وماذا بعد الانتظار من اصعب الامور في هذا الدنيا ان تنتظر الامل المعلق انه يدمر الوقت ويقتل فيك الروح ذبلت اوردتي ونشف الدم في عروقي وانا انتظر ان تتحركي او تتصلي او تبادري ولكن لا ليس مثلك من كان محنك في امور اللعب على اوتار المشاعر ان يكسر بسهولة تلك انت كما عهتك قوية
انا ما يحركني الحب ودافعي الاشتياق فماذا يحركك
ان كانت رفقتي لك فقط تسالي فانك تستطيعين ان تتسلي مع اي احد اخر وان كان شفقة فمالك والانتظار ان ما يحرقني من داخلي مشاعر لن تعتريك وذلك انك ابدا ما احسست بشعوور العشاق فأن قلبك مات ودفنت فيه كل الاحاسيس ولن تشعري بشوقي ولهفتي لا اعرف اهنئكي ام ارثي لحالك هذا ام اشفق على نفسي وامني القلب انك ربما لست كما اكتب عنك وانك فعلا تشعرين وتهتمين ولكن الزمن كفيل بان يظهر لنا الناس على حقيقتهم
ربما اعيش في وهم الامل الكبير انك ما زلت انسانة رقيقة ستشعرين بحبي يوما ما ولكن متى ابعد فوات الاةان ام على نفسك تقسين وتعاندين الحب ليس عناد وما بين العشاق من تنازل ومن لا كما تأخذين يجب ان تعطين وكما تضحي توهبي انا لست اخر الذكور او اول الرجال رببما لست نوعك المعين او حلمك الضائع او ما كنت تتمنين ولكن ما كان بيننا وانا ظننته حقيقي واقنعني كل تلك السنين اظنه كا شيئا ذا معنى لكي كما لي فلا تنكرين انك شعرت بناري في بعض الاحيان ولا تنكرين انك ربما احببتني في وقت ما ربما خطأي ما اضاعك وجعلك تنسين ولا تهتمين ولكن اعذريني لا استطيع ان اتجاهل كل تلك الاشارات كما تدرين انا مجرد انسان لي عيوبي واخطأي ولست ربما ما تتمنين احببتك من كل قلبي وعشقت كل ملامحك وانسقت وراء حبك كالمجنون ربما الام ولكن العاشق لا يلام انه الحب يا من كنت لي عمرا ودهرا من السعادة والحزن وجميع المشاعر المتقلبة اني استيقظ كل يوم على كابوس اني لن اسمع صوتك الناعم ولن تضحكين على نكاتي السخيفة ولن تلمس يدي يداك كيف تلك الحياة ترين اني حزين حزين اخبيء الحزن في قلبي فينبذه جسدي ليرتسم بعيوني ويتساقط قطرات وشلالات الم كل يوم لا اراكي اخسر يوم من عمري اعود مكفنا الى جدران غرفتي سريري ومرقدي اصبح لحدي والامي كفني اعيش قي ظلام بدنيا الانوار وابكي في حضرة المهرجين واكاد اغيب عن الدنيا في كل لحظة كما تدرين انا الميت في مدينة الاحياء ولا انت بي تدرين ارى من خلال نافذتي شمس حمراء تنذرني باسوأ العواصف كل يوم مع ان السماء صافية والجميع مسرورون
كيف تموت الضحكة على الشفاه انا ادري كيف يموت اللون ويتحول كل شيء الى سواد انا ادري كل يوم اتمنى الخلاص ولكن هيهات الخلاص يجب ان احيا مع الامي واثامي اني ابكي جميع العشاق ولاحباب لم احبك كما يجب ولم اعاملك كما يجب ولم اكفي عليك ما يكفي ولن تكفيني سنيني الام وعذاب انظر الى نفسي كل يوم ارى جثة تيبر بين الاحياء واراكي لا تبالين ولا تهتمين التخسري كما خسرت انا الم تفقدي ما فقدت ام تراكي من البداية لم تحبينرحماك ربي ارحمني من عذابي متى هذا الترياق اللذي يشفي قلوب المحبين متى هذا الترياق اللذي يزيل الام المخدوعين اسقني ماء يرمم عظامي ويصلح جدران قلبي الام فظيع ولا شي يحتمل وتلك الحياة فراغ فراغ كيف لي ان انقل تلك العدوى اليك كي ارى يوم واحد هل تستطيعين ليتني استطيع ان اضعك بمكاني كي ارى ماذا ستصنعين وكيف ستتصرفين الف اه واه ماذا افعل كي تشعري بما اشعر به
