بسم الله الرحمن الرحيم
كتر ظلم الناس في زمنا واستهان الناس بعداب الله
فمنهم من يحت الناس علاء الزنا وهو شي حرمه الله علاء خلقه ويعرفون بانه حرام وانه
من الكباير ولايبالون بعداب الله
ومنهم من يستخدم( النميمة ) وهي نقل الكلام بين الناس لغرض الفساد
قال تعالى (ولاتطع كل حلاف مهين* هماز مشاء بنميم) سورة القلم 10-11
ومعنى الايةالكريمة ( لاتطع كل من كتر حلفه بالباطل ويكون هين لاعزت نفس له ضعيف القلب ويكتر الشر وانه يهمز اي يغتاب الناس ويمشي بلنميمة
وعقابها كبير في الدنيا والاخرة وهي من الاسباب التي توجب عداب القبر
وهناك من يشهد الزور علاء الناس
وهناك من ياكل اعراض الناس
ولا تحسب انهم مستمرين بشرهم وايداهم الناس بان الله غافل عنهم
قال تعالى- {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بماا لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب} [آل عمران: 188].
قال الطبري: "فلا تظنهم بمنجاة من عذاب الله الذي أعده لأعدائه في الدنيا من الخسف والمسخ والرجف والقتل وما أشبه ذلك من عقاب الله ولا هم ببعيد منه" [تفسير الطبري 4/209].
وذكرت الآيات أن المصائب والمهالك عقوبات تصيب الأمم بسبب ذنوبهم وآثامهم، فالله حكم عدل لا يظلم أحداً،
فكم جبار عنيد انغر بقوته واته المرض من حيت لايحتسب ومات بشر الامراض مثل السرطان وغيره
اومات حرق بلنار فلظالم ان طال ظلمه فلايموت الا بشر ميتة
ومن غباء الظالمين انه يظن بمكره بانه يفلت من جزاء عمله من العداب
فلا ينفع مكر او حيلة من عداب الله
وحين تنصح الظالمين بعداب الله لايتعظ من عداب الله ويستمر في بطشه وطغيانه وايداء الناس
ويظن انه بستمراره علاء المعاصي سنين طويلة بانه لايغضب الله وانه لم يعاقب
ولاكن الله يمهل ولايهمل
وان ظلم الانسان فليدعوا الله علا الظالم ولا يس ولا قنوط دعاء الله
فكل مازاد مدت الظلم كان عقابه اكبر
قال تعالى (استكبارا فى الأرض ومكر السيى ولايحيق المكر السيئ اإلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا)سورة فاطر 43
ايها الانسان كتير من الناس يسمع عن عداب الله ولايبالي ويستمر في ظلمه
للناس بسبب حقده او غاية سىية اوبسبب انتقام
ولقد كانت الامم السابقة ياتي لها التحدير من ظلم الناس وغضب الله ولاتبالي
حتاء اتاهم العداب فقصص نهاية الظالمين كتيرة
فان كنت ظالم ارجوا التوبة الاء الله من قبل يوم لانجاة له من عداب الله
ولاتغرك الحياة الدنيا ومافيها ولاينفعك الناس من غضب الله
وان ظلمك انسان لا تكون حقود فالله هو الي ياخد حق المظلومين وليس انت
وان اردت شي في الدنيا لاتتجبر ولاتظلم فلا ينفع حيلتك ومكرك مع القدر
فان اردت شي ادعي الله بلرزق فهو كل شي بامره
الله هم لاتجعلنا من الظالمين الله هم لا تغضب علينا الله هم ارحمنا
كيف تعرف نفسك ان كنت ظالم فكتير من الناس يفسد وينظر الا نفسه بانه شخص صالح
كيف نتعامل مع الظالمين بلنصيحة رغم انهم لايعتبرون ولايخافون من عداب الله
ادا شخص ظلمك واستمر في ظلمك وان فعلت متله سرت متله فما افضل حل
كتر ظلم الناس في زمنا واستهان الناس بعداب الله
فمنهم من يحت الناس علاء الزنا وهو شي حرمه الله علاء خلقه ويعرفون بانه حرام وانه
من الكباير ولايبالون بعداب الله
ومنهم من يستخدم( النميمة ) وهي نقل الكلام بين الناس لغرض الفساد
قال تعالى (ولاتطع كل حلاف مهين* هماز مشاء بنميم) سورة القلم 10-11
ومعنى الايةالكريمة ( لاتطع كل من كتر حلفه بالباطل ويكون هين لاعزت نفس له ضعيف القلب ويكتر الشر وانه يهمز اي يغتاب الناس ويمشي بلنميمة
وعقابها كبير في الدنيا والاخرة وهي من الاسباب التي توجب عداب القبر
وهناك من يشهد الزور علاء الناس
وهناك من ياكل اعراض الناس
ولا تحسب انهم مستمرين بشرهم وايداهم الناس بان الله غافل عنهم
قال تعالى- {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بماا لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب} [آل عمران: 188].
