شهدت الجولة الثانية من الدوري العماني للنخبة غزارة في الأهداف حيث تم
تسجيل 21 هدفا في 7 مباريات وكانت الجولة الثانية "جولة الأهداف" أو "جولة
الثلاثيات" حيث انتهت أربعة مباريات بانتصارات بثلاثة أهداف فتمكن صحم من
الفوز على صلالة بثلاثة أهداف لهدف واحد وبنفس النتيجة فاز صور على نادي
عمان والنصر على الطليعة فيما كسب السويق فريق العروبة بثلاثة أهداف
لهدفين.
وتصدر فنجاء الترتيب برصيد 6 نقاط من انتصارين متتالين
فيما تساوت أربعة فرق في المركز الثاني برصيد 4 نقاط وهي صور وصحم والسويق
والنهضة واحتلت 5 فرق المراكز من السادس إلى العاشر بنفس الرصيد (3 نقاط)
مع الاختلاف في فارق الأهداف وهي النصر والنهضة وصلالة والشباب والعروبة
وظفار واحتل المصنعة وعمان المركزين الحادي عشر والثاني عشر ولهم نقطة
واحدة فيما يحتل الطليعة والسيب المركزين قبل الأخير والأخير بدون رصيد من
النقاط.
وخرج فنجاء بانتصار ثمين على حساب السيب بهدف نظيف في
المواجهة التي صنفت ضمن المواجهات التي تحمل ذكريات جميلة بين فريقين
عريقين حيث كانت تلك المواجهات بين الفريقين في الثمانينيات من القرن
الماضي تحمل الكثير من الندية الجماهيرية والإثارة بين الفريقين في أرضية
الملعب الا أن الوضع اختلف تماما الآن فحضرت الجماهير وغاب المستوى الفني
واستغل فنجاء احدى الكرات وخرج بانتصار ثمين بأقدام البرازيلي جوستافو
فتصدر الدوري العماني برصيد 6 نقاط وهو الفريق الوحيد الذي حقق انتصارين
فيما لم يقدم السيب عرضا يؤكد طموحاته في المنافسة ومن المتوقع أن يعاني
الفريق كثيرا في الجولات المقبلة بمستوياته الحالية.
وضرب
الشباب بقوة وصالح جماهيره وحقق انتصارا ثمينا على ظفار بهدفين نظيفين في
قمة الجولة الثانية من الدوري، ويعتبر الفريقان من الفرق المرشحة لنيل
اللقب إلى جانب فنجاء الطرف الثالث في الترشيحات نظرا لكثرة النجوم في هذه
الفرق ولذلك فأن المواجهة صنفت قمة الجولة الثانية والمثير أن هاشم صالح
نجم ظفار سابقا والشباب حاليا سجل الهدفين في شباك فريقه السابق ليهدي
فريقه الجديد ثلاث نقاط ثمينة ويعوض خسارته الأولى الكبيرة أمام فنجاء
بثلاثة أهداف في الجولة الأولى فيما تعرض ظفار للخسارة الأولى بعد فوزه على
النصر في الجولة الأولى.
وفي قمة أخرى عاد السويق بانتصار
ثمين من أرض العروبة بثلاثة أهداف لهدفين في المباراة التي كانت جميلة
ومثيرة بين الفريقين والتي شهدت تقلبات كبيرة في النتيجة لكن النتيجة
النهائية كانت لمصلحة السويق الباحث عن اللقب في الموسم الحالي، ورفع
السويق رصيده إلى 4 نقاط من تعادل أمام عمان في الجولة الاولى وانتصار على
العروبة فيما تجمد رصيد العروبة عند نقاطه الثلاث في الجولة الأولى من فوز
على المصنعة بهدف نظيف.
وحقق النصر الفريق الذي يقدم أجمل
المستويات الفنية حتى الآن انتصارا رائعا على الطليعة بثلاثة أهداف مقابل
هدف واحد ليصالح جماهيره بعد خسارته الصعبة أمام ظفار في الجولة الأولى
بالرغم من تقديمه للعرض الجيد فيما تعرض الطليعة للخسارة الثانية على
التوالي واحتل المركز قبل الأخير.
