رسآلتي إلى لسآني
--------------------------------------------------------------------------------
رسآلتـي إلى لسآنـي
يآ لسآني يآ قِطعةٌ مِنِّي
أپعثُ إليگَ پرسآلة فيآ ليتگ تعيهآ و تفهمهآ چيدآً فآنتپه لگلآمي
يآ لسآني أنتَ سپپُ سعآدت و هنآئي أو سپپُ تعآستي و شقآئي
فمآذآ ترضى لي ... ؟ !
أترضى لي آلذنوپَ و آلآثآم و آلعذآپ أم ترضى لي آلحسنآتِ و آلثوآپ .. ؟ !
أترضى لي آلخـيرَ أم آلشـر .. ؟ !
أترضى لي آلچنةَ أم آلنآر .. ؟ !
يآ لسآني... آعلم أَنِّي مُحَآسَپَ على گُلِّ گلمةٍ تنطقُ پهآ .. فلآ تقل إلآ خيرآً ، فإنگ فى آلآخرة ستشهدُ لي أو عَلَيّ ..
أَمَآ علمتَ قولَ آلنپى صلى آلله عليه و سلم :
(و هل يَگُپَّ آلنآسَ فى آلنآر على وچوههم إلآ حصآئدُ ألسنتهم)
(روآه آلترمذي و قآل : حديثٌ حَسَنٌ صحيح)
و أنتَ تعلم أَنِّي لآ أُطيقُ آلنآر أنآ أضعف من ذلگ پگثير ... !
يآ لسآني ... أَمَآ علمتَ قولَ رَپِّگَ سپحآنه وتعآلى :
(مَآ يَلفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّآ لَدَيهِ رَقِيپٌ عَتِيدٌ (ق : 18
فلآ تتگلم إلآ پمآ فيه مَصلحة .
يآ لسآني... لآ تغتپ أحدآً ، فإنَّ رَپَّگَ چَلَّ و عَلآ نهآگ عن آلغِيپة فقآل :
(و لآ يَغْتَپ پَعْضُگُم پَعُضَآً )) [آلحچرآت12
يآ لسآني... لآ تَنِمّ ،، فآلنميمة مُحَرَّمَة ، و قد قآل رسولُنآ صلى آلله عليه و سلم :
(( لآ يدخل آلچنةَ نَمَّآم )) متفقٌ عليه .
يآ لسآني ... لآ تگن گَذَّآپآً ، فقد قآل نپيگ صلى آلله عليه و سلم :
(و
إنَّ آلگذپَ يهدي إلى آلفچور ، و إنَّ آلفچورَ يهدي إلى آلنآر ، و إنَّ
آلرچلَ ليگذپ حتى يُگتَپَ عند آلله گَذَّآپآً )) متفقٌ عليه .
أيَسُـرُّگَ أنْ أُگتَپَ عند آلله گَذَّآپَآ.
لآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
فآحذر آلگذپ ، و تحرَّى آلصِّدق ، و آچعله شعآرگ مهمآ گلفگ ومهمآ گلفني
لآ تقل إلآ حقآً،، و لآ تنطق إلآ صِدقآً .
يآ لسآني ...إيآگِ و شهآدة آلزُّور ، فقد قآل رَپُّگَ سپحآنه :
(( و آچتنپوآ قَوْلَ آلزُّور )) 30 آلحچ
و أثنى سپحآنه وتعآلى على عپآده فقآل :
(وَ آلَّذِينَ لآيَشهَدُونَ آلزُّورَ )) آلفرقآن : 72 .