اني مستعد للتحاف مع الف شيطان كي يجعلك تشعرين بالامي اني اقدم نصف عمري لتعاني ما اعاني ساعتها اريد ان اعرف ماذا ستفعلين وماذا ستصنعين
اسعيدة انت ام تراكي تمثلين السعادة اهذه ضحكة ام الم تكتمين افعلا انك بحياتك تستمرين وبي لا تبالين حتى الذكرىة تحاولي ان تنسين اراكي من بعيد تبتسمين للكل الا لذكرى حبي لا تستمعين ام لا تهتمين اراكي في باحة منزلك الخلفية تأكلين احقا ما زلت بطعم الاكل تشعرين وبالماء تتلذذين اراكي تمشين وتريضي كل يوم هل لنت في عالمي ام عندك عالم اخر اليه تلجأين
اني افكر في الانتحار عبر اوراقي وقصائدي اكتبها كي يخلد الزمان غدرك وخيانتك لحبي وتنكرك لي انتحرت امالي وانتحرت احلامي وماتت الرغبة في داخلي فكيف احيا بدون قلب ينبض بحبك كيف اشعر بدنيا لا اشعر بانفاسك تخترق جدران روحي وتصدم جدار صمتي كيف اعيش وانتحرت جميع الاشواق في داخلي ولم اعد اشعر بالنساء من حولي والدنيا تسير وتطير وانا في مكاني اسير هذه رسالتي ان وجده احد فهذا يعني اني مت منذ اجيال فمن يقرأ كتابي هذا فليذهب الى حبيبتي ويراها هل مثلي انتحرت ام مازالت ناسية حبي وان لم تجدوها اذهبو الى اي عاشق مغدور واسئلوه عن الغدر اسئلو كل انسانة قليلة الوفاء عن حبيبتيي ستقول لكم انها تعرف حبيبتي فجميع النساء بقلة الوفاء متشابهون وجميع النساء بالغدر متيمون وجميعهن من طينة واحدة معجونون فلا تستغربون فأن الله ما اوجد النساء على الارض الا ليملاء جهنم برجال من اجلهم اصبحو خطاوون
انا ما يحركني الحب ودافعي الاشتياق فماذا يحركك
ان كانت رفقتي لك فقط تسالي فانك تستطيعين ان تتسلي مع اي احد اخر وان كان شفقة فمالك والانتظار ان ما يحرقني من داخلي مشاعر لن تعتريك وذلك انك ابدا ما احسست بشعوور العشاق فأن قلبك مات ودفنت فيه كل الاحاسيس ولن تشعري بشوقي ولهفتي لا اعرف اهنئكي ام ارثي لحالك هذا ام اشفق على نفسي وامني القلب انك ربما لست كما اكتب عنك وانك فعلا تشعرين وتهتمين ولكن الزمن كفيل بان يظهر لنا الناس على حقيقتهم
ربما اعيش في وهم الامل الكبير انك ما زلت انسانة رقيقة ستشعرين بحبي يوما ما ولكن متى ابعد فوات الاةان ام على نفسك تقسين وتعاندين الحب ليس عناد وما بين العشاق من تنازل ومن لا كما تأخذين يجب ان تعطين وكما تضحي توهبي انا لست اخر الذكور او اول الرجال رببما لست نوعك المعين او حلمك الضائع او ما كنت تتمنين ولكن ما كان بيننا وانا ظننته حقيقي واقنعني كل تلك السنين اظنه كا شيئا ذا معنى لكي كما لي فلا تنكرين انك شعرت بناري في بعض الاحيان ولا تنكرين انك ربما احببتني في وقت ما ربما خطأي ما اضاعك وجعلك تنسين ولا تهتمين ولكن اعذريني لا استطيع ان اتجاهل كل تلك الاشارات كما تدرين انا مجرد انسان لي عيوبي واخطأي ولست ربما ما تتمنين احببتك من كل قلبي وعشقت كل ملامحك وانسقت وراء حبك كالمجنون ربما الام ولكن العاشق لا يلام انه الحب يا من كنت