بسم الله الرحمن الرحيم الحمد
لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين،
اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما
ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً، وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه،
وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون
أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل
والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات.
أيها الإخوة الكرام، مع درس جديد من دروس فقه السيرة النبوية، وقد سرنا
مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق هجرته، وها نحن نصل معه إلى قباء.
مع النبي صلى الله عليه وسلم في قباء:
أيها الإخوة، في يوم الاثنين الثامن من ربيع
الأول عام 14 من النبوة، وهي السنة الأولى من الهجرة، كان نزول رسول الله
صلى الله عليه وسلم في قباء، وقبل أن أتابع أقول:
سيرة الرسول منهج كامل:
إخوتنا الكرام، يجب أن نعلم علم اليقين أن
سيرة النبي صلى الله عليه وسلم منهج بكل ما في الكلمة من معنى، ذلك لأنه في
مكة المكرمة لـ 13 عاماً قوى النبي الكريم الإيمان في قلوب أصحابه، فصار
الواحد كالجبل في الإيمان , لكنهم ضعفاء، لكن بعض الأصحاب كان يعذب أمام
النبي عليه الصلاة والسلام , ولا يملك شيئاً إلا أن يقول لهم:
(( صبراً آل يل سر فإن موعدكم الجنة ))
( السيرة النبوية ).
لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين،
اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما
ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً، وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه،
وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون
أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل
والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات.
أيها الإخوة الكرام، مع درس جديد من دروس فقه السيرة النبوية، وقد سرنا
مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق هجرته، وها نحن نصل معه إلى قباء.
مع النبي صلى الله عليه وسلم في قباء:
أيها الإخوة، في يوم الاثنين الثامن من ربيع
الأول عام 14 من النبوة، وهي السنة الأولى من الهجرة، كان نزول رسول الله
صلى الله عليه وسلم في قباء، وقبل أن أتابع أقول:
سيرة الرسول منهج كامل:
إخوتنا الكرام، يجب أن نعلم علم اليقين أن
سيرة النبي صلى الله عليه وسلم منهج بكل ما في الكلمة من معنى، ذلك لأنه في
مكة المكرمة لـ 13 عاماً قوى النبي الكريم الإيمان في قلوب أصحابه، فصار
الواحد كالجبل في الإيمان , لكنهم ضعفاء، لكن بعض الأصحاب كان يعذب أمام
النبي عليه الصلاة والسلام , ولا يملك شيئاً إلا أن يقول لهم:
(( صبراً آل يل سر فإن موعدكم الجنة ))
( السيرة النبوية ).