ان كانت فيك خصلة من هاته الخصال فانت من المحبوبين عند الله - باذنه -

الحمد لله رب العالمين أحمده على جميل عطفه وكريم صفحه حمد معترف بفضله وشاكر لنعمه والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين وسيِّد المرسلين نبينا وقدوتنا وهادينا ومعلمنا الخير كله صاحب الهدي والرشاد والتقى محمّد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه أما بعد،

إن من المسلمين أصنافاً يحبهم ربهم وينزل عليه رضاه فيا فرحة المحبوبين عند ربهم ويا سعادتهم عند لقائه، لذا كتبت في هذا الموضوع لعل القراء يقتدون بهم فيكونون من الذين يحل عليهم رضوان ربهم ويتكرم عليهم بمحبته جل جلاله، فتلك المحبة وذلك الرضوان هو غاية كل مؤمن وهدف كل مسلم وبغية كل عابد.

فإننا إذا قلبنا النظر في كتاب الله -جلّ وعلا- وتدبرنا آياته سبحانه وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم لعرفنا من هم الذين يستحقون محبته فيحبهم وتحبهم ملائكته، ويجعل لهم القبول في الدنيا لما روي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا أحب الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض» [رواه البخاري].

فصفات المحبوبين عند الله والمقربين إليه كثيرة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فنذكر منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر ما يلي فالله تعالى يجب من عباده:

1- التوابين:

قال تعالى: {فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [المائدة: 39]. وقال تعالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الأنعام: 54]. وقال تعالى: {إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان: 70]، وعن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه» [رواه مسلم]، ودليل محبة الله تعالى للتوابين قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} [البقرة: 222].

وقد ذكر أهل العلم للتوبة شروطاً هي:

1- أن تكون التوبة خالصة لله- عزّ وجلّ.

2- الندم على ما فات من الذنوب.

3- الإقلاع عن المعصية فوراً فلا تصح التوبة مع الإصرار على المعصية.

4- العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل.

5- أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الأجل.

6- إذا كانت المعصية متعلقة بالعباد كاغتصاب الأموال مثلاً فيجب إعادة الحقوق إلى أصحابها وإن كانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الاستبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكر محاسنهم في المجالس التي ذكرهم بسوء فيها.

2- المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم:

وهم الذين يقتفون أثر النبي صلى الله عليه وسلم وذلك باتباعه في جميع شؤون حياتهم من مأكل ومشرب وملبس وهيئة وعبادة وعلاقات اجتماعية وأسرية والمتأمل في سيرته صلى الله عليه وسلم ليجد بغيته في مواجهة هذه الحياة وما فيها من فرح وحزن وسرور وكدر روى أنس- رضي الله عنه- أن نفراً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سألوا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن عمله في السر فقال بعضهم: لا أتزوج النساء وقال بعضهم: لا آكل اللحم وقال بعضهم: لا أنام على فراش فحمد الله وأثنى عليه فقال: «ما بال أقوام قالوا كذا وكذا لكني أصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني» [رواه مسلم]، ودليل محبة الله تبارك وتعالى لمن يتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران: 31].

3- المقسطون:

وهم: العادلون في جميع شئونهم مع أنفسهم ومع غيرهم ودليل محبة الله تعالى لهم قوله تعالى: {لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8].

4- المحسنون:

وهم: الذين ينفقون على أنفسهم وعلى غيرهم يبتغون ما عند الله من الأجر والمثوبة ولا يتبعون ما أنفقوا مناً ولا أذى ودليل محبة الله تبارك وتعالى لهم قوله تعالى: {وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 195].

5- المحبون للقاء الله تعالى:

فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه وهذا لا يقصد به تمني الموت وإنما الإنسان المؤمن إذا حانت منيته وقرب أجله وبدأ يحتضر ففي هذه اللحظة يبشر برضوان الله فيحب لقاء الله تبارك وتعالى ويحب الله لقاءه، وأما الإنسان الكافر إذا احتضر فإنه يبشر بغضب الله فيكره لقاء الله ويكره الله لقاءه ودليل ذلك ما رواه عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه»، قالت عائشة أو بعض أزواجه: "إنا لنكره الموت"، قال: «ليس ذاك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، فكره لقاء الله وكره الله لقاءه» [رواه البخاري].

6- المتقربون إلى الله بنوافل العبادات والمكثرون من ذكره:

إن أفضل ما عمرت به الأوقات واشتغلت به القلوب والجوارح هو ذكر الله تبارك وتعالى في كل حين وعلى كل حال فالذاكرون يذكرهم الله يقول سبحانه وتعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ} [البقرة: 152].

