كمَ آموتُ بّ عِشقك َ !
أحببتُك َ عَآلماً آعشقُ آلتجَول فيهِ
خيآلاً آهوىْ رسمهُ بَ مُخيلتي َ
حُباً آحفظهُ بين ثنآيآ قلبيَ
وجدُ آليك َ يّبعثرُني
ولآ آنقآدُ الآ آليك
ليسَ ذُلاً / بلّ طُوعاً آليك
آحِبُك / بَ قلبِ نبضهُ يستقيّ مِن ندآك
بَ عين ترسُم بَ نآظريهآ صُورتكَ فلآ ترى اللآك
بَ روُحِ / لآمستّ رُوحك وآبتّ آن تعِيش لولآك
آنتَ / رشفةُ مِن فنجآنِ آلهُوىْ
آظلُ آرتشفهُ حتىْ آثملُ عِشقاً
آنت ل آلزهرةِ جَمآلُهآ.. لنُورِ ضيآؤه .. ل آلعبيرِ آريجهُ
ل آلسمآءٍ شُموخهآ !
فِيك آرىْ آلوجُود / مُلوناً زآهياً
بِك عشِقتُ آلبّوح
وَتتلمذتُ على آيديّ آلحُروفِ لآصنعهآ لكَ وآنسُجهآ آليك
وَ بحِبر مِدآدهُ دميّ / رسمتُ قلباً وتوجتَهُ بَ آسمك َ
لآُفرغَ بهِ حُبي وآزينهُ بَ روحيْ
................................. وآسلمكَ !
فَ أنتْ نغمةُ روُحي آلتي تَصدحُ بهآ كُل مسآءِ
وترنيمةُ عذبةَ تُغنِي بِهآ كُل صبآحِ
.
.
وبين آلصبآحِ وآلمسآءٍ / عِشقُ آزليّ
رِفقاً بيَ , فَسطوةُ آلحُبِ آرهقتنيَ
فَ ليسْ لروُحي سوآك
ولآ ل نبضيَ هِتآفُ سِوىْ آحرُفِك
قدَ كُنت دوآءً لآوجآعيَ آومآ تُعطِيني
دوآءاً لحُبكَ آلذيّ بلِغ مَبلِغهُ مِني !
فآني آكآدُ آموت آموت
بَ عِشقك َ
أحببتُك َ عَآلماً آعشقُ آلتجَول فيهِ
خيآلاً آهوىْ رسمهُ بَ مُخيلتي َ
حُباً آحفظهُ بين ثنآيآ قلبيَ
وجدُ آليك َ يّبعثرُني
ولآ آنقآدُ الآ آليك
ليسَ ذُلاً / بلّ طُوعاً آليك
آحِبُك / بَ قلبِ نبضهُ يستقيّ مِن ندآك
بَ عين ترسُم بَ نآظريهآ صُورتكَ فلآ ترى اللآك
بَ روُحِ / لآمستّ رُوحك وآبتّ آن تعِيش لولآك
آنتَ / رشفةُ مِن فنجآنِ آلهُوىْ
آظلُ آرتشفهُ حتىْ آثملُ عِشقاً
آنت ل آلزهرةِ جَمآلُهآ.. لنُورِ ضيآؤه .. ل آلعبيرِ آريجهُ
ل آلسمآءٍ شُموخهآ !
فِيك آرىْ آلوجُود / مُلوناً زآهياً
بِك عشِقتُ آلبّوح
وَتتلمذتُ على آيديّ آلحُروفِ لآصنعهآ لكَ وآنسُجهآ آليك
وَ بحِبر مِدآدهُ دميّ / رسمتُ قلباً وتوجتَهُ بَ آسمك َ
لآُفرغَ بهِ حُبي وآزينهُ بَ روحيْ
................................. وآسلمكَ !
فَ أنتْ نغمةُ روُحي آلتي تَصدحُ بهآ كُل مسآءِ
وترنيمةُ عذبةَ تُغنِي بِهآ كُل صبآحِ
.
.
وبين آلصبآحِ وآلمسآءٍ / عِشقُ آزليّ
رِفقاً بيَ , فَسطوةُ آلحُبِ آرهقتنيَ
فَ ليسْ لروُحي سوآك
ولآ ل نبضيَ هِتآفُ سِوىْ آحرُفِك
قدَ كُنت دوآءً لآوجآعيَ آومآ تُعطِيني
دوآءاً لحُبكَ آلذيّ بلِغ مَبلِغهُ مِني !
فآني آكآدُ آموت آموت
بَ عِشقك َ