وعن أپي پَگْرَة - رضى آلله عنه - قآل : قآل رسولُ آلله صلى آلله عليه و سلم :
(ألآ
أُنپئگم پأگپر آلگپآئر ؟ قلنآ : پلى يآ رسولَ آلله ، قآل : آلإشرآگ پآلله ،
و عقوق آلوآلدين و گآن مُتگئآً فچلس ، فقآل : ألآ و قول آلزُّور ، و شهآدة
آلزُّورفمآ زآل يُگَرِّرهآ حتى قلنآ : ليته سگت) . متفقٌ عليه
فآحذر يآ لسآني أن تشهدَ زُورآً ، فإنَّ ذلگ يُغضِ پُرَپِّي عليگ ،، و أنتَ چُزءٌ مِنِّي
يآ لسآني ... إيَّآگِ أن تلعنَ أو تَسُپ ، فآلمؤمن ليس پلعَّآن گمآ أخپر پذلگ آلنپىُّ صلى آلله عليه و سلم فى قوله
(( ليس آلمؤمن پآلطَّعَّآن ، و لآآللعَّآن ، و لآ آلفآحِش ، و لآ آلپذىء )) روآه آلترمذي و قآل : حديثٌ حَسَن
فلآ تلعن إنسآنآً مهمآ گآن عآصيآً ، و لآ تلعن حيوآنآً ولآ طيرآً ولآ غيره
طَهِّر نفسگ من آللعن ..
و لآ تَسُپّ ميتآً ، فقد نهآگ نپيگ صلى آلله عليه و سلم عن سَپِّ آلأموآت فقآل :
((لآ تَسُپُّوآ آلأموآت ، فإنهم قد أفضوآ إلى مآ قَدَّموآ )) روآه آلپخآري
يآ لسآني ... لآ تدعوآ على أحدٍ مهمآ پلغ من آلمعآصي و آلذنوپ ، پل آدعُ له پآلهِدآية .
يآ
لسآني... آحفظ نفسگ ، و لآ تنطق إلآ خيرآً ، فإنْ لم تچد مآ تنطق په
فآلصمتُ أولى و أحسن فى حقگ ،و قد قآل نپينآ صلى آلله عليه و سلم :
) مَن گآن يُؤمنُ پآلله و آليوم آلآخر فليقل خيرآً أو ليصمُت (متفقٌ عليه.
أَمَآ سمعتَ لقول آلصحآپيِّ آلچليل عپدآلله پن مسعودٍ رضى آلله عنه:
(و آللهِ آلذى لآ إله إلآ هو ليس شيءٌ أحوچ إلى طُول سِچنٍ من لسآني)
و گآن يقول: (يآلسآن ، قُل خيرآً تغنم ، و آسگت عن شَرٍّ تسلم ، مِن قپل أن تندم) .
و صدق و آللهِ فى گلآمه ... صدق ... فيآ لسآنى آنتپه لقوله ، و خُذ په ، و آعمل پمضمونه
يآ لسآني... إني أخشى عليگ آلنآر ،، وأخآفُ من غضپ آلچَپَّآر ،، و أريدُ لگ آلنعيم ،، و أخشى عليگ آلعذآپَ آلأليم
يآ لسآني ... آعزِم من آلآن على آلصمت عن گُلِّ شَـر،، و عدم آلنُّطق پمآ يَضُـر
آعزِم على آلنُّطق پمآفيه آلخيرُ و آلمَصلحة ، و آلصمت عَمَّآ فيه مَفسدَة
إيَّآگ أنْ تتأثر پِمَن حَولگ .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پآلمُغتآپين و آلنَّمَّآمين .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پِمَن ينشرون آلشآئعآت ،و لآ يُرآعون آلحُرُمآت .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پآلأَفَّآگين .. !
أو تنضم لفِئة آلگَذَّآپين .. !
يآ لسآني ... آحفظ نفسگ و آحفظنى ... و لآ تُهمِل رِسآلتى فتُهلگنى .
يآ لسآني ... إِنِّي أُريدگ أنْ تُصپحَ قآئدآً لي يقودني إلى آلخير ، و يأخذ پيدى للچنة ، و يسعى چآهدآً فى صلآحي
يآ لسآني... أگثِر مِن ذِگر آلله ، فهو وآللهِ مَنچآة ..
حآفِظ على آلأذگآر پآلليل و آلنهآر ...
فإنِّي آمَلُ فيگَ آلخير ، و إنگَ لرآغپٌ فيه .
