بالفرح و السرور و بسمة مرسومة على الثغور استقبلتنا السيدة فريدة كندال القاطنة بولاية تيبازة الجزائريةلتروي لنامعاناتها وصراعها مع المرض لأكثر من 5 سنوات,هذه المرأة التي أصيبت في أول الأمر بسحر سبب لها اضطرابات في حالتها النفسية ما جعلهافي
قلق دائم و اكتئاب شديد فقصدت عدة أطباء و مختصين لتشخيص الداء الذي
أصابها و هنا بدا الكابوس حين أدركت أنها مصابة بمرض فقدان التوازن الذي
صاحبهطنين في الأذن و ارتفاع في النوبات التي تسبب موت الخلايا العصبية إضافة إلى زيادة مستوى السائل الاذني الذي أصاب عصب الأذن الوسطى ما سبب لها نقس في السمعفاتبعت
علاجات عدة و أخدت بنصائح شتى لكن من دون جدوى بل على العكس تدهورت حالتها
أكثر فأكثر و أصبحت تعاني من ألام في الظهر و الكتف و إرجاع و اعتلال
مفصلي فلم تعد تقوى حتى على الحراك أو الاهتمام بزوجها و أطفالها الأربعة
الذين حرموا من عطف و حنان أمهم منذ نعومة أظافرهمهذا ما جعلها تنهار كليا و تفقد الأمل إلى حد أنها صنفت نفسها ضمن عداد الموتى و ظلتتعيش
مع هذا الواقع المرير كل تلك السنوات الماضية إلى حين تعرفها على مركز
الهاشمي للأعشاب الطبيعية عن طريق قناة الحقيقة فلم تتردد فريدة للحظه في
إحضار المنتج الغذائي الذي يتناسب و حالتها المرضية و بدأت بتناوله رغم انه
ومع انتهاءه لم يظهر عليها أي تحسن إلا أن قوة إيمانها بالله و حسن ظنها
به جعلاها لم تفقد الأمل و طلبت المنتج الثاني وكذا الثالث وهنا بدأت أشعة
التحسن تلوح من بعيد إلى حين حلول فرج الشفاء بتناولها للرابع و الأخير تم بذلك القضاء تماما على المشوار المرضي الشاقللسيدة
فريدة وشفيت نهائيا بفضل الله سبحانه و تعالى ثم الشيح محمد الهاشمي التي
تشكره بدورها و تنصح كل من أجهده المرض بتجريب منتجاته الغذائية كما تدعو
الله أن يهدي كل من أراد تشويه صورة فضيلته و بارك الله فيه و حفظه للأمة
الإسلامية جمعاء.
قلق دائم و اكتئاب شديد فقصدت عدة أطباء و مختصين لتشخيص الداء الذي
أصابها و هنا بدا الكابوس حين أدركت أنها مصابة بمرض فقدان التوازن الذي
صاحبهطنين في الأذن و ارتفاع في النوبات التي تسبب موت الخلايا العصبية إضافة إلى زيادة مستوى السائل الاذني الذي أصاب عصب الأذن الوسطى ما سبب لها نقس في السمعفاتبعت
علاجات عدة و أخدت بنصائح شتى لكن من دون جدوى بل على العكس تدهورت حالتها
أكثر فأكثر و أصبحت تعاني من ألام في الظهر و الكتف و إرجاع و اعتلال
مفصلي فلم تعد تقوى حتى على الحراك أو الاهتمام بزوجها و أطفالها الأربعة
الذين حرموا من عطف و حنان أمهم منذ نعومة أظافرهمهذا ما جعلها تنهار كليا و تفقد الأمل إلى حد أنها صنفت نفسها ضمن عداد الموتى و ظلتتعيش
مع هذا الواقع المرير كل تلك السنوات الماضية إلى حين تعرفها على مركز
الهاشمي للأعشاب الطبيعية عن طريق قناة الحقيقة فلم تتردد فريدة للحظه في
إحضار المنتج الغذائي الذي يتناسب و حالتها المرضية و بدأت بتناوله رغم انه
ومع انتهاءه لم يظهر عليها أي تحسن إلا أن قوة إيمانها بالله و حسن ظنها
به جعلاها لم تفقد الأمل و طلبت المنتج الثاني وكذا الثالث وهنا بدأت أشعة
التحسن تلوح من بعيد إلى حين حلول فرج الشفاء بتناولها للرابع و الأخير تم بذلك القضاء تماما على المشوار المرضي الشاقللسيدة
فريدة وشفيت نهائيا بفضل الله سبحانه و تعالى ثم الشيح محمد الهاشمي التي
تشكره بدورها و تنصح كل من أجهده المرض بتجريب منتجاته الغذائية كما تدعو
الله أن يهدي كل من أراد تشويه صورة فضيلته و بارك الله فيه و حفظه للأمة
الإسلامية جمعاء.