كان هناك في زمن اشعب رجل بخيل بخلا شديدا تحدث جميع الناس وهو(زياد بن عبدالله الحارثي) وفي حفله لطهارة ولده اولم زياد بوليمة دعا لها العديد من الناس. وكان يقدم الطعام للناس فلا ياكلون منه الا النزر اليسير لعلمهم بطبيعته, وكان من بين ما قدم جدي مشوي ولكن لم يتعرض له احد, وظل يعرض على المائدة ثلاثة ايام , والناس يجتنبونه حتى انتهت الوليه!....فتحدث اشعب مع بعض الناس فقالهم: امراتي طالق ان لم يكن هذا الجدي بعد ان ذبح وشوي اطول عمرا وامد حياة منة قبل ان يذبح!...فضحك الناس, وتجاهله زياد!!
--------------------------------------------------------------------------------
احتمع حشد من الناس عند رجل من المدينةعلى مادوبة غداء, فظهر لهم اشعب من بعيد.
وكان على المائدة عدد من الحيتان( نوع من انواع السمك), فما كان منهم الا اخوا الحيتان الكبيرةفي قصعة( حله) ووضعوها في ركن البيت, خوفا من هجوم اشعب. وعندما جلس اشعب على المائدة سالوه عن رايه في الحيتان!
فاجاب بانه غاضب منها وحانق عليها, حيث ان اباه كان في البحر ذات يوم فمات واكلته الحيتان!
فطلبوا منه ان ياخذ بثار ابيه من الحيتان الموجودة على المائدة...فاخذ اشعب احد الحيتان الصغيرة ووضعه عند اذنه ثم نظر الى القصعة البعيدة, قائلا: هل تعلمون ما يقوله الحوت الصغير؟ فقالوا:لا , قال: انه يخبرني بعدم رؤيته لأبي حيث لم يكن قد ولد بعد وان زملائة الكبار الموجودين في ركن البيت هم المسئولون عما حدث لأبي!!
--------------------------------------------------------------------------------
قام بواب حفلة عرس بمنع اشعب من الدخول مع المدعوين ...فابتعد اشعب عن المكان ليبحث عن حيله يدخل بها....ثم عاد وهو يحمل فردة حذاء في يده ويعلق الاخرى في كمه, وقد امسك بخله طويلة ينظف بها اسنانه ثم اقترب من البواب على عجل وقال له: لقد اكلت في الفوج السابق ونسيت فردة حذائي في الداخل فهل من الممكن ان تتفضل وتحضرها لي؟ فقال البواب: انني مشغول ادخل انت واجلبها بنفسك فدخل اشعب فاكل , فخرج
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت امراة على اشعب وهو يتناول طعام الغداء مع زوجته فدعاها للغداء فجلست.
وبدات المراة فاخذت العرقوب وما عليه – وكان اهل المدينه يسمونه عرقوب رب البيت- فتعجب اشعب من هذه الجراة. ثم قام من مكانه وخرج من البيت, ثم عاد وطرق الباب فنظرت اليه امراته مذهولة: ماذا دهاك يا اشعب؟ ....فقال: استاذن في الدخول!!....قالت: اتستاذن وانت رب البيت؟ ....قال: لو كنت رب البيت ما كان العرقوب بين يدي هذه المراة
--------------------------------------------------------------------------------
سئل أشعب عن اوصاف الزوجة المناسبة التي يتمناها لنفسة فقال: اريد المرأة التي تشبع اذا تجشأت في وجهها ، وتتخم اذا اكلت فخذ جرادة
--------------------------------------------------------------------------------
احتمع حشد من الناس عند رجل من المدينةعلى مادوبة غداء, فظهر لهم اشعب من بعيد.
وكان على المائدة عدد من الحيتان( نوع من انواع السمك), فما كان منهم الا اخوا الحيتان الكبيرةفي قصعة( حله) ووضعوها في ركن البيت, خوفا من هجوم اشعب. وعندما جلس اشعب على المائدة سالوه عن رايه في الحيتان!
فاجاب بانه غاضب منها وحانق عليها, حيث ان اباه كان في البحر ذات يوم فمات واكلته الحيتان!
فطلبوا منه ان ياخذ بثار ابيه من الحيتان الموجودة على المائدة...فاخذ اشعب احد الحيتان الصغيرة ووضعه عند اذنه ثم نظر الى القصعة البعيدة, قائلا: هل تعلمون ما يقوله الحوت الصغير؟ فقالوا:لا , قال: انه يخبرني بعدم رؤيته لأبي حيث لم يكن قد ولد بعد وان زملائة الكبار الموجودين في ركن البيت هم المسئولون عما حدث لأبي!!
--------------------------------------------------------------------------------
قام بواب حفلة عرس بمنع اشعب من الدخول مع المدعوين ...فابتعد اشعب عن المكان ليبحث عن حيله يدخل بها....ثم عاد وهو يحمل فردة حذاء في يده ويعلق الاخرى في كمه, وقد امسك بخله طويلة ينظف بها اسنانه ثم اقترب من البواب على عجل وقال له: لقد اكلت في الفوج السابق ونسيت فردة حذائي في الداخل فهل من الممكن ان تتفضل وتحضرها لي؟ فقال البواب: انني مشغول ادخل انت واجلبها بنفسك فدخل اشعب فاكل , فخرج
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت امراة على اشعب وهو يتناول طعام الغداء مع زوجته فدعاها للغداء فجلست.
وبدات المراة فاخذت العرقوب وما عليه – وكان اهل المدينه يسمونه عرقوب رب البيت- فتعجب اشعب من هذه الجراة. ثم قام من مكانه وخرج من البيت, ثم عاد وطرق الباب فنظرت اليه امراته مذهولة: ماذا دهاك يا اشعب؟ ....فقال: استاذن في الدخول!!....قالت: اتستاذن وانت رب البيت؟ ....قال: لو كنت رب البيت ما كان العرقوب بين يدي هذه المراة
--------------------------------------------------------------------------------
سئل أشعب عن اوصاف الزوجة المناسبة التي يتمناها لنفسة فقال: اريد المرأة التي تشبع اذا تجشأت في وجهها ، وتتخم اذا اكلت فخذ جرادة