طفلة عمرها 6 سنوات دمرت رجل مليونير
طفله لم تتجاوز السادسه من عمرهايتيمة الأب
والدها رحمه الله كان يعمل شرطيا
هذه الطفله اليتيمه لم تستطع ان تحبس دموعها عندما رأت ابنه الجيران تملك دميه لا يتجاوز سعرها 20 ريال
فهرولت الى والدتها الصابره تريد امتلاك دميه مثلها
واخذت الام تبكي في صمت قاتل لانها بأختصار لا تملك سوى 15 ريال مصروفهم اليومي علما بان يوم غد عيد الفطر
فقررت الذهاب الي السوق المجاور لبيتهم والذي يمتلكه هذا المليونير
لشراء الدميه لابنتها ودخلت احدى المحلات فرفض العامل اعطائها الدميه بحجه ان سعرها 20 ريال وشائت
الاقداران يدخل المليونير فقال لها شوفي الشيخ اذا وافق ما فيه مشكله
وقالت للشيخ ان الطفله تبكي وتريد الدميه ولا املك الا 15 ريال وهذه الطفله يتيمه ونحن فقراء ولا نملك شي -
اتدرون ماذا قال المليونير (اطلعي بره ولا عاد اشوف وجهك مبين عليك نصابه مو ناقص الا اصرف لك راتب )
فنظرت اليه والده اليتيمه وعيونهاتذرف الدموع وقالت ربي اني ام الايتام والفقيره
اجعلني اتصدق على هذا الظالم بخمسه ريالات وارني فيه عجائب قدرتك .
ومضي ثاني ايام العيد فاحترق نصف السوق ومضت الشهور وزادت المصائب على هذا الظالم
حتى انه يقف عند الاشاره يشحد الناس ثمن رغيف الخبز فذهبت له ام الايتام واعطته خمسه ريالات
ومازال الشخص عبره لمن لا يعتبر .
طفله لم تتجاوز السادسه من عمرهايتيمة الأب
والدها رحمه الله كان يعمل شرطيا
هذه الطفله اليتيمه لم تستطع ان تحبس دموعها عندما رأت ابنه الجيران تملك دميه لا يتجاوز سعرها 20 ريال
فهرولت الى والدتها الصابره تريد امتلاك دميه مثلها
واخذت الام تبكي في صمت قاتل لانها بأختصار لا تملك سوى 15 ريال مصروفهم اليومي علما بان يوم غد عيد الفطر
فقررت الذهاب الي السوق المجاور لبيتهم والذي يمتلكه هذا المليونير
لشراء الدميه لابنتها ودخلت احدى المحلات فرفض العامل اعطائها الدميه بحجه ان سعرها 20 ريال وشائت
الاقداران يدخل المليونير فقال لها شوفي الشيخ اذا وافق ما فيه مشكله
وقالت للشيخ ان الطفله تبكي وتريد الدميه ولا املك الا 15 ريال وهذه الطفله يتيمه ونحن فقراء ولا نملك شي -
اتدرون ماذا قال المليونير (اطلعي بره ولا عاد اشوف وجهك مبين عليك نصابه مو ناقص الا اصرف لك راتب )
فنظرت اليه والده اليتيمه وعيونهاتذرف الدموع وقالت ربي اني ام الايتام والفقيره
اجعلني اتصدق على هذا الظالم بخمسه ريالات وارني فيه عجائب قدرتك .
ومضي ثاني ايام العيد فاحترق نصف السوق ومضت الشهور وزادت المصائب على هذا الظالم
حتى انه يقف عند الاشاره يشحد الناس ثمن رغيف الخبز فذهبت له ام الايتام واعطته خمسه ريالات
ومازال الشخص عبره لمن لا يعتبر .