قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة ". تخريج السيوطي .....
وقد قال الإمام ابن القيم أن للسواك فوائد عدة منها : يطيب الفم- يشد
اللثة-يقطع البلغم-يجلو البصر-يذهب بالحفر-يصح المعدة-يصفي الصوت-
يعين على هضم الطعام- يسهل مخارج الكلام- ينشط للقراءة والذكر والصلاة-يعجب الملائكة- يكثر الحسنات.
وقد أكدت الأبحاث الحديثة أن السواك يعد أفضل علاج وقائي لتسوس أسنان
الأطفال لاحتوائه لمادة الفلورايد، كما أنه يزيل الصبغ والبقع لاحتوائه
لمادة الكلور، وتبيض الأسنان لاحتوائه لمادة السيلكا، ويحمى الأسنان من
البكتريا المسببة للتسوس لاحتوائه لمادة الكبريت والمادة القلوانية .
كما أنه يفيد في التئام الجروح وشقوق اللثة وعلى نموها نمواًً سليماًً لاحتوائه لمادة تراي مثيل أمين وفيتامين ( ج ) .
*** ويستحب استعمال السواك عند الوضوء -عند الصلاة-عند قراءة القرآن - عند
تغير رائحة الفم بترك الأكل أو أكل ماله رائحة أو طول السكوت أو كثرة
الكلام- عند إرادة النوم - عند الاستيقاظ من النوم-
عند الدخول إلى المنزل وملاقاة الأهل -بعد الأكل (فلقد أجمع أطباء الأسنان
على أهمية تنظيف الفم بعد الطعام بالمضمضة واستخدام السواك) .
وكذلك عند سكرات الموت والانتقال إلى الرفيق الأعلى ( يسهل النزع ويلقن
الشهدة بعكس التدخين تماماً فمن المشهور أن المدخن لا يختم له بنطق الشهادة
)( تعليق د رامي محمد ديابي )
وقد اكتشفت عدة أبحاث طبية وصيدلانية أن السواك المأخوذ من شجرة الأراك غني
بالمواد المطهرة والمنظفة والقابضة والمانعة للنزيف الدموي والعفونة
والقاتلة للجراثيم .
ويجب أن نعلم أن السواك يحتوي على مواد عديدة ومفيدة لا توجد بأي معجون وأن
المواد التي ثبت وجودها في السواك أكثر من 25 مادة طبيعية لا غنى عنها في
سلامة الأسنان .
وإن أحسن أنواع المساويك تلك التي تتخذ من شجر الأراك . فقد كان سواك رسول
الله صلى الله عليه وسلم من شجرة الأراك . وتنمو هذه الشجرة في المملكة
العربية السعودية وفي طور سيناء والسودان وباكستان وإيران وغيرها .
ويروي عبد القاضي الخولاني في تاريخ داريا عن أنس رضي الله عنه قال :
" عليكم بالسواك فنعم الشيء السواك ، يذهب بالحفر ، ينزع البلغم ، ويجلو
البصر ، ويشد اللثة ، ويذهب بالبخر ، ويصلح المعدة ، ويزيد في درجات الجنة ،
وتحمده الملائكة ، ويرضي الرب ، ويسخط الشيطان " .
وقد قال الإمام ابن القيم أن للسواك فوائد عدة منها : يطيب الفم- يشد
اللثة-يقطع البلغم-يجلو البصر-يذهب بالحفر-يصح المعدة-يصفي الصوت-
يعين على هضم الطعام- يسهل مخارج الكلام- ينشط للقراءة والذكر والصلاة-يعجب الملائكة- يكثر الحسنات.
وقد أكدت الأبحاث الحديثة أن السواك يعد أفضل علاج وقائي لتسوس أسنان
الأطفال لاحتوائه لمادة الفلورايد، كما أنه يزيل الصبغ والبقع لاحتوائه
لمادة الكلور، وتبيض الأسنان لاحتوائه لمادة السيلكا، ويحمى الأسنان من
البكتريا المسببة للتسوس لاحتوائه لمادة الكبريت والمادة القلوانية .
كما أنه يفيد في التئام الجروح وشقوق اللثة وعلى نموها نمواًً سليماًً لاحتوائه لمادة تراي مثيل أمين وفيتامين ( ج ) .
*** ويستحب استعمال السواك عند الوضوء -عند الصلاة-عند قراءة القرآن - عند
تغير رائحة الفم بترك الأكل أو أكل ماله رائحة أو طول السكوت أو كثرة
الكلام- عند إرادة النوم - عند الاستيقاظ من النوم-
عند الدخول إلى المنزل وملاقاة الأهل -بعد الأكل (فلقد أجمع أطباء الأسنان
على أهمية تنظيف الفم بعد الطعام بالمضمضة واستخدام السواك) .
وكذلك عند سكرات الموت والانتقال إلى الرفيق الأعلى ( يسهل النزع ويلقن
الشهدة بعكس التدخين تماماً فمن المشهور أن المدخن لا يختم له بنطق الشهادة
)( تعليق د رامي محمد ديابي )
وقد اكتشفت عدة أبحاث طبية وصيدلانية أن السواك المأخوذ من شجرة الأراك غني
بالمواد المطهرة والمنظفة والقابضة والمانعة للنزيف الدموي والعفونة
والقاتلة للجراثيم .
ويجب أن نعلم أن السواك يحتوي على مواد عديدة ومفيدة لا توجد بأي معجون وأن
المواد التي ثبت وجودها في السواك أكثر من 25 مادة طبيعية لا غنى عنها في
سلامة الأسنان .
وإن أحسن أنواع المساويك تلك التي تتخذ من شجر الأراك . فقد كان سواك رسول
الله صلى الله عليه وسلم من شجرة الأراك . وتنمو هذه الشجرة في المملكة
العربية السعودية وفي طور سيناء والسودان وباكستان وإيران وغيرها .
ويروي عبد القاضي الخولاني في تاريخ داريا عن أنس رضي الله عنه قال :
" عليكم بالسواك فنعم الشيء السواك ، يذهب بالحفر ، ينزع البلغم ، ويجلو
البصر ، ويشد اللثة ، ويذهب بالبخر ، ويصلح المعدة ، ويزيد في درجات الجنة ،
وتحمده الملائكة ، ويرضي الرب ، ويسخط الشيطان " .