أهدي هذه القصه الى من أبتلي بوباء التدخين عله يستفيد منها .
وتكون له منها موعظه .. ويتخلص من التدخين قبل فوات الأوان، ولا أريد أن أخوض بمضار التدخين فالمدخن نفسه يعرفها ويحسها في جسمه ، فيكفي أنه سبب رئيسي للسرطان بأنواعه.
إلا أن له فوائد لكنها قليله فهي لا تتعدى ثلاث فوائد.هي:
أن المدخن لا يشيب،ولايقرب بيته لصوص،ولا يقربه سبع.
وفيما يلي تفاصيل هذه الفوائد الثلاث:
أولاً : كون المدخن لا يشيب وذلك أنه في شبابه قبل أن يشيب.
ثانياً: لايقرب بيت المدخن لصوص حيث أنه طول ليله يسعل (يكح) فيظن اللص أنه صاح.
ثالثاً: لايقرب بيته سبع _من كلب عقور أو ذئب أو غير ذلك من السباع،لأنه يحمل عصى من هزال التدخين، والأمراض فيبتعدعنه السبع .
فيا أخي هذه هي الفوائد الثلاث من التدخين.
راجيه من الله العلى القديرأن يقي المسلمين من هذا الوباء،وخاصه شبابهم ويمتعهم بالصحه والشباب النظر.
إنه سميع مجيب والقادر عليه.