق ورد الخطأ الذى عنده ولا تتبعه عليه ولا يقلل
ذلك من شأنه شيئا لأن المعصوم قد مات صلوات الله وسلامه عليه .
أحسن الله إليكم وشكر الله لكم أطلاعكم على تلك الكلمات
اللهم نجنا من النار وأدخلنا الجنة
اللهم ارزقنا الإخلاص فى كل قول أو عمل