وروى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة» [رواه البخاري]؛ فالتقرب لله سبحانه وتعالى يكون بنوافل العبادات من صلاة وصيام وصدقة والإكثار من ذكر الله بالتحميد والتسبيح والاستغفار.

7- طالب العلم الشرعي:

إن الله تعالى إذا رضي على العبد وأحبه سهل له طريق طلب العلم؛ لما روي عن معاوية -رضي الله تعالى عنه- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين» [رواه البخاري]، ومن ثم إذا سهل الله تعالى لطالب العلم طريق طلب العلم فقد سهل له طريقاً إلى الجنة لما روي عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. ومن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة. ومن ستر مسلما، ستره الله في الدنيا والآخرة. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه. ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة. وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده. ومن بطأ به عمله، لم يسرع به نسبه» [رواه مسلم]، فمن محبة الله تعالى للعبد توفيقه لطلب العلم والزيادة في الأعمال الصالحة.

8- المتحابون في الله:

إن المتحابون في جلال الله يناديهم ربهم وهو أعلم بهم ويحل عليهم رضوانه وفضله وجوده وكرمه فيظلهم يوم القيامة يم لا يظل إلا ظله سبحانه، فلقد روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يقول يقوم القيامة أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي» [رواه مسلم].

9- المكثرون من الطهارة والمتجملون لله:

والطهارة هي إزالة النجاسة من البدن والملابس وأماكن العبادة والله سبحانه يحب من عباده المتطهرين لقوله تعالى: {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة: 108].

أما التجمل لله فهو التزين لله بلا كبر ولا استحقار لعباده لما روي عن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسنة قال إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس» [رواه مسلم]، والله سبحانه وتعالى أمرنا بأخذ الزينة عند أداء الصلاة والذهاب للمساجد للعبادة فقال تعالى: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف: 31].

10- صاحب السواك والمستاكون:

والسواك سنة نبينا صلى الله عليه وسلم فكان إذا استيقظ من النوم بدأ بالسواك وإذا دخل المنزل بدأ بالسواك روت عائشة -رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم: «السواك مطهرة للفم مرضاة للرب» [رواه النسائي وصححه الألباني].

11- المتقربون إلى الله تعالى بفعل الفرائض والمحافظة عليها:

من كرم الله تعالى على عباده الذين يعبدونه وحده دون سواه أنه يحب منهم الذين يتبعون أوامره ويؤدون فرائضه التي فرضها عليهم ويداومون عليها ويحبون أداءها بدون تكاسل فعن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال: قالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته» [رواه البخاري].

12- المتقون:

هم الذين يخشون الله تعالى ويتقونه في السر والعلن ويجعلون بينهم وبين عذاب ربهم وقاية باتباع أوامره واجتناب نواهيه يقول- جلّ وعلا-: {بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} [آل عمران: 76].

13- الصابرون:

والصابرون هم أهل الجنة وقد أعدت الجنة للصابرين وذُكر الصبر في أكثر من موضع في القرآن العظيم والصبر سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقد صبر على ما أصابه في تبليغ دين الله- عزّ وجلّ- وقد مدح الله تعالى الصابرين في سبيله واعد لهم جنته ورضوانه يقول الله تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 146].

14- المتوكلون على الله تعالى:

التوكل على الله دلالة على زيادة الإيمان ورفعته في النفس فكلما كان الإنسان المسلم أكثر قوة وتوكلاً على الله في جميع أموره دلّ ذلك على قوة إيمانه وقوة تعلقه بربه ولذلك كان أجره محبة الله يقول الله سبحانه وتعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} [آل عمران: 159].

أيها الأحبة هذه بعض الصفات التي يحبها الله في عباده فهل نستكثر على أنفسنا أن نتصف بصفة من هذه الصفات ونبتغي بها وجه الله سبحانه وتعالى فنحوز على رضاه وتحصل لنا محبته هذا إذا كان لزاماً علينا أن نتصف بهذه الصفات كلها رزقني الله وإياكم محبته وأنزل علينا رضوانه ووفقنا لطاعته وأخلص العمل لوجهه إن ربي سميع مجيب، هذا وصلى الله على نبينا محمّد وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.



المصدر

كتاب الله و سنة محمد صلى الله عليه و سلم

بارك الله فيك

تسلم رووعة

عدل سابقا من قبل فارس / في الخميس مارس 17, 2011 6:47 pm عدل 1 مرات

اه عفوا اسف تسلم ع الروعة ..