فآپدأ مِن آلآن ،، وتُپْ ،، و قُـل :
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
--------------------------------------------------------------------------------
رسآلتـي إلى لسآنـي
يآ لسآني يآ قِطعةٌ مِنِّي
أپعثُ إليگَ پرسآلة فيآ ليتگ تعيهآ و تفهمهآ چيدآً فآنتپه لگلآمي
يآ لسآني أنتَ سپپُ سعآدت و هنآئي أو سپپُ تعآستي و شقآئي
فمآذآ ترضى لي ... ؟ !
أترضى لي آلذنوپَ و آلآثآم و آلعذآپ أم ترضى لي آلحسنآتِ و آلثوآپ .. ؟ !
أترضى لي آلخـيرَ أم آلشـر .. ؟ !
أترضى لي آلچنةَ أم آلنآر .. ؟ !
يآ لسآني... آعلم أَنِّي مُحَآسَپَ على گُلِّ گلمةٍ تنطقُ پهآ .. فلآ تقل إلآ خيرآً ، فإنگ فى آلآخرة ستشهدُ لي أو عَلَيّ ..
أَمَآ علمتَ قولَ آلنپى صلى آلله عليه و سلم :
(و هل يَگُپَّ آلنآسَ فى آلنآر على وچوههم إلآ حصآئدُ ألسنتهم)
(روآه آلترمذي و قآل : حديثٌ حَسَنٌ صحيح)
و أنتَ تعلم أَنِّي لآ أُطيقُ آلنآر أنآ أضعف من ذلگ پگثير ... !
يآ لسآني ... أَمَآ علمتَ قولَ رَپِّگَ سپحآنه وتعآلى :
(مَآ يَلفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّآ لَدَيهِ رَقِيپٌ عَتِيدٌ (ق : 18
فلآ تتگلم إلآ پمآ فيه مَصلحة .
يآ لسآني... لآ تغتپ أحدآً ، فإنَّ رَپَّگَ چَلَّ و عَلآ نهآگ عن آلغِيپة فقآل :
(و لآ يَغْتَپ پَعْضُگُم پَعُضَآً )) [آلحچرآت12
يآ لسآني... لآ تَنِمّ ،، فآلنميمة مُحَرَّمَة ، و قد قآل رسولُنآ صلى آلله عليه و سلم :
(( لآ يدخل آلچنةَ نَمَّآم )) متفقٌ عليه .
يآ لسآني ... لآ تگن گَذَّآپآً ، فقد قآل نپيگ صلى آلله عليه و سلم :
(و
إنَّ آلگذپَ يهدي إلى آلفچور ، و إنَّ آلفچورَ يهدي إلى آلنآر ، و إنَّ
آلرچلَ ليگذپ حتى يُگتَپَ عند آلله گَذَّآپآً )) متفقٌ عليه .
أيَسُـرُّگَ أنْ أُگتَپَ عند آلله گَذَّآپَآ.
لآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
فآحذر آلگذپ ، و تحرَّى آلصِّدق ، و آچعله شعآرگ مهمآ گلفگ ومهمآ گلفني
لآ تقل إلآ حقآً،، و لآ تنطق إلآ صِدقآً .
يآ لسآني ...إيآگِ و شهآدة آلزُّور ، فقد قآل رَپُّگَ سپحآنه :
(( و آچتنپوآ قَوْلَ آلزُّور )) 30 آلحچ
و أثنى سپحآنه وتعآلى على عپآده فقآل :
(وَ آلَّذِينَ لآيَشهَدُونَ آلزُّورَ )) آلفرقآن : 72 .
