السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
علماء ينجحون في استخدام الخلايا الجذعية لعلاج فقدان البصر
أفادت دراسة علمية حديثة بأن علاجاً ثورياً باستخدام الخلايا الجذعية نجح في إعادة
الرؤية للفئران التي كانت تعاني من فقدان البصر الكلي.
حيث قام مجموعة من الباحثين بجامعة أكسفورد بزراعة الخلايا في أعين الفئران التي
فقدت البصر نتيجة فقدانها لخلايا المستقبلات الحساسة للضوء الموجودة في شبكية العين.
.
.
ووجد العلماء أن هذه الطريقة يمكنها إصلاح الطبقة الحساسة للضوء الموجودة في
شبكية العين بالكامل، حيث انه بعد الخضوع للعلاج تمكنت " الفئران الليلية "التي كانت
لا تلاحظ الفرق بين الضوء والظلام من الجري والاختباء من النور وتفضيل البقاء في
الظلام، مثلها في ذلك مثل الفئران ذات الرؤية الطبيعية.
ووجدت الدراسة أن من بين 12 فأر شملتهم التجربة، 10 منهم أظهروا تحسناً في
الرؤية.
وأشرف على الدراسة البروفيسور روبرت ماكلارين من قسم نوفيلد للعلوم العصبية
بجامعة أكسفورد، جنباً إلى جنب مع الدكتور مانديب سينج من المستشفى الجامعي
الوطني بسنغافورة، والذي أجرى دراسته للدكتوراه في جامعة أكسفورد.
ويقول البروفيسور ماكلارين أنه قد تم تجربة زرع الخلايا الجذعية للمرضى لتحل محل
بطانة الشبكية المصطبغة، لكن الدراسة الحديثة أظهرت أنه يمكن استبدال الطبقة
الحساسة للضوء بطريقة مماثلة أيضاً.
وأضاف أن هذا الأمر قد يؤدي إلى اكتشاف علاجات محتملة لمن يعانون من فقدان
البصر باستخدام الخلايا الجذعية المأخوذة من خلايا المريض نفسه.
وأوضح أنه يمكن إجراء جميع هذه الخطوات على المرضى في المستقبل.
دمتم بخير
علماء ينجحون في استخدام الخلايا الجذعية لعلاج فقدان البصر
أفادت دراسة علمية حديثة بأن علاجاً ثورياً باستخدام الخلايا الجذعية نجح في إعادة
الرؤية للفئران التي كانت تعاني من فقدان البصر الكلي.
حيث قام مجموعة من الباحثين بجامعة أكسفورد بزراعة الخلايا في أعين الفئران التي
فقدت البصر نتيجة فقدانها لخلايا المستقبلات الحساسة للضوء الموجودة في شبكية العين.
.
.
ووجد العلماء أن هذه الطريقة يمكنها إصلاح الطبقة الحساسة للضوء الموجودة في
شبكية العين بالكامل، حيث انه بعد الخضوع للعلاج تمكنت " الفئران الليلية "التي كانت
لا تلاحظ الفرق بين الضوء والظلام من الجري والاختباء من النور وتفضيل البقاء في
الظلام، مثلها في ذلك مثل الفئران ذات الرؤية الطبيعية.
ووجدت الدراسة أن من بين 12 فأر شملتهم التجربة، 10 منهم أظهروا تحسناً في
الرؤية.
وأشرف على الدراسة البروفيسور روبرت ماكلارين من قسم نوفيلد للعلوم العصبية
بجامعة أكسفورد، جنباً إلى جنب مع الدكتور مانديب سينج من المستشفى الجامعي
الوطني بسنغافورة، والذي أجرى دراسته للدكتوراه في جامعة أكسفورد.
ويقول البروفيسور ماكلارين أنه قد تم تجربة زرع الخلايا الجذعية للمرضى لتحل محل
بطانة الشبكية المصطبغة، لكن الدراسة الحديثة أظهرت أنه يمكن استبدال الطبقة
الحساسة للضوء بطريقة مماثلة أيضاً.
وأضاف أن هذا الأمر قد يؤدي إلى اكتشاف علاجات محتملة لمن يعانون من فقدان
البصر باستخدام الخلايا الجذعية المأخوذة من خلايا المريض نفسه.
وأوضح أنه يمكن إجراء جميع هذه الخطوات على المرضى في المستقبل.
دمتم بخير