ان
يا مكان في قديم الزمان في مدينة صغيرة جميلة تدعي مدينة بنت زرت كان
اهلها طيبون و في احد الارجاء هناك قصر فاخر من افخم الانواع بابه من فضة و
اذا دخلت رايت حديقة كانها جنة علي الارض فيها اشجار مثمرة و فيها شجرة
كبيرة الجثة نحت عليها النحات صورة امير و اميرة و اذا توغلت في القصر ستري
أرضية مصنوعة من الرخام الخالص و عمال كثيرين هناك يعملون بكد و جد اما
هناك سلم كله من ذهب و تري منه امير و اميرة ينزلان منه كان ذلك الشخص امير
البلدة الذي يدعي يسوف كان فارسا شجاع و مقدام و مغوار و لا يخاف من شيأ و
كان يملك جواد اصلي عيناه زرقوتان مثل زرقت البحر و اما شعره اشود قاتم
اما الاميرة فتدعي شهرزاد و كانت انيقة ترتدي فستانا عرس مرصع بالاماس و
تاج كله ذهب و بعضالزينة اما هي طيبت القلب تحب شعب مملكتها عسنها خظروتان
كعشب كانا يتطوعون من اجل شعبهم و ايضا لتبقي قريتهم تعيش في سلام و هناء
ذات
مرة قرر الامير المقدام و الاميرة الحنون ان يتنزها في الغابة في الموكب
الملكي فركبوه و بدا الترفيه فرات الاميرة تلك المناضرة الخلابة اشجار
عالية صنوبر حقول علي اليمنين و اليسار تمضي بسرعة عصافير تزقزق و ماء
رقراق ينزل في جداول جميلة و فجاة و اذ بذئب يقفز علي الموكب فقفز الامير و
مد سيفه الحاد ووجه الذئب و لكن كان تارة يتقدم و تارة اخري يرجع و كانت
الاميرة خائفت عن حياة زوجها و الدموع تسيل من خديها و الدم تجمد في
عروقهاو فجاة و اذ بطلقت نار تتوجه نحو الذئب فمات فالتفت الامير فوجده
صائد تم الحذف كلمة غير محترمة5ات فشكره علي ما فعله اما الاميرة فنزلت من
الموكب و قالت للرجل
<<اني ادينك 100دينار لانك انقذت حياة رجلي اذهب للقصر و انا بنفس ساقدمهم اياك >>
فاجابها الرجل و خديه احمرت
<<شكرا لك يا جلالة الملكة شهرزاد انت ذي قلب طيب و حنون و ستبقين هكذا طوال حياتك>>
فاكملا
رحلتهما في الغابة فطلبت سمو الاميرة من يوسف ان ينزلا لكي تشرب من النهر و
هي كذالك جالسة و الامير ذهب لاصطياد ارنب جميل ليهديه اليها و اذ برجل
يأخذ الامير و يهرب متوغلا في الغابة و لكن الامير لم يراه و لم يسمع شيا و
بعدها استدار الي الخلف فلم يجدها فبقي يبحث عنها يميننا و يسارا و لكن
بدون طائل فوجد ورقة مكتوبة عليها ان ملكتك رهينة عندي و لن اتكركها حتي
تعطيني 100 دينار
فرجع الامير الي القصر مشؤوما مطأطأ الراس يجز
رجاليه جزا كانه يحمل هم البشر كله و في نفس الوقت قرر ان يعمل نشرا في
كمال قريته بانه من يجد الفتاة سيأخذ هدية 100 دينار و من يجد الفتاة و
الرجل يهديه 200 دينار فكان كل الناس و لكن للاسف تبرع 4 اشخاص لهذه المهمة
ذهب الاول و لم يكمل طريقة و اذ بدب كبير يقفز عليه و يمزقه اربا اربا و
الثاني ذهب و لكنه خاف كثيرا فعاد ادراجه ام الثالث فغرق في النهر اما
الرابع فلم يعرف عنه شيأ فقد الامير الاسرار علي اجدها و لكن لم يدم طويلا و
اذ برجل يتبرع و كان عليه بعض علامات الارتباك فغاب الرجل 5 ايام فازداد
قلق الامير و كان ينضر الي الساعة الحائطية بين الثنية و الاخرة و اذ
برسالة من الرجل يقول فيها بانه وجد الاميرة فطارت روح الاميرة في اجواء من
السعادة و الحبور و اهتزت اساريره طربا و سالت دموعه علي خديه و قال " اني
اشعر بفرحة لا يمكن للقلم ان يصفها و لا للخيال ان يتصورها و لكن لم تدم
كثيرا و عند اكماله القراة وجد ان الرجل طلب منه ان يعطيه 300 دينار و ان
هذا المبلغ كبير علي فبقي ايام و ايام حزينا كئيبا و لكن كان شعب القرية
يخططوا ان يعطوه بعض المالي لمساندته فجمعوا و جمعوا حتي وصلوا الي هدفهم
فقدموها لهم ففرح الامير بما فعله معه و وعدهم انه لن و لن ينس لهم هذا
الجميل و هو عائش علي هذه الارض فاعطي النقود للمحتال و ارجع الاميرة اليه
فعشا مع بعضهم و بعد اشهر و جدوا الرجل الذي اخططفئ الاميرة و تم قتله