ولم يخالف صحم التوقعات فضرب
بقوة وكسب صلالة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وقدم صحم مستوى جيدا في
المباراة وأثبت تواجده بقوة وهو الفريق الذي يرشحه الكثيرون للمنافسة على
اللقب لما يضمه من لاعبون قادرون على مقارعة أي فريق، ورفع صحم رصيده إلى 4
نقاط من تعادل في الجولة الأولى أمام صور وفوز على صلالة فيما تجمد رصيد
صلالة عند ثلاث نقاط من فوزه على السيب في الجولة الأولى.
وعاد
صور بانتصار ثمين من ملعب نادي عمان بثلاثة أهداف مقابل هدف ليرفع رصيده
إلى 4 نقاط من تعادل وانتصار، وقدم صور عرضا جيدا في هذه المباراة وعرضا
أفضل من العرض الذي قدمه على أرضه في الجولة الأولى أمام صحم وهي المباراة
التي انتهت بالتعادل فيما تعرض نادي عمان لخسارته الأولى بعد تعادله الثمين
في الجولة الأولى خارج أرضه أمام السويق.
ولم يستغل النهضة
عاملي الأرض والجمهور فتعادل أمام المصنعة بهدف لكل فريق ليفرط فرصة الوصول
إلى الصدارة بعدما كان قريبا من الانتصار والوصول إلى الصدارة، ورفع
النهضة رصيده إلى 4 نقاط بعد فوزه في الجولة الأولى على الطليعة بهدف نظيف
فيما حقق المصنعة نقطته الأولى بعد خسارته في الجولة الأولى أمام العروبة
بهدف نظيف.
وانفرد مهاجم صحم ليومار سبيرتوا ومهاجم صور ستيفي
باول بصدارة الهدافين للدوري العماني بعد تسجيلهم لهاتريك في الجولة
الثانية في شباك فريقي عمان وصلالة لينفرد اللاعبان بصدارة الهدافين برصيد 3
أهداف لكل منهم، واحتل أربعة لاعبون المركز الثاني في قائمة الهدافين
برصيد هدفين وهم وليد السعدي (السويق) ومحمد مبارك الهنائي (فنجاء) وليما
(النصر) وهاشم صالح (ظفار).انفراد فنجاء بالصدارة وعودة السويق والشباب
لسكة الانتصارات
تسجيل 21 هدفا في 7 مباريات وكانت الجولة الثانية "جولة الأهداف" أو "جولة
الثلاثيات" حيث انتهت أربعة مباريات بانتصارات بثلاثة أهداف فتمكن صحم من
الفوز على صلالة بثلاثة أهداف لهدف واحد وبنفس النتيجة فاز صور على نادي
عمان والنصر على الطليعة فيما كسب السويق فريق العروبة بثلاثة أهداف
لهدفين.
وتصدر فنجاء الترتيب برصيد 6 نقاط من انتصارين متتالين
فيما تساوت أربعة فرق في المركز الثاني برصيد 4 نقاط وهي صور وصحم والسويق
والنهضة واحتلت 5 فرق المراكز من السادس إلى العاشر بنفس الرصيد (3 نقاط)
مع الاختلاف في فارق الأهداف وهي النصر والنهضة وصلالة والشباب والعروبة
وظفار واحتل المصنعة وعمان المركزين الحادي عشر والثاني عشر ولهم نقطة
واحدة فيما يحتل الطليعة والسيب المركزين قبل الأخير والأخير بدون رصيد من
النقاط.
وخرج فنجاء بانتصار ثمين على حساب السيب بهدف نظيف في
المواجهة التي صنفت ضمن المواجهات التي تحمل ذكريات جميلة بين فريقين
عريقين حيث كانت تلك المواجهات بين الفريقين في الثمانينيات من القرن
الماضي تحمل الكثير من الندية الجماهيرية والإثارة بين الفريقين في أرضية
الملعب الا أن الوضع اختلف تماما الآن فحضرت الجماهير وغاب المستوى الفني
واستغل فنجاء احدى الكرات وخرج بانتصار ثمين بأقدام البرازيلي جوستافو
فتصدر الدوري العماني برصيد 6 نقاط وهو الفريق الوحيد الذي حقق انتصارين
فيما لم يقدم السيب عرضا يؤكد طموحاته في المنافسة ومن المتوقع أن يعاني
الفريق كثيرا في الجولات المقبلة بمستوياته الحالية.
