ما تأثير المسكنات على عمل الدماغ ؟؟
أشارت دراسات حديثة الى ان الإفراط في إستخدام المسكنات
له تأثيره السلبي على الجهاز العصبي على المدى البعيد، خصوصاً على الدماغ
حيث قد تحدث أضراراً كبيرة ، كأمراض الصرع والسكتة الدماغية
والتهابات الجهاز العصبي والحركات غير الطبيعية ونقص في القدرات العقلية.
ويرى الخبراء أن كون الحصول على المسكنات لا يحتاج لوصفة طبية
يجعل إمكانية سوء استغلالها واردة رغم أنها تحتوي على مادة الكوديين
وهو مخدر له علاقة بالهيروين والمورفين، حيث تحدث هذه المواد تقلصًا حادًا
في شرايين الدماغ، كما تؤدي إلى التهابات في صمامات القلب
وجلطات في الأوعية الدموية بما فيها أوعية الدماغ.
وفي السياق نفسه، أكدت دراسة حديثة أن الغالبية العظمى
من الأشخاص الذين يعانون من حالات الصداع المزمن يتناولون
الكثير من المسكنات، وفي نهاية المطاف يصبحون مدمنين عليها.
وقد تظهر بعض العوارض نتيجة الإدمان على المسكنات من خلال حركات
غير طبيعية كالرعشة، وبعض الحركات اللاإرادية، بالإضافة الى مضاعفة
نسب الإصابة بالخرف المبكر وعوارض مشابهة لمرض باركنسون.
أشارت دراسات حديثة الى ان الإفراط في إستخدام المسكنات
له تأثيره السلبي على الجهاز العصبي على المدى البعيد، خصوصاً على الدماغ
حيث قد تحدث أضراراً كبيرة ، كأمراض الصرع والسكتة الدماغية
والتهابات الجهاز العصبي والحركات غير الطبيعية ونقص في القدرات العقلية.
ويرى الخبراء أن كون الحصول على المسكنات لا يحتاج لوصفة طبية
يجعل إمكانية سوء استغلالها واردة رغم أنها تحتوي على مادة الكوديين
وهو مخدر له علاقة بالهيروين والمورفين، حيث تحدث هذه المواد تقلصًا حادًا
في شرايين الدماغ، كما تؤدي إلى التهابات في صمامات القلب
وجلطات في الأوعية الدموية بما فيها أوعية الدماغ.
وفي السياق نفسه، أكدت دراسة حديثة أن الغالبية العظمى
من الأشخاص الذين يعانون من حالات الصداع المزمن يتناولون
الكثير من المسكنات، وفي نهاية المطاف يصبحون مدمنين عليها.
وقد تظهر بعض العوارض نتيجة الإدمان على المسكنات من خلال حركات
غير طبيعية كالرعشة، وبعض الحركات اللاإرادية، بالإضافة الى مضاعفة
نسب الإصابة بالخرف المبكر وعوارض مشابهة لمرض باركنسون.