جزاك الله خير

[size=16]

تغيير حجم الصور باستخدام BenVista ماك العاشر 4 ، والحصول على النتائج من
خلال رائعة لدينا التكنولوجيا دإ المفتاح فريدة من نوعها ، الحائز على
جائزة! مجهزة دإ المفتاح ماكس ، أحدث جيل من خوارزمية BenVista في دإ
المفتاح على براءة اختراع ، ماك العاشر 4 التوسعات يخلق صورة لا تضاهى من
الجودة. ماك العاشر 4 فوز أي من الحلول البديلة ، مثل تقنية فوتوشوب
لBicubic ، كسورية أساليب القاعدة ، و'معايير الصناعة يسمى. أين المنافسين
لا تجاوز 300000 من 300000 بكسل ، ماك العاشر 4 يوسع الصور تصل إلى 1 مليون
دولار بحلول 1 مليون بكسل. 4 ماك العاشر هو الحل المثالي لتوسيع الصور
الرقمية ، سواء للطباعة والأغراض التي تظهر على الشاشة. إلى جانب توسيع
مثيل الجودة التي تقدمها في مختلف المهام الفنية والسمات ، ويمكن بسهولة
تناسب سير العمل أحد. ماك العاشر 4 مطلقة ويجب ان كل من المهنيين والهواة
الذين يريدون جادة لتغيير الصور الخاصة بهم.

الميزات :
-- استيفاء آخر دإ المفتاح خوارزميات
-- التوسعات العالي صورة ذات جودة أعلى و أعلى جودة تقليص
-- متقدم صقل الأدوات : خلق المسبقة الخاصة بك وحفظها في وقت لاحق
-- الحد من ضغط التحف (الحياة السياسية في فرنسا) والضوضاء
-- تجهيز الدفعات
-- دعم متعدد المعالج
-- يعمل كتطبيق مستقل ، فضلا عن أتمتة المكونات في فوتوشوب وتصدير المكونات في ل
-- التوسعات المتطرفة : يصل إلى 1 مليون دولار بحلول 1 مليون بكسل!
-- دعم واسعة النطاق للصور الراقية

أعلى جودة :
مجهزة دإ المفتاح ماكس ، أحدث جيل من خوارزمية BenVista في دإ المفتاح على
براءة اختراع ، ماك العاشر 4 التوسعات يخلق صورة لا تضاهى من الجودة. ماك
العاشر 4 فوز أي من الحلول البديلة ، مثل تقنية فوتوشوب لBicubic ، كسورية
أساليب القاعدة ، و'معايير الصناعة يسمى.

حقا أي الحجم : أين المنافسين لا تجاوز 300000 بها 300000 بكسل) أو حتى أقل
من ذلك بكثير) ، ماك العاشر 4 يوسع الصور تصل إلى 1 مليون دولار بحلول 1
مليون بكسل. أي منتج آخر يقدم هذه القدرة ، ناهيك مع الحفاظ على جودة
الصورة.

يندرج سير العمل الخاص بك : BenVista لا تنوي أن تملي عليك كيف يصلح ماك العاشر 4 الى العمل الخاص بك. ولذلك ، فإن البرنامج لا يعمل إلا كتطبيق مستقل ، ولكن أيضا باعتبارها المكونات في الأتمتة وتصدير المكونات في لفوتوشوب.

لتحسين الأداء وسير العمل الأمثل ، ماك العاشر 4 يدعم بشكل كامل 64 بت
وبيئات 32 بت ، مع التطبيق على حد سواء قائمة بذاتها والمكونات في
الإصدارات!

الاختيار :
وعلى الرغم من ثبت دإ المفتاح ماكس أن الأسلوب الأمثل في معظم التجارب ،
ماك العاشر 4 كما يقدم آخران الممتاز دإ المفتاح التقنيات. يمكنك اختيار
أفضل مما تريد. يمكنك حتى صقل كل تقنية تروق لالتزامكم الشخصي ، وحفظ
الإعدادات المفضلة لديك حتى تتمكن من استخدامها مرة أخرى في وقت لاحق.

الجديد في ماك العاشر 4 هي إضافية صقل الخيارات المتاحة لدإ المفتاح ماكس ،
وتقديم أفضل وحدة تحكم تقنية جديدة عظيمة لتخفيض ضغط التحف الحياة
السياسية في فرنسا والضوضاء.

الصورة الدعم :
ماك العاشر 4 تماما تفي بمتطلبات المستخدمين المحترفين عندما يتعلق الأمر
صورة الدعم. انها تؤيد تماما مثل لون المساحات ، والانتاجية ، ودرجات
الرمادي ومختبر CMYK ، تماما مثل أنواع من البيانات الوصفية كسيف ، وملامح
يصاحب المؤتمر ، XMP ، والمحكمة الجنائية الدولية. أيضا ، ماك العاشر 4
يدعم طبقات ، 16 بت / قناة (بما الخام) و 32 بت / قناة (تقرير التنمية
البشرية) وصور ، وأخيرا وليس آخرا ، مجموعة واسعة جدا من صورة تنسيقات
الملفات.