وضرب
الشباب بقوة وصالح جماهيره وحقق انتصارا ثمينا على ظفار بهدفين نظيفين في
قمة الجولة الثانية من الدوري، ويعتبر الفريقان من الفرق المرشحة لنيل
اللقب إلى جانب فنجاء الطرف الثالث في الترشيحات نظرا لكثرة النجوم في هذه
الفرق ولذلك فأن المواجهة صنفت قمة الجولة الثانية والمثير أن هاشم صالح
نجم ظفار سابقا والشباب حاليا سجل الهدفين في شباك فريقه السابق ليهدي
فريقه الجديد ثلاث نقاط ثمينة ويعوض خسارته الأولى الكبيرة أمام فنجاء
بثلاثة أهداف في الجولة الأولى فيما تعرض ظفار للخسارة الأولى بعد فوزه على
النصر في الجولة الأولى.
وفي قمة أخرى عاد السويق بانتصار
ثمين من أرض العروبة بثلاثة أهداف لهدفين في المباراة التي كانت جميلة
ومثيرة بين الفريقين والتي شهدت تقلبات كبيرة في النتيجة لكن النتيجة
النهائية كانت لمصلحة السويق الباحث عن اللقب في الموسم الحالي، ورفع
السويق رصيده إلى 4 نقاط من تعادل أمام عمان في الجولة الاولى وانتصار على
العروبة فيما تجمد رصيد العروبة عند نقاطه الثلاث في الجولة الأولى من فوز
على المصنعة بهدف نظيف.
وحقق النصر الفريق الذي يقدم أجمل
المستويات الفنية حتى الآن انتصارا رائعا على الطليعة بثلاثة أهداف مقابل
هدف واحد ليصالح جماهيره بعد خسارته الصعبة أمام ظفار في الجولة الأولى
بالرغم من تقديمه للعرض الجيد فيما تعرض الطليعة للخسارة الثانية على
التوالي واحتل المركز قبل الأخير.
ولم يخالف صحم التوقعات فضرب
بقوة وكسب صلالة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وقدم صحم مستوى جيدا في
المباراة وأثبت تواجده بقوة وهو الفريق الذي يرشحه الكثيرون للمنافسة على
اللقب لما يضمه من لاعبون قادرون على مقارعة أي فريق، ورفع صحم رصيده إلى 4
نقاط من تعادل في الجولة الأولى أمام صور وفوز على صلالة فيما تجمد رصيد
صلالة عند ثلاث نقاط من فوزه على السيب في الجولة الأولى.
وعاد
صور بانتصار ثمين من ملعب نادي عمان بثلاثة أهداف مقابل هدف ليرفع رصيده
إلى 4 نقاط من تعادل وانتصار، وقدم صور عرضا جيدا في هذه المباراة وعرضا
أفضل من العرض الذي قدمه على أرضه في الجولة الأولى أمام صحم وهي المباراة
التي انتهت بالتعادل فيما تعرض نادي عمان لخسارته الأولى بعد تعادله الثمين
في الجولة الأولى خارج أرضه أمام السويق.
ولم يستغل النهضة
عاملي الأرض والجمهور فتعادل أمام المصنعة بهدف لكل فريق ليفرط فرصة الوصول
إلى الصدارة بعدما كان قريبا من الانتصار والوصول إلى الصدارة، ورفع
النهضة رصيده إلى 4 نقاط بعد فوزه في الجولة الأولى على الطليعة بهدف نظيف
فيما حقق المصنعة نقطته الأولى بعد خسارته في الجولة الأولى أمام العروبة
بهدف نظيف.
وانفرد مهاجم صحم ليومار سبيرتوا ومهاجم صور ستيفي
باول بصدارة الهدافين للدوري العماني بعد تسجيلهم لهاتريك في الجولة
الثانية في شباك فريقي عمان وصلالة لينفرد اللاعبان بصدارة الهدافين برصيد 3
أهداف لكل منهم، واحتل أربعة لاعبون المركز الثاني في قائمة الهدافين
برصيد هدفين وهم وليد السعدي (السويق) ومحمد مبارك الهنائي (فنجاء) وليما
(النصر) وهاشم صالح (ظفار).انفراد فنجاء بالصدارة وعودة السويق والشباب
لسكة الانتصارات