يوسف السباعي
غني عن التعريف >> مافيها تكتب
يعتبر من اكثر الروائيين الي اتحولت كتاباته الى اعمال سنمائيه و والتي سنتطرق الى
بعضهالاحقا
وهو الى جانب كونه اديب كان وزير الثقافة
تخرج من الكلية الحربية 1937وتدرج في المناصب التي كانت مدرس في الحربية
الى مدير متحف حربي ووصل الى رتبة عميد اخير
وعام 1973 اصبح وزيرا للثقافة في مصر ، ورئيس مؤسسة الاهراام ونقيب الصحفيين
وقد قدم في حياته الى القراء 22 مجموعة قصصية اضافة الى عشرات الروايات الي تحولت
معظمها الى اعمال سنمائية وتلفزوية خالدة
قالوا عنه :::
بالنسبة لهم انهم فضلوا عليه بعد فترة نجيب وبالنسبة لي انا افضله ع نجيب ( مجرد راي اخر
قال النقاد عنه بانه جسد نهاية الرومانسية بسبب انه ابطاله شباب وصغار سن
وقال اخرون بان اعماله واقعية ورمزية
قال كاتب عنه بانه ليس كاتب رومانسي فقط بل انه له نظرة اجتماعية وسياسية في
الاحداث ووصفه بانه (فارس الرومانسية) والكاتب من باب الامانة اسمه
مرسي سعد الدين
يوسف ادريس لم تكن نهايته ابدا عادية بل لقد اغتيل في قبرص عام1978م حيث
كان يحضر مؤتمر اسيوي افريقي
مم سبب سوء العلاقة وقطعها بين قبرص ومصر وايضا لان مصر قبضت ع القتلة ومن
حقهم دون اعلام السلطة القبرصية>> مالناش في السياسة
غني عن التعريف >> مافيها تكتب
يعتبر من اكثر الروائيين الي اتحولت كتاباته الى اعمال سنمائيه و والتي سنتطرق الى
بعضهالاحقا
وهو الى جانب كونه اديب كان وزير الثقافة
تخرج من الكلية الحربية 1937وتدرج في المناصب التي كانت مدرس في الحربية
الى مدير متحف حربي ووصل الى رتبة عميد اخير
وعام 1973 اصبح وزيرا للثقافة في مصر ، ورئيس مؤسسة الاهراام ونقيب الصحفيين
وقد قدم في حياته الى القراء 22 مجموعة قصصية اضافة الى عشرات الروايات الي تحولت
معظمها الى اعمال سنمائية وتلفزوية خالدة
قالوا عنه :::
بالنسبة لهم انهم فضلوا عليه بعد فترة نجيب وبالنسبة لي انا افضله ع نجيب ( مجرد راي اخر
قال النقاد عنه بانه جسد نهاية الرومانسية بسبب انه ابطاله شباب وصغار سن
وقال اخرون بان اعماله واقعية ورمزية
قال كاتب عنه بانه ليس كاتب رومانسي فقط بل انه له نظرة اجتماعية وسياسية في
الاحداث ووصفه بانه (فارس الرومانسية) والكاتب من باب الامانة اسمه
مرسي سعد الدين
يوسف ادريس لم تكن نهايته ابدا عادية بل لقد اغتيل في قبرص عام1978م حيث
كان يحضر مؤتمر اسيوي افريقي
مم سبب سوء العلاقة وقطعها بين قبرص ومصر وايضا لان مصر قبضت ع القتلة ومن
حقهم دون اعلام السلطة القبرصية>> مالناش في السياسة