أيها الأخوة, ننتقل إلى
موضوع جديد من موضوعات العقيدة التي يجب أن يؤمن بها الإنسان هو الإيمان
بالأنبياء والرسل, قبل أن نخوض في هذا الموضوع هناك فكرة بسيطة, إذا كنت
في طريق ما، ورأيت إنساناً كفيف البصر, وأمامه حفرةٌ كبيرة ماذا تفعل ؟
بدافع من رحمتك، وبدافع من حرصك، ألا تذكره ؟ ألا تحذره ؟ كل ما في
الأمر أن الله سبحانه وتعالى لأنه رحمن رحيم, إذا وجد عباده قد ضّلوا
وتاهوا وحاروا وسلكوا طريق شقائهم وهلاكهم، بعث إليهم بأنبيائه ورسله
ليحذروهم وينذروهم قال تعالى:
﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا
وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ﴾
( سورة الأعراف الآية: 18
موضوع جديد من موضوعات العقيدة التي يجب أن يؤمن بها الإنسان هو الإيمان
بالأنبياء والرسل, قبل أن نخوض في هذا الموضوع هناك فكرة بسيطة, إذا كنت
في طريق ما، ورأيت إنساناً كفيف البصر, وأمامه حفرةٌ كبيرة ماذا تفعل ؟
بدافع من رحمتك، وبدافع من حرصك، ألا تذكره ؟ ألا تحذره ؟ كل ما في
الأمر أن الله سبحانه وتعالى لأنه رحمن رحيم, إذا وجد عباده قد ضّلوا
وتاهوا وحاروا وسلكوا طريق شقائهم وهلاكهم، بعث إليهم بأنبيائه ورسله
ليحذروهم وينذروهم قال تعالى:
﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا
وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ﴾
( سورة الأعراف الآية: 18