كنوز الحسنات عند رب الأرض والسماوات
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ((ألا أُنبئكم بخير أعمالِكم، وأزكاها عند مليكِكم، وأرفعِها في درجاتِكم، وخيرٍ لكم من إنفاق الذهب والورِق، وخيرٍ لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ )) قالوا: بلى.
قال: ((ذكر الله)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال، إذا أصبح: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير عشر مرَّات، كتب الله له بكلِّ واحدة قالها عشر حسنات، وحطَّ الله عنه بها عشر سيئات، ورفعه الله بها عشر درجات، وكنَّ له كعشر رقاب، وكنَّ له مسلحة من أول النَّهار إلى آخره، ولم يعمل يومئذ عمل يقهرهن، فإن قال حين يمسي فمثل ذلك)).
وفي حديث: ((وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي، وإن قالها إذا أمسى، كان له مثل ذلك حتى يصبح)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قرأ آية الكرسي دبر كلِّ صلاة مكتوبة، لم يحل بينه وبين دخول الجنَّة إلا الموت)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قرأ (قل هو الله أحد) عشر مرات، بنى الله له بيتاً في الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((سيد الاستغفار أن يقول: اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرِّ ما صنعت، أبوء - (أعترف) - لك بنعمتك عليّ، و أبوء بذنبي، اغفر لي، فإنَّه لا يغفر الذنوب إلا أنت، من قالها من النَّهار، موقناً بها، فمات من يومه قبل أن يمسي، فهو من أهل الجنَّة، ومن قالها من الليل، وهو موقنٌ بها، فمات قبل أن يصبح، فهو من أهل الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- ، عن لا حول ولا قوة إلا بالله: ((كنز من كنوز الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال سبحان الله العظيم، غُرست له نخلة في الجنَّة)). وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم، مائة مرَّة، حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من صلى عليّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة)).
عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ((قل لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنَّها كنز من كنوز الجنَّة)).
شرح الحديث في صحيح مسلم.ومن ذلك أيضاً:دعاء دخول السوق، قراءة حرف من كتاب الله - تعالى -، الاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، غراس الجنة.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ((ألا أُنبئكم بخير أعمالِكم، وأزكاها عند مليكِكم، وأرفعِها في درجاتِكم، وخيرٍ لكم من إنفاق الذهب والورِق، وخيرٍ لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ )) قالوا: بلى.
قال: ((ذكر الله)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال، إذا أصبح: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير عشر مرَّات، كتب الله له بكلِّ واحدة قالها عشر حسنات، وحطَّ الله عنه بها عشر سيئات، ورفعه الله بها عشر درجات، وكنَّ له كعشر رقاب، وكنَّ له مسلحة من أول النَّهار إلى آخره، ولم يعمل يومئذ عمل يقهرهن، فإن قال حين يمسي فمثل ذلك)).
وفي حديث: ((وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي، وإن قالها إذا أمسى، كان له مثل ذلك حتى يصبح)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قرأ آية الكرسي دبر كلِّ صلاة مكتوبة، لم يحل بينه وبين دخول الجنَّة إلا الموت)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قرأ (قل هو الله أحد) عشر مرات، بنى الله له بيتاً في الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((سيد الاستغفار أن يقول: اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرِّ ما صنعت، أبوء - (أعترف) - لك بنعمتك عليّ، و أبوء بذنبي، اغفر لي، فإنَّه لا يغفر الذنوب إلا أنت، من قالها من النَّهار، موقناً بها، فمات من يومه قبل أن يمسي، فهو من أهل الجنَّة، ومن قالها من الليل، وهو موقنٌ بها، فمات قبل أن يصبح، فهو من أهل الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- ، عن لا حول ولا قوة إلا بالله: ((كنز من كنوز الجنَّة)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال سبحان الله العظيم، غُرست له نخلة في الجنَّة)). وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم، مائة مرَّة، حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)).
وقال - صلى الله عليه وسلم- : ((من صلى عليّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة)).
عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ((قل لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنَّها كنز من كنوز الجنَّة)).
شرح الحديث في صحيح مسلم.ومن ذلك أيضاً:دعاء دخول السوق، قراءة حرف من كتاب الله - تعالى -، الاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، غراس الجنة.