والخلاصة :
4 ماك العاشر هو الحل المثالي لتوسيع الصور الرقمية ، سواء للطباعة
والأغراض التي تظهر على الشاشة. إلى جانب توسيع مثيل الجودة التي تقدمها في
مختلف المهام الفنية والسمات ، ويمكن بسهولة تناسب سير العمل أحد. ماك
العاشر 4 مطلقة ويجب ان كل من المهنيين والهواة الذين يريدون جادة لتغيير
الصور الخاصة بهم.

[/size][size=21]===============================
[/size][size=21][size=12]
Resize your images using BenVista PhotoZoom Pro, and get superb results
through our unique, award-winning S-Spline technology! The software is
perfectly suited for digital photography, large printing, DTP, web
design and online publishing, but also for industrial image processing
such as space technology, security, medical and forensic applications.
Many professionals are familiar with the problem; quality loss caused by
digital image magnification. In many cases a great deal of time is
spent on achieving only a fairly acceptable enlargement result, however
there are familiar side effects including out-of-focus images and
serrated edges which is illustrative for the lack of professional
magnification software.
Higher Quality: Equipped with S-Spline Max, the latest generation of
BenVista's patented S-Spline algorithm, PhotoZoom Pro creates image
enlargements of unequalled quality.
Truly Any Size: Where competitors fail to get past 300000 by 300000
pixels (or even much lower), PhotoZoom Pro enlarges images up to 1
million by 1 million pixels. No other product offers this capability,
let alone with preservation of image quality.
Fits into your Workflow: BenVista does not intend to dictate how you
should fit PhotoZoom Pro into your workflow. Therefore, the software
works not only as a stand-alone application, but also as an Automation
plug-in and Export plug-in for Photoshop. For improved performance and
an optimum workflow, PhotoZoom Pro now fully supports 64-bit and 32-bit
environments, with both the stand-alone application and the plug-in
versions!
Choice: Although S-Spline Max has proven to be the optimum technique in
most tests, PhotoZoom Pro also offers two other excellent S-Spline
techniques. You can choose which you like best. You can even fine-tune
each technique to your personal liking, and save your favorite settings
so you can use them again later. New in PhotoZoom Pro are the additional
fine-tuning options for S-Spline Max, offering improved sharpness
control and a great new technology for reducing JPEG compression
artifacts and noise.
Image Support: PhotoZoom Pro perfectly meets the requirements of the
professional user when it comes to image support. It fully supports
color spaces like RGB, CMYK, Grayscale and Lab, just like metadata of
the types EXIF, IPTC, XMP, and ICC profiles. Also, PhotoZoom Pro
supports layers, 16 bits/channel (including Raw) and 32 bits/channel
(HDR) images and, last but not least, a very wide range of image file
formats.
Conclusion: PhotoZoom Pro is the ideal solution for enlarging digital
images, both for printing and on-screen purposes. Besides enlargements
of unequalled quality it offers various professional functions and
features, and can be easily fit into anyone's workflow. PhotoZoom Pro is
an absolute must-have for both professionals and serious amateurs who
want to resize their images.

Featuring:
• New S-Spline Max interpolation algorithm!
• Higher quality image enlargements & higher quality downsizing
• Advanced fine-tuning tools: create your own presets & save them for later
• Batch processing
• Multi-processor support
• Works as stand-alone application, as well as Automation plug-in and Export plug-in for Photoshop
• Extreme enlargements: up to 1 million by 1 million pixels!
• Extensive support for high-end images
• Compatible with the latest versions of Microsoft Windows, Mac OS X, and Adobe Photoshop

What's new in PhotoZoom Pro 4.1.0 (05 Jun 2011):
- New: Large image support for Automation and Export plug-in
- New: Official Adobe Photoshop Elements support
- New: Added Japanese manual
- Fixed: Reading ARGB Targa images with invalid alpha information
- Fixed: Maintaining XMP metadata in Export plug-in
- Improved: Updated Japanese translations
[/size][/size]







































عند اول مرة يتم تشغيل فيها البرنامج ستظهر هذه النافذة بان يجب عليك التسجيل ولاكن لا تهتم واضغط علي لاحقا
ثم اغلق البرنامج


[size=21]
الان انسخ كراك البرنامج والصقه في مسار البرنامج
C:\Program Files\PhotoZoom Pro 4
وبعد ذالك شغل البرنامج وتمتع في مزاياه الرائعة

























[/size]

[size=21]¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•
¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•

للتحميل بأقصي سرعة إستخدم النسخة النهائية من عملاق التحميلIDM من هنا أو من هنا
لفك الضغط بدون مشاكل إستخدم النسخة النهائية من العملاقWinRARمن هنا أو من هنا

¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•
¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•*´¨`*•.¸¸.•

[/size]
















{ الاقصــــــــي }