لي عمرا ودهرا من السعادة والحزن وجميع المشاعر المتقلبة اني استيقظ كل يوم على كابوس اني لن اسمع صوتك الناعم ولن تضحكين على نكاتي السخيفة ولن تلمس يدي يداك كيف تلك الحياة ترين اني حزين حزين اخبيء الحزن في قلبي فينبذه جسدي ليرتسم بعيوني ويتساقط قطرات وشلالات الم كل يوم لا اراكي اخسر يوم من عمري اعود مكفنا الى جدران غرفتي سريري ومرقدي اصبح لحدي والامي كفني اعيش قي ظلام بدنيا الانوار وابكي في حضرة المهرجين واكاد اغيب عن الدنيا في كل لحظة كما تدرين انا الميت في مدينة الاحياء ولا انت بي تدرين ارى من خلال نافذتي شمس حمراء تنذرني باسوأ العواصف كل يوم مع ان السماء صافية والجميع مسرورون
كيف تموت الضحكة على الشفاه انا ادري كيف يموت اللون ويتحول كل شيء الى سواد انا ادري كل يوم اتمنى الخلاص ولكن هيهات الخلاص يجب ان احيا مع الامي واثامي اني ابكي جميع العشاق ولاحباب لم احبك كما يجب ولم اعاملك كما يجب ولم اكفي عليك ما يكفي ولن تكفيني سنيني الام وعذاب انظر الى نفسي كل يوم ارى جثة تيبر بين الاحياء واراكي لا تبالين ولا تهتمين التخسري كما خسرت انا الم تفقدي ما فقدت ام تراكي من البداية لم تحبينرحماك ربي ارحمني من عذابي متى هذا الترياق اللذي يشفي قلوب المحبين متى هذا الترياق اللذي يزيل الام المخدوعين اسقني ماء يرمم عظامي ويصلح جدران قلبي الام فظيع ولا شي يحتمل وتلك الحياة فراغ فراغ كيف لي ان انقل تلك العدوى اليك كي ارى يوم واحد هل تستطيعين ليتني استطيع ان اضعك بمكاني كي ارى ماذا ستصنعين وكيف ستتصرفين الف اه واه ماذا افعل كي تشعري بما اشعر به
اني مستعد للتحاف مع الف شيطان كي يجعلك تشعرين بالامي اني اقدم نصف عمري لتعاني ما اعاني ساعتها اريد ان اعرف ماذا ستفعلين وماذا ستصنعين
اسعيدة انت ام تراكي تمثلين السعادة اهذه ضحكة ام الم تكتمين افعلا انك بحياتك تستمرين وبي لا تبالين حتى الذكرىة تحاولي ان تنسين اراكي من بعيد تبتسمين للكل الا لذكرى حبي لا تستمعين ام لا تهتمين اراكي في باحة منزلك الخلفية تأكلين احقا ما زلت بطعم الاكل تشعرين وبالماء تتلذذين اراكي تمشين وتريضي كل يوم هل لنت في عالمي ام عندك عالم اخر اليه تلجأين
اني افكر في الانتحار عبر اوراقي وقصائدي اكتبها كي يخلد الزمان غدرك وخيانتك لحبي وتنكرك لي انتحرت امالي وانتحرت احلامي وماتت الرغبة في داخلي فكيف احيا بدون قلب ينبض بحبك كيف اشعر بدنيا لا اشعر بانفاسك تخترق جدران روحي وتصدم جدار صمتي كيف اعيش وانتحرت جميع الاشواق في داخلي ولم اعد اشعر بالنساء من حولي والدنيا تسير وتطير وانا في مكاني اسير هذه رسالتي ان وجده احد فهذا يعني اني مت منذ اجيال فمن يقرأ كتابي هذا فليذهب الى حبيبتي ويراها هل مثلي انتحرت ام مازالت ناسية حبي وان لم تجدوها اذهبو الى اي عاشق مغدور واسئلوه عن الغدر اسئلو كل انسانة قليلة الوفاء عن حبيبتيي ستقول لكم انها تعرف حبيبتي فجميع النساء بقلة الوفاء متشابهون وجميع النساء بالغدر متيمون وجميعهن من طينة واحدة معجونون فلا تستغربون فأن الله ما اوجد النساء على الارض الا ليملاء جهنم برجال من اجلهم اصبحو خطاوون