طلب عدد كبير من لاعبى النادى المصرى البورسعيدى، فسخ عقودهم مع النادى، بعد الأحداث الكارثية التى شهدتها مباراة الأهلى.
جاء
موقف اللاعبين عقب إعلان كامل أبو على، رئيس النادى، استقالته من رئاسة
النادى، رافضا التواجد فى أى منصب عام، فى هذا التوقيت الصعب، فضلا عن فشله
فى إقناع جماهير المصرى بنبذ التعصب، رغم عقده أكثر من اجتماع معهم قبل
مباراة الأهلى، وكذلك استقالة التوأم حسام حسن المدير الفنى للفريق،
وإبراهيم حسن مدير الكرة ورفضهما الاستمرار فى بورسعيد.
كما تسود
حالة من الخوف الشديد بن لاعبى الفريق الذين ينتمون إلى القاهرة، من العودة
إلى ذويهم تفاديا للصدام مع الجماهير الحمراء التى أعلنت بطشها بكل لاعب
أو مسئول أو مشجع بورسعيدى، انتقاما لأرواح الضحايا.
جاء
موقف اللاعبين عقب إعلان كامل أبو على، رئيس النادى، استقالته من رئاسة
النادى، رافضا التواجد فى أى منصب عام، فى هذا التوقيت الصعب، فضلا عن فشله
فى إقناع جماهير المصرى بنبذ التعصب، رغم عقده أكثر من اجتماع معهم قبل
مباراة الأهلى، وكذلك استقالة التوأم حسام حسن المدير الفنى للفريق،
وإبراهيم حسن مدير الكرة ورفضهما الاستمرار فى بورسعيد.
كما تسود
حالة من الخوف الشديد بن لاعبى الفريق الذين ينتمون إلى القاهرة، من العودة
إلى ذويهم تفاديا للصدام مع الجماهير الحمراء التى أعلنت بطشها بكل لاعب
أو مسئول أو مشجع بورسعيدى، انتقاما لأرواح الضحايا.