القرآن الكريم أعظم كتاب في الأرض، فهذا
ما اعترف به واضعي القوانين الوضعية في الولايات المتحدة، فلم يستطيعوا أن
يُنكروه حيث وضعوا الآية رقم 135 من سورة النساء على حائط المدخل الرئيسي
لكلية القانون بجامعة هارفارد ، أحد الجامعات الأكثر شهرة بالولايات
المتحدة الأمريكية، وكُتب تحت الآية بأنها أعظم عبارات العدالة في التاريخ
والعالم أجمع، وقد نُقشت الآية الكريمة القائلة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى
أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا
أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ
تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} [النساء: 135]
ونُقشت الآية الكريمة على
الحائط المقابل للمدخل الرئيسي للكلية، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي
قيلت عن العدالة عبر الأزمان، ووصفت كلية القانون بالجامعة الآية الكريمة
بأنها أعظم عبارات العدالة في العالم والتاريخ أجمع، وكان المبتعث السعودي
إلى الولايات المتحدة “عبد الله الجمعة”، هو أول من تنبه إلى هذه الآية
الكريمة المنقوشة على حائط كلية القانون، والتقط صورتها، وقام بنشرها على
موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ويؤكد الجمعة، أنه لو نظرنا لتفسير الآية
الكريمة سنجد أن الله سبحانه وتعالى يخاطب المؤمنين ويطلب منهم أن يحكموا
بالعدل فى كل شىء ولو كان ذلك العدل على أنفسهم فيجب أن لا يكتموا الشهادة
مهما حدث، وألا يفرقوا بين غنى وفقير في تطبيق العدل على الجميع.
ما اعترف به واضعي القوانين الوضعية في الولايات المتحدة، فلم يستطيعوا أن
يُنكروه حيث وضعوا الآية رقم 135 من سورة النساء على حائط المدخل الرئيسي
لكلية القانون بجامعة هارفارد ، أحد الجامعات الأكثر شهرة بالولايات
المتحدة الأمريكية، وكُتب تحت الآية بأنها أعظم عبارات العدالة في التاريخ
والعالم أجمع، وقد نُقشت الآية الكريمة القائلة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى
أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا
أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ
تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} [النساء: 135]
ونُقشت الآية الكريمة على
الحائط المقابل للمدخل الرئيسي للكلية، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي
قيلت عن العدالة عبر الأزمان، ووصفت كلية القانون بالجامعة الآية الكريمة
بأنها أعظم عبارات العدالة في العالم والتاريخ أجمع، وكان المبتعث السعودي
إلى الولايات المتحدة “عبد الله الجمعة”، هو أول من تنبه إلى هذه الآية
الكريمة المنقوشة على حائط كلية القانون، والتقط صورتها، وقام بنشرها على
موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ويؤكد الجمعة، أنه لو نظرنا لتفسير الآية
الكريمة سنجد أن الله سبحانه وتعالى يخاطب المؤمنين ويطلب منهم أن يحكموا
بالعدل فى كل شىء ولو كان ذلك العدل على أنفسهم فيجب أن لا يكتموا الشهادة
مهما حدث، وألا يفرقوا بين غنى وفقير في تطبيق العدل على الجميع.