السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلنا قرأنا الكثير عن قصص الأنبياء و المرسلين ،
لكنهم ليسوا موجودين الآن إلا بصمة أراد الله أن تكون مستمرة إلى يوم الحساب ،
ألا و هو الإسلام هو الدين الحنيف الذي
وصل لنا بعد رسالات ختمها الحبيب المصطفى عليه أفضل السلام محمد صلى الله عليه و سلم ،
و ما حفظ لنا الدين هو القرآن الحكيم ، معجزة الله الخالدة ..
فالقرآن كان صاحب رسالته أٌمِيّ !
لا يعرف الكتابة و لا القراءة
لم يكن يوما مؤرخا أو مؤلفا أو غيره !
لكن هل عرفت ما كان القرآن يحويه !!!!
معجزات لا حصر لها ، تنبؤات حاليا أظهرها العلم في كامل صحتها ،
أحداث تاريخية محال أن تأتي بمؤرخ و يكذب أي منها !
سبحان الله عما يشركون !!
استمع للمعجزات ضمها القرآن :-
- قال الله) ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ( فصلت : 11
أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجازالقرآني الذي عقد في القاهرة و لما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل العلم و العلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ) ثم أردف قائلاً إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام و الصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً) و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين)(
سبحان الله ..!
لعلنا قرأنا الكثير عن قصص الأنبياء و المرسلين ،
لكنهم ليسوا موجودين الآن إلا بصمة أراد الله أن تكون مستمرة إلى يوم الحساب ،
ألا و هو الإسلام هو الدين الحنيف الذي
وصل لنا بعد رسالات ختمها الحبيب المصطفى عليه أفضل السلام محمد صلى الله عليه و سلم ،
و ما حفظ لنا الدين هو القرآن الحكيم ، معجزة الله الخالدة ..
لا يعرف الكتابة و لا القراءة
لم يكن يوما مؤرخا أو مؤلفا أو غيره !
لكن هل عرفت ما كان القرآن يحويه !!!!
أحداث تاريخية محال أن تأتي بمؤرخ و يكذب أي منها !
سبحان الله عما يشركون !!
- قال الله) ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ( فصلت : 11
أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجازالقرآني الذي عقد في القاهرة و لما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل العلم و العلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ) ثم أردف قائلاً إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام و الصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً) و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين)(