قال الطبري: "فلا تظنهم بمنجاة من عذاب الله الذي أعده لأعدائه في الدنيا من الخسف والمسخ والرجف والقتل وما أشبه ذلك من عقاب الله ولا هم ببعيد منه" [تفسير الطبري 4/209].
وذكرت الآيات أن المصائب والمهالك عقوبات تصيب الأمم بسبب ذنوبهم وآثامهم، فالله حكم عدل لا يظلم أحداً،
فكم جبار عنيد انغر بقوته واته المرض من حيت لايحتسب ومات بشر الامراض مثل السرطان وغيره
اومات حرق بلنار فلظالم ان طال ظلمه فلايموت الا بشر ميتة
ومن غباء الظالمين انه يظن بمكره بانه يفلت من جزاء عمله من العداب
فلا ينفع مكر او حيلة من عداب الله
وحين تنصح الظالمين بعداب الله لايتعظ من عداب الله ويستمر في بطشه وطغيانه وايداء الناس
ويظن انه بستمراره علاء المعاصي سنين طويلة بانه لايغضب الله وانه لم يعاقب
ولاكن الله يمهل ولايهمل
وان ظلم الانسان فليدعوا الله علا الظالم ولا يس ولا قنوط دعاء الله
فكل مازاد مدت الظلم كان عقابه اكبر
قال تعالى (استكبارا فى الأرض ومكر السيى ولايحيق المكر السيئ اإلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا)سورة فاطر 43
ايها الانسان كتير من الناس يسمع عن عداب الله ولايبالي ويستمر في ظلمه
للناس بسبب حقده او غاية سىية اوبسبب انتقام
ولقد كانت الامم السابقة ياتي لها التحدير من ظلم الناس وغضب الله ولاتبالي
حتاء اتاهم العداب فقصص نهاية الظالمين كتيرة
فان كنت ظالم ارجوا التوبة الاء الله من قبل يوم لانجاة له من عداب الله
ولاتغرك الحياة الدنيا ومافيها ولاينفعك الناس من غضب الله
وان ظلمك انسان لا تكون حقود فالله هو الي ياخد حق المظلومين وليس انت
وان اردت شي في الدنيا لاتتجبر ولاتظلم فلا ينفع حيلتك ومكرك مع القدر
فان اردت شي ادعي الله بلرزق فهو كل شي بامره
الله هم لاتجعلنا من الظالمين الله هم لا تغضب علينا الله هم ارحمنا
كيف تعرف نفسك ان كنت ظالم فكتير من الناس يفسد وينظر الا نفسه بانه شخص صالح
كيف نتعامل مع الظالمين بلنصيحة رغم انهم لايعتبرون ولايخافون من عداب الله
ادا شخص ظلمك واستمر في ظلمك وان فعلت متله سرت متله فما افضل حل