يا مكان في قديم الزمان في مدينة صغيرة جميلة تدعي مدينة بنت زرت كان
اهلها طيبون و في احد الارجاء هناك قصر فاخر من افخم الانواع بابه من فضة و
اذا دخلت رايت حديقة كانها جنة علي الارض فيها اشجار مثمرة و فيها شجرة
كبيرة الجثة نحت عليها النحات صورة امير و اميرة و اذا توغلت في القصر ستري
أرضية مصنوعة من الرخام الخالص و عمال كثيرين هناك يعملون بكد و جد اما
هناك سلم كله من ذهب و تري منه امير و اميرة ينزلان منه كان ذلك الشخص امير
البلدة الذي يدعي يسوف كان فارسا شجاع و مقدام و مغوار و لا يخاف من شيأ و
كان يملك جواد اصلي عيناه زرقوتان مثل زرقت البحر و اما شعره اشود قاتم
اما الاميرة فتدعي شهرزاد و كانت انيقة ترتدي فستانا عرس مرصع بالاماس و
تاج كله ذهب و بعضالزينة اما هي طيبت القلب تحب شعب مملكتها عسنها خظروتان
كعشب كانا يتطوعون من اجل شعبهم و ايضا لتبقي قريتهم تعيش في سلام و هناء
ذات
مرة قرر الامير المقدام و الاميرة الحنون ان يتنزها في الغابة في الموكب
الملكي فركبوه و بدا الترفيه فرات الاميرة تلك المناضرة الخلابة اشجار
عالية صنوبر حقول علي اليمنين و اليسار تمضي بسرعة عصافير تزقزق و ماء
رقراق ينزل في جداول جميلة و فجاة و اذ بذئب يقفز علي الموكب فقفز الامير و
مد سيفه الحاد ووجه الذئب و لكن كان تارة يتقدم و تارة اخري يرجع و كانت
الاميرة خائفت عن حياة زوجها و الدموع تسيل من خديها و الدم تجمد في
عروقهاو فجاة و اذ بطلقت نار تتوجه نحو الذئب فمات فالتفت الامير فوجده
صائد تم الحذف كلمة غير محترمة5ات فشكره علي ما فعله اما الاميرة فنزلت من
الموكب و قالت للرجل
<<اني ادينك 100دينار لانك انقذت حياة رجلي اذهب للقصر و انا بنفس ساقدمهم اياك >>
فاجابها الرجل و خديه احمرت
<<شكرا لك يا جلالة الملكة شهرزاد انت ذي قلب طيب و حنون و ستبقين هكذا طوال حياتك>>
فاكملا
رحلتهما في الغابة فطلبت سمو الاميرة من يوسف ان ينزلا لكي تشرب من النهر و
هي كذالك جالسة و الامير ذهب لاصطياد ارنب جميل ليهديه اليها و اذ برجل
يأخذ الامير و يهرب متوغلا في الغابة و لكن الامير لم يراه و لم يسمع شيا و
بعدها استدار الي الخلف فلم يجدها فبقي يبحث عنها يميننا و يسارا و لكن
بدون طائل فوجد ورقة مكتوبة عليها ان ملكتك رهينة عندي و لن اتكركها حتي
تعطيني 100 دينار
فرجع الامير الي القصر مشؤوما مطأطأ الراس يجز
رجاليه جزا كانه يحمل هم البشر كله و في نفس الوقت قرر ان يعمل نشرا في
كمال قريته بانه من يجد الفتاة سيأخذ هدية 100 دينار و من يجد الفتاة و
الرجل يهديه 200 دينار فكان كل الناس و لكن للاسف تبرع 4 اشخاص لهذه المهمة
ذهب الاول و لم يكمل طريقة و اذ بدب كبير يقفز عليه و يمزقه اربا اربا و
الثاني ذهب و لكنه خاف كثيرا فعاد ادراجه ام الثالث فغرق في النهر اما
الرابع فلم يعرف عنه شيأ فقد الامير الاسرار علي اجدها و لكن لم يدم طويلا و
اذ برجل يتبرع و كان عليه بعض علامات الارتباك فغاب الرجل 5 ايام فازداد
قلق الامير و كان ينضر الي الساعة الحائطية بين الثنية و الاخرة و اذ
برسالة من الرجل يقول فيها بانه وجد الاميرة فطارت روح الاميرة في اجواء من
السعادة و الحبور و اهتزت اساريره طربا و سالت دموعه علي خديه و قال " اني
اشعر بفرحة لا يمكن للقلم ان يصفها و لا للخيال ان يتصورها و لكن لم تدم
كثيرا و عند اكماله القراة وجد ان الرجل طلب منه ان يعطيه 300 دينار و ان
هذا المبلغ كبير علي فبقي ايام و ايام حزينا كئيبا و لكن كان شعب القرية
يخططوا ان يعطوه بعض المالي لمساندته فجمعوا و جمعوا حتي وصلوا الي هدفهم
فقدموها لهم ففرح الامير بما فعله معه و وعدهم انه لن و لن ينس لهم هذا
الجميل و هو عائش علي هذه الارض فاعطي النقود للمحتال و ارجع الاميرة اليه
فعشا مع بعضهم و بعد اشهر و جدوا الرجل الذي اخططفئ الاميرة و تم قتله