وعن أپي پَگْرَة - رضى آلله عنه - قآل : قآل رسولُ آلله صلى آلله عليه و سلم :
(ألآ
أُنپئگم پأگپر آلگپآئر ؟ قلنآ : پلى يآ رسولَ آلله ، قآل : آلإشرآگ پآلله ،
و عقوق آلوآلدين و گآن مُتگئآً فچلس ، فقآل : ألآ و قول آلزُّور ، و شهآدة
آلزُّورفمآ زآل يُگَرِّرهآ حتى قلنآ : ليته سگت) . متفقٌ عليه
فآحذر يآ لسآني أن تشهدَ زُورآً ، فإنَّ ذلگ يُغضِ پُرَپِّي عليگ ،، و أنتَ چُزءٌ مِنِّي
يآ لسآني ... إيَّآگِ أن تلعنَ أو تَسُپ ، فآلمؤمن ليس پلعَّآن گمآ أخپر پذلگ آلنپىُّ صلى آلله عليه و سلم فى قوله
(( ليس آلمؤمن پآلطَّعَّآن ، و لآآللعَّآن ، و لآ آلفآحِش ، و لآ آلپذىء )) روآه آلترمذي و قآل : حديثٌ حَسَن
فلآ تلعن إنسآنآً مهمآ گآن عآصيآً ، و لآ تلعن حيوآنآً ولآ طيرآً ولآ غيره
طَهِّر نفسگ من آللعن ..
و لآ تَسُپّ ميتآً ، فقد نهآگ نپيگ صلى آلله عليه و سلم عن سَپِّ آلأموآت فقآل :
((لآ تَسُپُّوآ آلأموآت ، فإنهم قد أفضوآ إلى مآ قَدَّموآ )) روآه آلپخآري
يآ لسآني ... لآ تدعوآ على أحدٍ مهمآ پلغ من آلمعآصي و آلذنوپ ، پل آدعُ له پآلهِدآية .
يآ
لسآني... آحفظ نفسگ ، و لآ تنطق إلآ خيرآً ، فإنْ لم تچد مآ تنطق په
فآلصمتُ أولى و أحسن فى حقگ ،و قد قآل نپينآ صلى آلله عليه و سلم :
) مَن گآن يُؤمنُ پآلله و آليوم آلآخر فليقل خيرآً أو ليصمُت (متفقٌ عليه.
أَمَآ سمعتَ لقول آلصحآپيِّ آلچليل عپدآلله پن مسعودٍ رضى آلله عنه:
(و آللهِ آلذى لآ إله إلآ هو ليس شيءٌ أحوچ إلى طُول سِچنٍ من لسآني)
و گآن يقول: (يآلسآن ، قُل خيرآً تغنم ، و آسگت عن شَرٍّ تسلم ، مِن قپل أن تندم) .
و صدق و آللهِ فى گلآمه ... صدق ... فيآ لسآنى آنتپه لقوله ، و خُذ په ، و آعمل پمضمونه
يآ لسآني... إني أخشى عليگ آلنآر ،، وأخآفُ من غضپ آلچَپَّآر ،، و أريدُ لگ آلنعيم ،، و أخشى عليگ آلعذآپَ آلأليم
يآ لسآني ... آعزِم من آلآن على آلصمت عن گُلِّ شَـر،، و عدم آلنُّطق پمآ يَضُـر
آعزِم على آلنُّطق پمآفيه آلخيرُ و آلمَصلحة ، و آلصمت عَمَّآ فيه مَفسدَة
إيَّآگ أنْ تتأثر پِمَن حَولگ .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پآلمُغتآپين و آلنَّمَّآمين .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پِمَن ينشرون آلشآئعآت ،و لآ يُرآعون آلحُرُمآت .. !
إيَّآگَ أنْ تتأثر پآلأَفَّآگين .. !
أو تنضم لفِئة آلگَذَّآپين .. !
يآ لسآني ... آحفظ نفسگ و آحفظنى ... و لآ تُهمِل رِسآلتى فتُهلگنى .
يآ لسآني ... إِنِّي أُريدگ أنْ تُصپحَ قآئدآً لي يقودني إلى آلخير ، و يأخذ پيدى للچنة ، و يسعى چآهدآً فى صلآحي
يآ لسآني... أگثِر مِن ذِگر آلله ، فهو وآللهِ مَنچآة ..
حآفِظ على آلأذگآر پآلليل و آلنهآر ...
فإنِّي آمَلُ فيگَ آلخير ، و إنگَ لرآغپٌ فيه .
فآپدأ مِن آلآن ،، وتُپْ ،، و قُـل :
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
أستغفرُ آللهَ و أتوپُ إليه .
